كنا في مشفى ورأيت الناس يفرون هاربين من أشخاص قد اتو فهربت معهم ثم خسفت الأرض واشتعلت النار ودمرت المدينة باكملها وربنا من اليهود ثم لحقو بنا فانسكو بي وذهبت معهم وبدأت احكيهم لتغير رأيهم في غقيدتهم هناك فتاة اقتنعت وكانت تعاملني بلطف
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير يوم قيامة ودخول اليهود ا من خلال أفضل إجابة
قيامة
إذا حلمت أن عشت إلى يوم القيامة فإن هذا يحذرك أن تنتبه وتعير إهتمامك البالغ للقضايا المادية والمعيشية كما ينبئك أن أصدقاء ماكرين تصاحبهم سوف ينالون من ثروتك وليس من مودتك.
أما إذا حلمت فتاة بهذا فإن ذلك يشجعها على أن تتجنب اهتمام الرجال الذين هم فوق مستواها، وأن تقبل محبة رجل مخلص مقرب يستحقها.
قيثارة اليهودي
إذا حلمت بقيثارة اليهودي فإن هذا ينبئ أنك سوف تحقق تحسنا لا يذكر في شؤونك.
إذا عزفت على قيثارة يهودي فإن ذلك ينبئ أنك ستقع في حب شخص غريب.
" قيثارة اليهودي: آلة موسيقية " .
يهودي
إذا حلمت أنك تصحب يهودياً فإن هذا يدل على طموح مريح وتوق لا يمكن السيطرة عليه إلى الثروة والمركز العالي، وسوف يتحقق ذلك إلى حد ما.
إذا كانت لديك معاملات مع يهودي فسوف تزدهر قانونياً في شؤون تجارية مهمة.
إذا حلمت فتاة بيهودي فإن هذا ينذرها بأنها سوف تخطئ فتحسب التملق هو الحقيقة وسوف تكتشف أنها تسعى إلى المتعة فقط.
إذا حلم رجل بيهودية فإن هذا يعني أن رغباته تتم بتوازن مع الشهوانية والراحة اليسيرة. يجب أن يعتبر نفسه مدافعاً عن المرأة.
إذا حلم غير اليهودي باليهود فإن هذا يدل على هموم دنيوية وعلى الاستفادة من التعامل معهم.
إذا تجادلت مع يهود فإن سمعتك في خطر من وجهة نظر العمل.
يوم الدينونة
إذا حلمت بيوم الدينونة فإن هذا ينبئ أنك سوف تنجز عملاً محكم التخطيط إذا بدوت ذاعناً للأمر ومتفائلاً بالنجاة من العقاب. أما إذا بدوت عكس ذلك فسوف يبرهن عملك على فشله.
إذا حلمت فتاة أنها مثلت أمام حاجز الحكم وسمعت عبارة مذنبة، فإن هذا يعني أنها سوف تسبب كثيراً من المعاناة بين أصدقائها بسبب أنانيتها وعدم لباقتها. إذا رأت الأموات ينهضون والأرض كلها تنظر النهاية بجلال وخشية، فسوف يكون أمامها كفاح مرير، وسوف يرفض أصدقاؤها مساعدتها. وتنبئ أيضاً عن نميمة غير سارة وتهديد بفضيحة.
قد يتخذ العمل إمكانيات يائسة.
ومن رأى كأنّه في يوم عرفة، وصل رحمه، ويصالح من نازعه، وإن كان له غائب رجع إليه في أسر الأحوال، فإنّ الله تعالى جمع بين آدم وحواء في هذا اليوم وعرفها له.
اليهودي
هو في المنام عدو، لقوله تعالى: (لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود). ومن عامل يهودياً أو صاحبه فإنه يرى إنساناً يجحد الحق ويماطل به، وهو ذو سحر وخيانة، وهو منجم وخادع. والمرأة اليهودية دنيا بوعد لا يتم. ومن رأى أنه صار يهودياً فإنه يجترئ على المعاصي ومن رأى يهودياً فإنه يرث عمه. وقيل: رؤية اليهودي هدى. واليهود في المنام أعداء في صورة أصدقاء. وربما دلّت رؤية اليهود على النكد من الجزارين. وإن كان الرائي فقيراً كتم شهادة وعلماً وإن اليهود عرفوا الحق وكتموه. وإن كان مديناً جحد ما عليه من الحق.
