انا وصديقتي ملتزمة دينيا كنا عند الامام موسى ابن جعفر والمقام مكون من طابقين انا في الطابق العلوي ازور الامام وهي في الطابق السفلي كذلك تزور الامام واستيقظت وكان صباح يوم جمعة
اتكلمت اني ذهبت مع جدتي لزيارة الامام موسى ابن الكاضم كنت ابوس ضريح الامام وزمان اضريح ليس لو شبابيك بل لو بيبان خشب كنت ابوس البيبان وادعي انو يطلع الراتب الرعاية وكانت طفلة عمرها ١٢ سنة جالسة مع أمها على الأرض يقرؤن كتاب الزياره وكان الأرضية مرمر واحدة من المرمر امام الطفلة تنفطر ويطلع منها طين رطبا وصارت ضجة والنسوان ياخذن من الطين ويمسح كف ايديهم اليسرى واعلى الجبين وانا رءيت جارتنا القديمة وطلبت منها تضعلي من الطين صوت في كف اليسرى واعلى جبيني والنسوان يصيحني هاي معجزة ويصلون على النبي ورجعت للمنزل فرحانة مندهشة ومنتضره انطي لماما من الطين الذي وضعته وشفت خواتي الاثنين مندهشات باي صار ولم أقدر ان اعطي ل ماما من طين ونسيت انا فتاة عاء
وقال جعفر الصادق المنشار ولد أو أخت أو أخ أو شريك ومن رأى أنه يقطع شيئا بمنشار فإنه يظفر بحاجته وقطع الخشب ظفر بالأعداء.)
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه