كنت راكب السيارة مع احد أصدقائى وأثناء سير السيارة عت بنت وطلعت ماشية مع أخوها وفجأة أخوها حدفنا من شباك السيارة بكرة صغيرة جاءت فيا وبعدين توقفنا بالسيارة وسارت مشاجرة كلامية بين اخو البنت واهلها إللى عنها والبنت كانت تعبانة فى عينها رايت كرة صغيرة في يدي متمسكة بها جيدا حلمت كان شخص يعطيني تللك الكريات الصغيرة وانا اطلب منه بان لا ياتيني بها مرة اخرى الى انني اخذت تلك الكريات التي كانت موجودة معه
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير كرة صغيرة من خلال أفضل إجابة
الكرة
تدل في المنام على المخاصمة، وعلى الدنيا التي يرفضها قوم ويطلبها آخرون.
وربما دلّت على السفر والتنقل من مكان إلى مكان. وهي رجل، فإن كانت من أديم فإنه رئيس أو عالم. واللعب بالكرة مخاصمة لأن من لعب بها، كلما أخذها ضرب بها الأرض.
وضرب الكرة يؤول على أوجه فمن رأى أنه يضرب الكرة وكان ملكا فإنه يظفر بأعدائه وإن كان عاميا فإنه يخاصم مع أحد والغالب يظفر وربما يناظر غيره ويسمع كلاما فاحشا.
كرة المضرب
إذا رأيت في الحلم كرة المضرب فستحدث أحداث متوقعة تحمل لك معها الفرح والسعادة. أما بالنسبة لفتاة فإن هذا الحلم ينبئ بالشؤم والهم لأنها لن تتمكن من الاشتراك في نشاط يثير اهتمامها.
إذا حلمت بالبكرات فإن هذا يدل على أن عملاً هاماً سوف يؤول إليك وسوف تتأثر اهتماماتك على نحو معاير إذا كنت متهاوناً في إنجاز العمل نفسه.
تدل البكرات في الحلم على لحظات وأيام سعيدة. ستعيش أحداثاً مفرحة ويحالفك الحظ والتوفيق في العمل.
مذكرة
تنبئ كتابة المذكرات في الحلم بانهماكك في تجارة خاسرة سوف تسبب لك الألم. إذا رأيت الآخرين في الحلم يكتبون مذكرات فهذا ينبئ بأنهم سوف يرهقونك بطلباتهم للمساعدة. إذا فقدت مذكراتك في الحلم فتوقع أن تصاب بخسارة طفيفة في تجارتك. إذا عثرت في حلمك على مذكرات فهذا ينبئ بتوليك مسؤوليات جديدة سوف تسبب السعادة للآخرين.
البَكرة
هي في المنام رجل نافع مؤمن، يسعى في أمور الناس، ويعينهم في أمور الدين والدنيا. ومن رأى أنَّه يستقي بها ليتوضأ فإنه يستعين برجل مؤمن معتصم بدين اللّه تعالى وإن الحبل دين. وربما دلّت البكرة على الجارية النشيطة في حركتها أو الزوجة أو الغلام الكثير الكلام.
وقيل من رأى أنه يحمل صغيرة فهو خير مما يحمل صغير أو قيل من رأى ذلك فإن كان مريضا أفاق وإن كان مهموما فرج الله همه وإن كان محبوسا أطلقه الله، وقيل رؤيا الصغيرة ما لم يكن فيها ما ينكر فهو خير على كل حال.
البكرة: رجل نفاع مؤمن يسعى في أمور الناس من أمور الدنيا والدين، فمن رأى أنّه يستقي بها ماء ليتوضأ به، فإنّه يستعين برجل مؤمن معتصم بدين الله تعالى، لأنّ الحبل دين. فإن توضأ وتم وضوءه به، فإنه يكتفي كل هم وغم ودين.
وقيل الدلو يدل على من ينسب إلى المطالبة، ومنه دلونا إليه بكذا وكذا، أو توسلنا فمن أدلى دلوه في بئر نظرت في حاله، فإن كان طالب نكاح نكح، فكان عصمته وعهده النكاح، والدلو ذكره، وماؤه نطفته والبئر زوجته، وإن كان عنده حمل أتاه غلام كما في قوله تعالى: " فَأدْلَى دَلْوَه قَالَ يا بُشْرَى هَذَا غلاَم " . وإلا أفاد فائدة من سفر أو مطلب، لأنّ السيارة وجدوا يوسف عليه السلام حين أدلوا دلوهم فشروه وباعوه بربح وفائدة، قال الشاعر:
وما طلب المعيشة بالتمنيِ ... ولكن ألق دلوك في الدلاء
تجيء بملئها طوراً وطوراً ... تجيء بحمأة وقليل ماء
وإن كان المستقي بالدلو طالباً للعلم، كانت البئر أستاذه الذي يستقي منه علمه، وما جمعه من الماء فهو حظه وقسمه ونصيبه.
كنيسة صغيرة
إذا حلمت بكنيسة صغيرة فإن هذا يشير إلى خلاف في دوائر اجتماعية وعمل مضطرب.
إذا كنت في كنيسة صغيرة فإن هذا يعني خيبة أمل وتبدلاً في العمل.
إذا حلم الشباب بدخول كنيسة صغيرة فإن هذا يتضمن عواطفاً زائفة وأعداء وقد يربكهم زواج فاشل.
69 - جارية كانت لموسي الهادي، كان يحبها حباً شديداً جداً، فبينما هي يوماً تغنيه إذ فكرة غيبته عنها وتغير لونه، فسأله بعض الحاضرين : ما هذا يا أمير المؤمنين؟ فقال: أخذتني فكرة أني أموت واخي هارون يتولي الخلافة بعدي ويتزوج جاريتي هذه (غادر) ففداه الحاضرون ودعوا له بطول العمر. ثم استدعى أخاه هارون فأخبره بما وقع فعوذه الرشيد من ذلك، فاستحلفه الهادي بالأيمان المغلظة من الطلاق والعتاق والحج ماشياً حافياً لا يتزوجها، فحلف له واستحلف الجارية كذلك فحلفت له، فلم يكن إلا أقل من شهرين حتي مات، ثم خطبها الرشيد فقالت : كيف بالأيمات التي حلفناها أنا وأنت؟ فقال : إني أكفر عني وعنك، فتزوجها وحظيت عنده جداً، حتى كانت تنام في حجره فلا يتحرك خشية أن يزعجها. فبينما هي ذات ليلة نائمة إذ انتبهت مذعورة تبكي، فقال لها: ما شأنك؟ فقالت : يا أمير المؤمنين رأيت الهادي في منامي هذا وهو يقول :
أخلفت عهدي بعد ما جاورت سكان المقابر
ونسيتني وحنثت في أيمانك الكذب الفواجر
ونكحت غادرة اخي صدق الذي سماك غادرأ
امسيتُ في أهل البلي وعددت في الموتي الغوابر
لا يهنك الألف الجديد ولا تدر عنك الدوائر
ولحقت بي قبل الصباح وصرتُ حيث غدوتُ صائر
فقال لها الرشيد : أضغاث احلام . فقالت : كلا والله يا أمير المؤمنين، فكانما كتبت هذه الأبيات في قلبي . صثم مازالت ترتعد وتضرب حتي ماتت قبل الصباح .