ال الأستاذ أبو سعد رحمه اللهّ: قال الله تبارك وتعالى: " و نَضَعُ الموَازِين القِسْطَ لِيَوْم القِيَامَةِ فلا تُظلَمُ نَفسٌ شَيْئاً " . فمن رأى كأنّ القيامة قد قامت في مكان، فإنّه يبسط العدل في ذلك المكان لأهله فينتقم من الظالمين هناك وينصر المظلومين، لأنّ ذلك يوم الفصل والعدل، ومن رأى كأنّه ظهر شرط من أشراط الساعة بمكان، مثل الطلوع بمكان الشمس من مغربها، وخروج دابة الأرض أو الدجال، يأجوِج ومأجوج، فإن كان عاملاً بطاعة الله عزّ وجلِّ، كانت رؤياه بشارة له.
وإن كا عاملاَ بمعصية الله أو هاماً بها، كانت رؤياه له نذيراً. فإن رأى كأنّ القيامة قد قامت وهو واقف بين يدي الله عزّ وجلّ، كانت الرؤيا أثبت وأقوى، وظهور العدل أسرع وأوحى .
إن رأى القيامة قد قامت، وعاين أهوالها، ثم رأى كأنها سكنت، وعادت إلى حالها، فإنّها تدل على تعقب العدل والظلم من قوم لا يتوقع منهم الظلم. وقيل إنّ هذه الرؤيا يكون صاحبها مشغولاً بارتكاب المعاصي وطلب المحال، مسوقاً بالتوبة أو مصراً على الكَذب، لقوله تعالى: " ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون " .
فإن رأى كأنّه دخل عليه، أصاب غنى وسروراً. ودخول الإمام العدل إلى مكان، نزول الرحمة والعدل على أهل ذلك الموضع ومكاشفة الرعية السلطان الجائر، وهن للسلطان وقوة للرعية.
رأى كأنّه يهودي، فإنّه يترك الفرائض فتصيبه عقوبتها قبل الموت، ويتلقاه ذل، لأنّ اليهود اعتدوا بأخذ الحيتان يوم السبت، وعصوا أمر الله وعفوا عما نهوا عنه، فمسخهم الله تعالى قردة. فإن رأى كأنّه قيل له يا يهودي وعليه ثياب وهو تارك لتلك التسمية، فإنّه في ضيق ينتظر الفرج، وسيفرج الله تعالى عنه برحمته، لقوله تعالى: " إنّا هُدْنَا إلَيْكَ. قَالَ عَذَابي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتي وَسعَت كلَّ شَيءٍ " .
من رأى أنّ القيامة قامت: فإنَّ عدل الله يبسط على الموضع الذي رآها قامت فيه. فإن كان أهل ذلك الموضع ظالمين انتقل منهم. وإن كانوا مظلومين نصروا وانصرم الأمر بينهم، لأنّ يوم القيامة يوم الفصل والعدل.
وإن نودي بما يسمى به اليهود والنصارى كعريان وحنا وشميلة وما أشبه ذلك فيخاف عليه من سوء الحياة والممات، هذا إذا كان القائل ممن يقبل قوله في اليقظة، وإن كان ممن لا يقبل قوله فلا يعتبر قوله، وأما تزكية المرء نفسه فإنها تدل على اكتساب ماثم وهو لا يصدق لقوله تعالى " فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " .
نادرة روى أن رجلا رأى في المنام بعد موته فقال الرائي ما فعل الله بك فقال دعني لأني لم أتمكن يوما من غسل جنابة فألبسني الله ثوبا من نار فأنا أتقلب فيه إلى يوم القيامة.
نادرة روى عن عثمان تلميذ الشيخ الشبلي قال بات عندي أبو سعيد فلما مضى بعض الليل صاح بي عثمان قم أسرج فقمت واسرجت فقال رأيت الساعة كأني في الآخرة والقيامة قد قامت فنوديت فوقفت بين يدي الله تعالى وأنا ارتعد فقال أنت الذي تشير في السماع إليه مسلما لولا أعلم أنك صادق لعذبتك عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين.
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{#dreams}}
تفسير حلم {{{title}}} [تفسير {{writer}}({{voto}}صوت])
{{{thread}}}
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{/dreams}}
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية يوم قيامة ودخول اليهود ا في المنام فيؤول إلى التالي