زميلي كان منتظرني قدام البيت وانا راجعة انا وامي من المستشفى واداني ربع جنيه ورق جديد مكتوب عليه اسم اخويا عبدالله احمد فاروق وبعد أما شاف بابا واقف مشا
والجديد والعتيق في جميع الأشياء يؤولان على وجهين كل ما كان نوعه جديدا وهو محمود فإذا عتق صار بضده وكل ما كان عتيقا وهو محمود فإن رآه جديدا يكون بضده.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه