رايت ابا الفضل العباس راكب عله الحثان وكان حجمه ضخمجدا ويوجد قي شترعنا ول
ااحد يراه غيري في كامرات المراقبه الخاصه بالبيت ثم ضهرت عربه وحميع الناس يراها ويأخذون المراد
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير لا احد يرا غيري من خلال أفضل إجابة
نادرة روى أن رجلا أتى ابن سيرين وقال رأيت كأني أشرب من قلة لها رأسان رأس مالح ورأس حلو قال لك امرأة ولها أخت وأنت تراود أختها عن نفسها فاتق الله تعالى قال صدقت وأشهدك على أني تبت إلى الله تعالى.
من رأى أحد الخلفاء بشاش الوجه سليم الطبع يتلفظ معه بلين الكلام فإنه يحصل له خير الدنيا والآخرة وإن رآه وهو يأمر بفعل في مستخلصه فإنه يصيب شرفا وذكراً عالياً وخيراً عاجلاً في دنياه وآخرته.
ومن رأى أحداً من النواب فإنه عز ودولة وربما دلت رؤيا النائب على السلطان لأنه قائم مقامه ويقال في اللغة العامل للنائب وقيل رؤيا النائب تدل على ثبات الأمور لكون تصحيفه كذلك.
ومن رأى أنه يجامع أحداً من محارمه فإنه يكون قليل المحبة والشفقة لمن فعل بها، وربما تنقطع مودته عنها، وإن كانت ميتة فإنه يدل على حصول هم وغم، وقيل ان رؤيا ذلك خير للفاعل والمفعول، وربما دل على الحج.
س: هل ما يراه النأس في منامهم من صور و رموز عند تشابهها تكون ذات تعبير واحد ؟
ج : هذا السؤال يرد كثيرا , فهل ما يراه الإنسان في نومه له تعبير واحد لا يتغير, بمعنى أن قن رأى مثلا الشمس والقمر فيكونان رمز أبويه , أمة وأبيه , قياسأ على رؤية يوسف , ومن رأى بقرة فتدل على السنة كما عبرها يوسف , وهكذا. . والجواب: لا, فالرؤى يتنوع تعبيرها من شخص إلى اخر, ومن وقيت الى اخر فالرسول صلي الله علية وسلم عبر رؤياه حين رأى البقر التي تنحر, بقتل أصحابه يوم أحد ، رضي الله عنهم ، ويوسف عليه الصلاة والسلام عبر البقر السمان بالسنوات الخصبة التي يكثر فيها الرزق ، والبقر العجاف ، بالسنوات القحط التي يقل فيها الرزق والمطر.
والمرجع في هذا إلى المعبر للرؤيا، وتأملة في ألفاظها ، وتأملة في حال صاحبها وزمان الرؤيا ، وكل هذا يستخلص منه المعبر التعبير، فالشمس مثلا لها أوجه متعددة من حيث التعبير والمرجع في هذا الى المعبر. قيل لأحد المعبرين : رايت الشمس والقمر دخلا جوفي ، فقال تموت ، واحتج بقوله تعالى:
وقال حابس بن سعد الطائي وقد ولاة عمر القضاء , يا أمير المؤمنين:
اني رايت الشمس والقمر يقتتلان ، والنجوم بينهما نصفين.
فقال عمر: مع أيهما كنت ؟ قال : مع القمر على الشمس.
قال عمر: كنت مع الأية المحمودة ، اذهب فلست تعمل لي عملا، ولا تقتل الأ في لبس من الأمر. . فكان كما قال عمر رضي الله عنه ، فقتل يوم صفين`1`)، ويوسف حين رأى رؤياه عبر الشمس والقمربأبويه.
فالشمس والقمر لو تأملت ، لم ترد بمعنى واحد في هذه الرؤى ، ولذا يظهر لك خطأ منتشر بين الناس - وبخاصة -العامة منهم ، فعندما يرون الموتى مثلا يظنون أنه كناية عن قرب الأجل ، أو مؤشر على رسالة أو وصية لم تنفذ ، وعندما يبكي في المنام يقولون: هو فرح ، وهذا غير صحيح كما ظهر لنا من خلال الأدلة السابقة.
