لا اتذكر الكثير ولكن اتذكر انني انا عاء وخالي نقبل بعضنا بشهوة في غرفته فوق سريره فجأة رأتنا امي و لم تقل شيء و نقبل بعضنا اليوم التالي متخفيين عن زوجته في غرفته ونحاول تقبيل بعضنا بشهوة
قام بحملي كزوج يحمل إمرأته وأخذني على غرفتي وكنت راضية وبعدها قام بتقبيلي على فمي ورقبتي ولكنني أوقفته خوفا من رؤية إمرأته لنا لأن كان باب غرفتي مفتوح
ومن رأى أنه يقبل رجلاً أو يضاجعه أو يخالطه مخالطة بشهوة فإن تأويله كتأويل النكاح الا أنه دونه في القوة، وإن لم تكن القبلة بشهوة فإن الفاعل ينال من المفعول خيرا.
شاهد فيديو التفسير الصحيح