بابا صحبتي مات وهي كان عماله تعيط وكانت بتحكلنا مش عارفه هيصرفوا ازاي ويعيشوا ازاي بعد ما هو مات وأنهم هيتقلوا في شقه وعفش قديم علشان يعرفوا يعبشوا
ابو صحبتي روحتله المستشفي لكن مشوفتوش ولقيت دم علي الارض قدام العمليات والناس بتعيط وبعد كده كنت بظبط الطرحه اللي لابساها
لقد كنت اغير الملابس بلغرفه ويوجد فيها ناس فنسمع يقولون عنه بلجامع وهي تفقد الوعي
وقال أبو سعيد الواعظ الكلبتان من أعوان السلطان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه