و كان كان شكلها مخيف
مخيف شديد و مقرف
و وشها أسود شاحب
و شعرها قصير
كانت بتوسوس في أضاني و انا م قادره اتحرك من حتتي أو حته انقلب لحدي م ختيت يدي في أضاني ققلتها و بقيت بقرا في إيات التحصين
نادرة روى أن امرأة بمكة قرأت القرآن ثم نامت فرأت كأن وصائف بأيديهن وعليهن معصفرات فقالت سبحان الله لم هؤلاء حول الكعبة فقيل لها أما علمت أن الليلة عرس عبد العزيز أبي داود فاستيقظت فسمعت غاغة فإذا بعبد العزيز قد مات.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح