اهلي اعترفولي اني مو ابنهم و ودوني لاهلي الحقيقين وكان عندي اخ و اخت وانا رحت معاهم و صرت اصيح الام الحقيقة ماما بدل امي الاهل الكين اهلي ب الواقع والحقيقين ب الحلم ماعرفهم بعدين اهلي الكين تركوني بمكان وقلولي روح ع مكان معين ورحت وكان ليل وصلت كان في بنت غريبة ساعدتني كان مكان غريب وخالي مافي احد ورحت ع حديدة كبيرة تحتها شارع رئيسيوفيه سكة قطار هم عندها والبنت ساعدتني اوصللهم بطريق وكان ببالي فكرة انط من الحديد حتى خطتهم تنجح لان قالولي لازم توصللنا وبعدين وصلت ولقيت ابي بالواقع هناك وبس
اهلي قالو انو انا مو بنتهم وا انا بنت حدا ثاني ويجوز هي مو عربيه
تحلمت وكان وقتها نهار حتى فالحلم نهار كان الجو عادي وطالعين أنا وأهلي رحنا القريه التراثية كانت فاضيه بس احنا والمحلات اللي فيها نصها مقفله ابوي ترك اهلي في جلسه من الجلسات وقال امشي معاي نروح الكوفي اللي هناك ورحنا لك ودخلنا لمن دخلنا حسيت المكان مو غريب عليي رغم انها اول زياره لي لهذا المكان طلبنا ورحنا جلسنا في الدور الثاني وكان مطل على الدور الاول ابوي رجع نزل وراح يسولف مع الباريستا كان الكوفي فاضي بس أنا وابوي والباريستا حسيت بشيء غريب ووقتها حسيت ان اهلي مو اهلي وابوي جايبني لاهلي الحقيقين والباريستا اللي تحت هو ابوي بس بعدها صحيت من الحلم وانقطع
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير اهلي مو اهلي الحقيقين من خلال أفضل إجابة
النوم آية من آيات الله المعجزة الدالة على كمال قدرته وإحيائه للموتى، وقد جعله الله راحة للبدن وللروح معا، كما قال تعالى:
[ ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون] القصص73.
ويقول تعالى[ الله الذي جعل الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا] غافر61
ويقول سبحانه[ من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه..]القصص72
ويقول ممتنا بما خلق من آيات ومنها الليل [ فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا] الأنعام96
وقال تعالى [وحعلنا نومكم سباتا وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا] النبأ9 ــ11
إذا الله جعل في الليل آية تدل على قدرته ومن ثم عبادته والتوحيد له، وجعل في الليل السكينة والهدوء والأمن، كما تقدم وكما قال:[ إذ يغشيكم النعاس أمنة منه] الأنفال11
قال الخطابي في غريب الحديث:
هو الغشية الثقيلة التي تهجم على القلب فتقْطعه من معرفة الأمور الظاهرة.
وقيل تعريف غريب وهو: أنه عبارة عن جريان الدم إلى الكبد واجتماعه فيه ليس إلا.
وقد ثبت عن النبي [صلى الله عليه وآله وسلم] أنه قال:
النوم أخو الموت، ولا ينام أهل الجنة. صححه الألباني في الصحيحة[1087]
ويوجد في الوقت الحاضر [ عدة نظريات ] حاولت أن تفسر النوم، ومنها:
النظرية الوعائية:وتفسر النوم بقلة ورود الدم على الدماغ.
النظرية الكيماوية: وتقول إن النوم عبارة عن ناتج عن أثر التفاعلات الكيماوية والأيض، فتتكون مواد سامة في الدم تكثر فتمر على الدماغ وتزداد فينام.
نظرية بافلوف: المتعلقة بالكف والإثارة.
نظرية راي ميديس: وهو أستاذ العلوم الإنسانية في جامعة لندن، وفسر النوم بالعادة، ويقول إن الإنسان اعتاد على النوم ولذا ينام، ولذا إذا عود نفسه على ترك النوم شيئا فشيئا لم ينم البتة، وظل مستيقظا.
