العرا في الحمام انا واحتي وشخص تعرفه اسمه طفى وصديقهووكلهم لابسين وفرحان دخل علينا خالي وشرب الشخص الزي تعرفه ضرب مبرح ثم ضربني علي وجهي والتف الناس حولنا في الحوش
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير العرا تمام شخص تعرفه من خلال أفضل إجابة
عراف
إذا حلمت بعراف فإن هذا يدل على أنك سوف تكون عائلة كبيرة سوف تسبب لك الكثير من الإزعاج بالإضافة إلى الاسيتاء. أما بالنسبة للشباب فإن هذا الحلم يتضمن خسارة وارتباطات ممزقة.
ومن رأى أنّه سلم على من ليس بينه وبينه عداوة، أصاب المسلم عليه من المسلم فرحاً. وإن كانت بينهما عداوة، فإنّه يظفر بالمسلم، ويأمن بوائقه. ومن رأى كأنّه سلم على شيخ لا يعرفه، فإنّ ذلك أمان من عذاب الله عزّ وجلّ.
نادرة رأى شخص سفل من أصحاب الجهل أنه سار سلطانا وهو جالس بتخت المملكة فقص ذلك على بعضهم ونسب الأمر إلى من يشبهه وهو بهذه الصفة ولم يعين نفسه فعبرها له أن يضرب ويشهر به وربما يكون حصول مصيبة فعن قليل حصل له ذلك بعينه.
عراك
إذا حلمت أنك انهمكت في عراك فإن هذا يشير إلى أنك سوف تصادف مواجهات مع معارضيك في العمل وأن الدعاوى القضائية تهددك.
إذا شاهدت عراكاً فإن هذا يدل على انك تبدد وقتك ومالك. ويحذر هذا الحلم النساء من الافتراء والقيل والقال.
إذا شاهدت فتاة حبيبها يتعارك فإن هذا إشارة إلى عدم أهليته لها.
إذا حلمت أنك هزمت في عراك فإن هذا يرمز إلى أنك سوف تفقد حقك في ملكية.
إذا حلمت أنك تضرب مهاجمك بسوط فإن هذا يدل على أنك بالشجاعة والمثابرة سوف تفوز بمقام رفيع وثروة على الرغم من المعارضة.
إذا رأيت رجلين يتعاركان بالمسدسات فإن هذا يشير إلى هموم وإرباكات كثيرة وإن كان هذا الحلم لا يتضمن خسارة حقيقية. مع ذلك ينبئ هذا الحلم بربح ضئيل وبعض الإزعاجات.
إذا حلمت أنك في طريقك إلى منزلك وهاجمك زنوج بأمواس الحلاقة فسوف تصاب بخيبة أمل في عملك وسوف يغيظك الخدم كثيراً وستكون مزاملاتك المنزلية مزعجة.
إذا حلمت أنك تتعارك مع زنوج فسوف يزعجك زنوج أو شخص ذو صفات وضيعة.
ومن رأى ميتا معروفا، مات مرة أخرى وبكوا عليه من غير صياح ولا نياحة فإنه يتزوج من عقبه إنسان، ويكون البكاء دليل الفرج فيما بينهم، وقيل من رأى ميتا مات موتا جديدا، فهو موت إنسان من عقب ذلك الميت وأهل بيته، حتى يصير ذلك الميت كأنه قد مات مرة ثانية.
هل يمكن أن أقص الرؤيا على أحد المعبرين فيعبرها ، ثم أقصها على آخر فيعبرها بشكل مختلف تماما ؟
والجواب هو : نعم يمكن وقوع هذا الشيء . والسبب في هذا اختلاف الفهم ، والملكات ، والقدرات ، والتمكن ، بين معبر وآخر ، وعلم التعبير له أدواته التي بواسطتها ، يتم تعبير الرؤى ، وبحسب براعة المعبر من التمكن من هذه الأدوات ، يحكم عليه بالجودة أو عدمها . ولكي أوضح الصورة قليلا ، اضرب مثالا بالأطباء ، فبعضهم ينجح في تشخيـص الداء ببراعة ، في حين أن البعض يفشل في التعرف عليه ، مع تساويهم في المؤهلات العلمية ، ولذلك المعنى العميق للرؤيا قد لا يغوص إليه المعبر ، وقد يغوص إليه ببراعة ، إذا فالمعبرون بعضهم يجيد الغوص المسافات البعيدة ، وبعضهم لا يستطيع تجاوز الساحل ، وبعضهم يغاص ، لكن لمسافات قليلة ، فمن كانت قدرته أقوى ، وأعلى ، في العبور ، كان أشد براعة ، والعكس صحيح ، ولذا قال الملك لجلسائـه ( إن كنتم للرؤيا تعبرون ) يوسف/43 ، أي تصلون إلى نهايتها وتذكرون مآلها ، وعلماء اللغة يقولون :تجاوز الماء بسباحة أو سفينة أو غيرها يطلق عليه : العبور ، فكأن المعبر يعبر من ظاهر الرؤيا إلى باطنها ، وهذا هو الغوص الذي أعنيه