لا يؤثم الانسان العادي اذا لم ينفذ ما جاء في منامة فهذا الأمر خاص بالرسل لقولة تعالي : " يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين " الصافات 102
والفرق أن منامات الأنبياء كلها صدق وحق ووحي من الله ، وأما البشر فقد يكون ما رأوه رؤى صادقة أو أحلاما من الشيطان أو أضغاث أحلام ، وللأسف فقد انزلق بعض الجهال في هذا المزلق وعملوا أمورا دليلهم عليها حلما شاهدوه والله المستعان
هل يفيد المعيون وهو – من أصابته العين – ما يراه من الرؤى ، أو الأحلام في اكتشاف علته ، أو عائنه وهو – من تسبب عليه بالعين - ؟
هذة مسألة تطرح علي باستمرار ، وهي مما ناقشتة في برنامج الأحلام علي شاشة ال : Mbc ، وقد لاقت الحلقة صدي طيبا ، وكبيرا في حينة والحمد لله
وما يراة المعيون من وجهة نظري لا يخلو من وجهين :
1/ أن يرى الرؤيا بعد أن يُلح على الله بالدعاء ، بأن يُشفيه ويعافيه دون التفكير بالعين أو تضخيمها ، ودون أن يشك بأحد . وهنا وفي هذه الحالة قد تُفيد الرؤى أصحابها ، ولعل في تعبيرها سبب لنجاة صاحبها ، أو دلالته على سبب علته .
2/ أن يرى الرؤيا ؛ وهو يشك في شخص ، أو عائلة ، أو صديق له ، أو يشك في موقف ، كمن جاءته العين بعد حفلة ، أو امتحان ، فيشك في من حضر لهذه المناسبات مثلا ، ويبدأ هذا الإنسان يُعمل ذهنه ، وتبدأ الأفكار والوساوس تلعب به يمنة ويسرة ، ولا يخفى أن هذه الوساوس من أعمال الشيطان ، ثم قد يدعو هذا الإنسان ربه أن يُريه في المنام رؤيا تدله على العائن ، ومن ثم ينام ويحلم بشخص أو أكثر ، أو عائلة ، وقد يكون زميلا له ، أو قريبا ، بل قد يكون حبيبا من أشد الناس له حبا!!!!فيربط بينه وبين مصيبته ، فأنا أقول هنا إن هذا من الخطأ ، وهو من أفعال الشيطان ، ووسوسته للإنسان ، ليجعله في حزن دائم ، ودوامة لا يستطيع الخروج منها ، وتبدأ من هنا لدى البعـض رحلة لا تنتهي مع المعبرين ، ثم مع القراء ، ثم مع الأطباء ......الخ ، وقد تنتهي هذه الرحلة بالشفاء ، وقد لا تنتـهي ؛ وهو الغالب ،
والسبب في هذه الحالة:
هو هذه الأوهام الناتجة عن أن الأحلام قد تدل على من عان ، أو تسبب بالعين.
وهنا أقول حقيقة حتى لا يفهم من كلامي التعميم المطلق:
إن التعرف على العائن من خلال أحلام المعيون ممكن ، ووجد الكثير ممن أفاد من هذه الطريقة ، لكن ليس بالصورة التي توجد اليوم ، وفيها يطلب المُعاِلج من المعيون أن يخبره بعد القراءة ، أو الجلسة العلاجية ، بمن رأى في النوم والجزم بأنه هو العائن ، وما رآه المعيون في مثل هذا الوضع الباطل ، باطل ، وما بني على باطل فهو باطل .... إن استثارة هذا المريض والطلب منه بعد القراءة عليه ، أن ينام ، ومن ثم فإنه سيرى عائنه في نومه ، هي أشبه بالأضغاث التي تكون نتاج التفكير بشيء من الأمور ، أو الهموم ، أو المشاريع ، فإذا ما نام صاحبها رآها في نومه ، وهذه لا تعبير لها ، ولا يلتفت لها ، والله أعلم.
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{#dreams}}
تفسير حلم {{{title}}} [تفسير {{writer}}({{voto}}صوت])
{{{thread}}}
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{/dreams}}
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية لا احد يرا غيري في المنام فيؤول إلى التالي