وهذه الاضطرابات أو الحيرة في أمر النوم عند من لم يؤمن بالغيب، أما المسلم والمؤمن فيؤمن بما جاءه عن الله ورسوله، لأنه يعلم أن ذلك الخبر الصادق لتضمنه للعلم والصدق وكمال البيان، كما قال تعالى[ ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير]،،،، فيؤمن إيمانا مجملا بما أجمل، ومفصلا بما فصل، ويوكل العلم إلى عالمه، وسواء أدرك الكيفية أو لم يدركها، وسواء علم حكمة الأمر أو لم يعلمها، ويذعن لله ولحكمته وشرعه وشريعته، لسان حاله ما قالته الملائكة:[سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم].
واعلم أن النوم ابتداءً أمر محير في هجومه على الإنسان وسيطرته عليه وقطع علاقة هذا الإنسان بالعالم الخارجي، دون أدنى إرادة من الإنسان، والبعض ينتظر ساعات ولا يأتيه، وقد يأتيه في الوقت الذي لا يريده فيه، والبعض يهرب من الفراش ومن النوم خوفا مما تعود أن يصيبه فيه ويأتيه من الكوابيس أو الجاثوم .
فائدة في معرفة حقيقة النوم قال الحكماء النوم يحصل من بخار معتدل تصاعد منه إلى الدماغ بعد أكل الطعام ويحصل منه منفعتان في البدن الأولى راحة الأعضاء والجوارح والثانية هضم الطعام.
قيل في الروح أقوال. كا لقول بأنها الدم أو النَّفْس أو النَّفَس.
أما القول بأنها الدم فباطل لأمور منها أن الإنسان بعد موته وصعود روحه يبقى فيه الدم.
وأما القول بأنها النفس[ بسكون الفاء] فبحاجة إلى دليل مع معرفة حقيقة النفس عنده. إذ النفس قد تطلق على الدم، ومنه قول الأوزاعي: ما لا نفس له سائلة.
وأما القول بأنها النفَس[ بفتح الفاء] فمن المعلوم بأنه أثر من آثارها.
والروح من الأمور المغيبة التي لا يجوز البحث في كيفيتها، وفي الصحيح أن بعض اليهود سألوا النبي [ص] عن الروح؟ فسكت النبي فأنزل الله[ ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا] الإسراء:85 .
.إن إدراك كيفية الشيء إما أن يكون بالمشاهدة، أو رؤية النظير المساوي له، أو الخبر الصادق. وما سوى ذاك فباطل.
ونحن لم نشاهد الروح، ولم ندرك النظير المساوي لها، و الخبر الصادق قد ورد لنا بعدم جواز البحث في كنهها، فنحن نثبتها مع جهلنا بكيفيتها.
وقد عني كثير من علماء المسلمين بها، وممن ألف فيه ابن القيم فألف كتابا مستقلا أسماه الروح.
النوم كما ورد في القامـوس : فترة راحة للبدن والعقل ، تغيب خلالها الإرادة والوعي جزئيا ، أو كليا ، وتتوقف فيها جزئيا الوظائف البدنية .
ويقال لكثير النوم :
نوْمان ، و : نُوَمُ . ويسمى النوم : المنام ؛ ولذا يقال : رأى في منامه كذا ، أي في نومه ،
قال تعالى [ يا ُبنَيّ إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى... ]
ومعنى أرى في المنام : أي في النوم . والنوم من صفات البشر ،
ولذلك نزه الله نفسه عنه بقوله : [ لا تأخذه ِسَنة ٌ ولا نوم ] ، والسنة هي النعاس ،
ولهذا قال : ولا نوم ، والنوم أقوى من السنة ،
وقد جاء في الصحيح عن أبي موسى الأشعري قال : قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : [ إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام ] .
وفي هذا المعنى يقول الله تعالى [ وهو الذي جعل لكم الليل لباسا . والنوم سباتا . وجعل النهار نشورا ] ،
والمعنى : أنه جعل النوم قاطعا للحركة ؛ لراحة الأبدان ، فبسكون الليل تسكن الحركات وتستريح فيحصل النوم المريح للروح والبدن .
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{#dreams}}
تفسير حلم {{{title}}} [تفسير {{writer}}({{voto}}صوت])