قبل ان انام وضعت بالطو بني اللون في دولابي وخلدت اللي نوم عميق أتي لي ف الوالدي المتوفي منذ عده اشهر كان ف عمر الثلاثينيات يرتدي نفس البالطو الذي وضعته ف دولابي قبل ان انام ظهر لي ابي فجأه قولتله باباا قالي ايوه تعالي مشيت معاه انا وصديقه ليه تسكن بالجوار ، وصلنا اللي بيتي إذ بأبي يخرج من جيب البالطو مسدس اسود ويريد قتلي فورا هربت منه وسط طلقات الرصاص واينما قررت يأتي ورائي ليقتلني اينما اختبئت يجدني ليقتلني ، مهما ظننت أنه قد يصبح متعبا من السعي ورائي ف كل هذه المخابئ يخيب ظني وكأن ابي لديه طاقه يجري ورائي مائه عام دون أن يكل أو يمل وكان عنده إصرار شديد بقتلي رميا بالرصاص ،فما لي أن اجد اي طريقه للفرار سوا ان استيقظ من هذا الالمخيف
رؤيا كنز ابيها
81 – قال : واخبرني رجل لاأظن به كذبآ قال : استأجرتني امراة من اهل الدنيا على هدم دار لها وبنائها بمال معلوم فلما أخذت في الهدم لزمت الفعله هي ومن معها فقلت : والله مالي الي هذه الدار من حاجة ولكن أبي مات وكان ذا يسار كثيرا فلم نجد له كثير شيء فخلت ان ماله مدفون فعمدت الي هدم الدار لعلي اجد شيئآ فقال لها بعض من حضر : لقد فاتك ما هو اهون عليك من هذا , قالت : وما هو ؟ قال : فلان تمضين الية وتسألينه ان ييتك قصتك الليلة فلعله يري اباك فيدلك على مكان ماله بلا تعب ولا كلفة فذهبت الية ثم عادت فزعم انه كتب اسمهاواسم ابيها عنده فلما كان من الغد بكر الي العمل وجائت المرأة من عند الرجل فقالت : ان الرجل قال لي رأيت أبك وهو يقول المال في الحنية ,قال : فجعلنا نحفر تحت الحنية ةوفي جوانبها حتي لاح لي شق واذا المال فية , قال : فاخذنا في التعجب والمرأة تستخف بما وجدت وتقول : مال أبي كان اكثر من هذا ولكني اعود اليه , فمضت فاعلمته ثم سألته المعاودة فلما كان من الغد اتت وقالت :انه قال لها ان اباك يقول لك احفري تحت الجابية المربعه التي في مخزن الزيت , قال : ففتحت المخزن فاذا بجابية مربعه في الركن فازلناها وحفرنا تحتها فوجدنا كوزا كبيرا فأخذته ثم دام بها الطمع في المعاودة ففعلت فرجعت من عنده وعليها الكآبة فقالت : زعم انه رأه وهو يقول له قد اخذت ماقدر لها وأما ما بقي فقد جلس علية عفريت من الجن يحرسة الي منه قدر له






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه