حلمت اختي انه اسمي ينادي به امام الجامع وينادي باسمي لاستلام الجائزة وامي كانت جنبي وكانت بدها تروح معي تقف بجانبي لاستلام الجائزه واخواتي يقولون نيالك بدك تاخذين جائزه وامي تقول هيا لاستلام الجائزة
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير نداء من امام الجامع من خلال أفضل إجابة
ومن رأى أنه جامع زوجته على عادته فإنه يصلها بالبر والخير، وإن كان جماعه معها في الدبر فإنه يطلب أمرا فيه بدعة ولا يحصل له في مطلبه نتيجة ويكون غير محافظ على السنة.
الجامع
يدل في المنام على الملك لقيامه بأمور الدين، والحاكم الفاصل بين الحال والحرام، والسوق الذي يقصد الناس فيه الربح، ويخرج كل إنسان منه بربح على قدره وعمله. ويدل على كل من تجب طاعته من والد وأستاذ ومؤدب وعالم. ويدل على العدل لمن دخله في المنام مظلوما. ويدل على القرآن الكريم لكثرة الوارد منه. ويدل على المقبرة التي هي مكان الخشوع والغسل والطيب والصمت والتوجَه إلى القبلة. ويدل على ما يستعان به على الأعداء كالحصن الحصين للأمن من الخوف. فسقوف المسجد خواص الملك والمطلعون على أحواله. والعمد أكابر الدولة وأمراؤها. وحصره بسط عدله وعلماؤه الذين هم تحت طاعته. وأبوابه حجّابه. ومئذنته نائبه أو صاحب أخباره. وإن دلّ على الحاكم فأعمدته أوقاته، ومصابيحه فضلاء عصره وفقهاؤه، وحصره بسط أحكامه أو ما يلقيه عليهم من العلوم، وسقفه كتبه التي تستره ويُرجع إليها، ومئذنته هي القائم بجمع الناس لما يلقيه عليهم من الفضل، ومنبره العبد، ومحرابه زوجته أو ما دلّ على الرزق الحلال، والمنارة وزير وإمام، وربما دلّت المنارة على مؤذنيها، والمصحف على قارئه، والمنبر على خطيبه، والباب على بوابه، والقيم على مصابيحه وفرشه، فما حدث في المسجد من زيادة أو نقص أو في شيء مما يختص به رجعت بذلك على ما دلّ عليه. وأمّا الجامع الذي تحمله ملوك الإسلام في أسفارهم ويقيمون لصلاة الأعياد وغيرها، فإنه يدل على إقامة الدين، وعلو كلمة المسلمين، والنصر على أعدائهم، وحكمه في التأويل حكم ما ينصبون من الدهاليز المشرعة التي يُعبّر بها عن القلاع. وجامع المدينة يدل على أهلها، وأعاليه رؤساؤها، وأسافله عامتها، وأساطينه أهل الذكر، وعرابه إِمام الناس، ومنبره سلطانهم أو خطيبهم، وقناديله أهل العلم والخير والجهاد والحراسة في الرباط، وأما حصره فأهل الخير والصلاح، وأما مؤذنه فقاضي المدينة أو عالمها الذي يدعو الناس إلى الهدى ويُقتَدى بهديه وتُنفذ أوامره، ويؤمن على دعائه، وأمّا أبوابه فعمال وأمناء وأصحاب شرطة.
نداء
إذا سمعت اسمك ينادى عليه في حلم من قبل أصوات غريبة، فهذا يعني أن أعمالك سوف تتدهور إلى وضع غير مستقر، وقد يقدم لك الغرباء مساعدة، وإلا فإنك قد تفشل في الوفاء بالتزاماتك.
إذا سمعت صوت صديق أو قريب فهذا يعني أن واحداً منهم قد أصابه مرض ميؤوس منه أو قد يكون الموت. في الحالة الثانية قد تستدعي لتكون وصياً على شخص يتحتم عليك أن تستعمل كثيراً من الحذر لأجله.
إذا سمع العاشق أو العاشقة صوت الخطيب أو الخطيبة فيجب أن يلتفتوا إلى التحذير. وإذا كانوا مهملين في اهتماماتهم فيجب أن يقوموا بتحسينات. بعبارة أخرى قد يعانون من انفصال بسبب سوء تفاهم.
إذا سمعت صوت الميت فقد يكون هذا تحذيراً من مرضك الحقيقي أو أن قلقاً ما من العمل قد ينشأ نتيجة لحكم سيئ. الصوت عبارة عن صدى مرتد من المستقبل على العقل الذاتي آخذ انطباعة صوت سلفك من الاتصال الوارد مع ذلك الجزء من سلفك الذي يبقى معك.
إن قسماً معيناً من مادة العقل يبقى نفسه في سلسلة نسب السلالة العائلية.
جامع المدينة: فدال على أهلها، وأعاليه رؤساؤها، وأسافله عامتها، وأساطينه أهل الذكر والقيام بالنفع في السلطان والعلم والعبادة والنسك، ومحرابه إمام الناس، ومنبره سلطانهم أو خطيبهم، وقناديليه أهل العلم والخير والجهاد والحراسة في الرباط، وأما حصره فأهل الخير والصلاح وكل من يجتمع إليه ويصلي فيه، وأما مأذنته فقاضي المدينة أو عالمها الذي يدعي الناس إليه، ويرضى بقوله ويقتضى بهديه ويصار إلى أوامره ويستجاب لدعوته ويؤمن على دعائه، وأما أبوابه فعمال وأمناء وأصحاب شرط، وكل من يدفع عن الناس ويحفظهم ويحفظ عليهم. فما أصاب شيئاً من هذه الأشياء، أو رأى فيه من صلاح أو فساد عاد تأويله على من يدل عليه خاصة أو عامة.
ومن رأى أنه جامع امرأة ميتة معروفة فإنه حصول خير وبلوغ ما يؤمله من حيث لا يحتسب، وإن كان الميت رجلاًمعروفا فحصول الخير لذلك الرجل والصدقة والأجر والاحسان من الرائي، وإن كان الميت رجلاًمجهولا لم يعرفه فإنه ظفر ونصرة على الأعادي.