كنت أرى نفسي انسان سيء و كان اهلي غاضبين مني و رأيت فتاة غريبة تنظر إلي بأستمرار كنت اعلم بأنها تكون اختا لي كانت تدعوني لأصبح مجرما و كنت اذهب و في احد المهمات تم الغدر بنا و انا قتلت و هي تابت و عادت طبيعية و لكن فور مقتلي انتقلت إلى عالم آخر جميل فيه كل شيء مختلف عنا لا يوجد فيه هم و كل شيء مفتوح امامك اتذكر كان معي صديقين من اصدقائي و إثنان آخران غريبا و لكن كانو اصدقاء لي ايضا بالحلم كنا نتجول مستمتعين و اتذكر إني كنت سعيدا و اقول بإنه شيء جيد بإني قد مت و إنتقلت إلى هذا العالم و انتهى الحلم و انا داخل ذلك العالم
و أتذكر إني قد قتلت شخصين من ذلك العالم اذ كانو يحاولون مضايقة صديقي
رأيت حلما في اثنان أحدهم من عالم لا ينتمي إلى عالم الآخر ولكن هولاء الإثنان يحبون بعضهم البعض ، و يظهر الشخص الذي جاء من العالم الآخر في أحد اعراس العالم هذا و يقوم بفعل بعض الخدع لطفلة ما يجعل ثيابها تطير و حتى اعتقد إنه جعلها تطير ، و أظن أن الشخص الذي كان من عالمنا كان الفتاة و الرجل كان من العالم الآخر الذي اتذكر إنه كان فيه حقول واسعة جميلة و سماء لونها لون السماء وقت الشروق ولكن مع المزيد من اللون الزهري الفاتح ، ذلك العالم كان جميلا جدا و كان يبدو مريحا للعين ، و رأيت في نهاية الحلم إنهم كانوا يشربون شايل ما لونها زهري حسب ما اذكر ، و لا اذكر إن كانت نهاية الحلم جيدة أم لا و إن كان الرجل سيستطيع البقاء معها في عالما ، لا تذكر ذلك ولكن نهاية الحلم حتى و لو لم يستطع البقاء لم يكن هنالك فيها بكاء أو نحيب ، انتهى الحلم بأبتسامة على وجوههم حتى ولو كانوا قد افترقوا ، لست متأكدة ولكن اعتقد اني كنت في هيئة الرجل في الحلم هذا رأيت انني ادخل الى عالم آخر من باب معين في العالم الحالي ومن ثم رجعت الى هذا العالم كنا ماشيين في الارض فقررت انا وصديقتي الدخول الى مكان غريب فدخلنا واصبحنا شفافين و في عالم آخر حلمت أني تم اصطحابي لعالم آخر مخافة أن يجدني أحدهم و كنت مطمئنة فب ذلك العالم ذهبت الى عالم اخر غريب فيه سلالم ونار واشخاص غريبه عالم لا يشبهه عالم البشر وكان معي امي وصديقتي وكننا تائهين الى ان سمحوا لنا بالخروج من هذا العالم المرعب الذي يوجد فيه العديد من الجن والشخصيات غير البشريه المخيفه
ومن رأى صبياً يؤذن فإنّه براءة لوالديه من كذب وبيتان، لقصة عيسى عليه السلام. والأذان في الحمام لا يحمد ديناً ولا دنيا، وقيل أنّه يقود. فإن أذن في البيت الحار، فإنه يحم حمى ناقض. فإن أذنٍ في البيت البارد، فإنّه يحم حمى حارة، ومن أذن على باب سلطان، فإنّه يقول حقاً.
وأول النهار يدل على أول الأمر الذي يطلبه صاحب الرؤيا، ونصف النهار يدل على وسط الأمر، وآخر النهار يدل على آخر الأمر. ومن رأى أنه ضاع له شيء فوجده عند انفجار الصبح، فإنه يثبت على غريمه ما ينكره بشهادة الشهود، لقوله تعالى: " إن قُرانَ الفَجْرِ كانَ مَشْهوداً " . ومن رأى أن الدهر كله نهار لا ليل فيه، والشمس لا تغرب بل تدور حول السماء، دل ذلك على أن السلطان يفعل برأيه ولا يستشير وزيراً فيما يريده من الأمور.
ولو رأت امرأة لها زوج أنّها تزوجت بآخر، أصابت خيراً وفضلاً. ولو رأى الرجل المتزوج أنّه تزوج بأخرى، أصاب سلطاناً. ولو تزوج بعشر كان ذلك له صالحاً. كل ذلك إذا عاين امرأته أو سميت لْه أو عرفها. وكذلك المرأة إذا تزوجت برجل مجهول ولم تعاينه ولا عرفته ولا سمي لها، فإنّها تموت.
ومن رأى أنه يخطب وكان أميراً أو عالماً أو صاحب وظيفة وأتم خطبته فإنه ثبوت في رياسته ومنصبه واتمام لقضاء حوائجه وإن لم يتم خطبته فالأمر الذي يطلبه يتعذر عليه وربما يعزل عن وظيفته ومنصبه.
من رأى أنه صار عالما ان كان جاهلا ورأى ان الناس يقبلون قوله ويتبعون كلامه يدل على حقارته في أعين الناس وذكره في أفواههم بما لا يليق، وأما إذا كان عالما ورأى ذلك فإنه يدل على الشرف وعلو القدر.
ومن رأى أنه ربط من أحد أعضائه على إنسان آخر فإنه يقارنه في أفعاله سواء كانت حميدة أو ذميمة، وأما ربط المراكب فيأتي في فصله وما يربط كل شيء في فصله ومكانه.
هل يمكن أن أقص الرؤيا على أحد المعبرين فيعبرها ، ثم أقصها على آخر فيعبرها بشكل مختلف تماما ؟
والجواب هو : نعم يمكن وقوع هذا الشيء . والسبب في هذا اختلاف الفهم ، والملكات ، والقدرات ، والتمكن ، بين معبر وآخر ، وعلم التعبير له أدواته التي بواسطتها ، يتم تعبير الرؤى ، وبحسب براعة المعبر من التمكن من هذه الأدوات ، يحكم عليه بالجودة أو عدمها . ولكي أوضح الصورة قليلا ، اضرب مثالا بالأطباء ، فبعضهم ينجح في تشخيـص الداء ببراعة ، في حين أن البعض يفشل في التعرف عليه ، مع تساويهم في المؤهلات العلمية ، ولذلك المعنى العميق للرؤيا قد لا يغوص إليه المعبر ، وقد يغوص إليه ببراعة ، إذا فالمعبرون بعضهم يجيد الغوص المسافات البعيدة ، وبعضهم لا يستطيع تجاوز الساحل ، وبعضهم يغاص ، لكن لمسافات قليلة ، فمن كانت قدرته أقوى ، وأعلى ، في العبور ، كان أشد براعة ، والعكس صحيح ، ولذا قال الملك لجلسائـه ( إن كنتم للرؤيا تعبرون ) يوسف/43 ، أي تصلون إلى نهايتها وتذكرون مآلها ، وعلماء اللغة يقولون :تجاوز الماء بسباحة أو سفينة أو غيرها يطلق عليه : العبور ، فكأن المعبر يعبر من ظاهر الرؤيا إلى باطنها ، وهذا هو الغوص الذي أعنيه
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{#dreams}}
تفسير حلم {{{title}}} [تفسير {{writer}}({{voto}}صوت])