اري سامر المدني في مسبح اقول له كم عمرك لم يرد اسال كم عمره لم يرد بعد زلك يا اتي شخص،يقول له ما بعرف بعده ذهب معه جا لم يرد
ان سامر المدنى بيحضنى وكان بيغنى ايضا
اني جنت احبه وهوئ ايحبني
حلمت اني التقيت بسامر المدني وقعدنا حبيبين وكل يوم يقبلني ومره قالي انحبك وتزوجني
انا كنت في الغمست لسامر المدني في الو راح هو حبني من هذه اللحظة وانا ايضا حبيتة كان سامر المدني في دولة بيضاء وانا في دولة سوداء كان هو بيجي وانا سعات بجيلو وكان في البعض الآثار لي و لاكن هم لم يروا سامر المدني ولا مرة معايا في الاخر تجوذنا لاكن الانتهي علي كدة
كنت مع سامر المدني أنا و اولاد خالتي في عربيه حمرة وكنا عمالين نهزر و بنلعب مع بعض
كان سامر المدني وانا نحمل طفلة صغيرة ونقول انها طفلتنا وبعدها ذهب سامر المدني لتصوير اغنية جديدة
دخول سامر المدني قصر
انا و اصدقاء ذهبنا لر ورؤينا سامر المدني
انا هبت الى ر ووجدت فارس احلامي سامر المدني وومشينا وذهبنا الى بته وكنت معجبة فيهولكن امه عصبية ويعيش بدار فقيرة ووجدت اصدقائي هناك
انارايت سامرالمدني في ساحةمنزلنا وهو يصور كليب وانا ارقص معه وهو راني وذهبت اليه ونضرت اليه وانضم معه لكليب
ان انا كلمت سامر في الفون وقلتلو اني عاوزه اشوفو قالي ماشي تنوري
كنت اعده مع ناس عارفاها وسامر المدني كان اعد ما وانا مسكت التليفون راح واخدو ومسجلي رقم التليجرام وانا فرحت
كنت اعده مع ناس عارفاها وسامر المدني كان اعد ما وانا مسكت التليفون راح واخدو ومسجلي رقم التليجرام وانا فرحت
حلمترحت شارع الهرم واتصورت مع سامر المدني
حلمت رحت شارع الهرم واتصورت مع سامر المدني
حلمت اني رأيت سامر المدني وسألته عن عمره ومسكت يده
حلمت ان سامر وابو جولي البيت وقالولي وحشتينا ولقيت صوري في موبايل سامر
كنت في مقبرة ثم عدت إلى المنزل فوجدت سامر المدني يبكي فجملة خالي إلى غرفة نوم وقد كان بالغرفة زوجة خالة وأولاده و بعدها ضحكنا كثيراً ثم بدأ يمنحني سامر المدني
رأيت سامر المدني في المنام كان ينزل من السيارة قدامي مع أخيه محمد المدني وانا أتيت لكي اسلم عليه واعبطه وهو قد سلم عليي وعمرنا بعضنا بعدها كان ذاهب إلى الدكان لكي يشتري بعض المشتريات وانا ذهبت معه وهو قد اشترى بعض المشتريات وكان سوف يدفع حقهن فأنا لم اخليه ان يدفع وانا دفعت عنه
رأيت في منامي سامر المدني وكان يتحدث معي
دخل الدار في وشنا ومشي وورتش معاه
حلمت انني كنت كع صديقتي في البيت و اتي سامر المدني لايكل معنا و قولتله اريد ان اتصور معك قالي لحظه انزل ل اصدقاءي قلت له حسناا نزل و جلس تحت البيت و لم يطلع البيت بعدها
ألم يسمر بمكة سامر
112- عن ثمامة بن أشرس قال : بت ليلة مع جعفر بن يحي بن خالد , فانتبه من منامه يبكي مزعوراً فقلت : ما شأنك ؟ قال : رأيت شيخاً جاء فأخذ بعضادتي هذا الباب وقال :
كأن لم يكن بين الحجون إلى الصفا أنيس ولم يسمر بمكة سامر
قال فأجبته :
بل نحنُ كنا أهلها فأبادنا صروفُ الليالي والجدودُ العوائرُ
قال ثمامة : فلما كانت الليلة القابلة قتله الرشيد ونصب رأسة على الجسَر ثم خرج الرشيد فنظر اليه فتأمله ثم أنشأ يقول :
نقاضاك دهرك ما أسلفا وكدٌرَ عيشك بعد الصفا
فلا تعجينً فإن الزمان رهين بتفريق ما ألًفا
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه