في البيت كان في قطط كتير ميته على العتبه وانا راجعه من الشارع ولقيت كلبين حسيت اعرفهم دخلت جوا البيت وقفلت الباب وهما كانوا جين وكان في قطه غاليه عندى برا مشفتهمش وهما بياكلوها بس وندهت بنت عمى ونزلت ليهم بعدتهم بس انا شوفت دم للقطه وعرفت انها ماتت بس بعدين طلعت البيت ابن عمى قال يلا عشان بابا هيصلي بينا الفجر في البيت كان في قطط كتير ميته على العتبه وانا راجعه من الشارع ولقيت كلبين حسيت اعرفهم دخلت جوا البيت وقفلت الباب وهما كانوا جين وكان في قطه غاليه عندى برا مشفتهمش وهما بياكلوها بس وندهت بنت عمى ونزلت ليهم بعدتهم بس انا شوفت دم للقطه وعرفت انها ماتت بس بعدين طلعت البيت ابن عمى قال يلا عشان بابا هيصلي بينا الفجر
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير موت عدد كبير من القطط من خلال أفضل إجابة
عنكبوت كبير
يدل العنكبوت الكبير في الحلم على أن الأعداء على وشك الإطباق عليك وتدميرك. إذا قتلت واحداً فإن هذا ينبئ بأنك ستنجح في مشاريعك بعد طول خيبة وفشل.
وأما العشرون فزيادة قوة وظفر على الأعداء وحصول مراد لقوله تعالى " إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين " .
وأما الثلاثون فتدل على أنه ان كان له مع أحد خصومة ينفصل بسرعة ويظفر بعدوه لقوله تعالى " وحمله وفصاله ثلاثون شهرا " .
وأما الأربعون فإنه تفسير أمر وحيرة وتيه لقوله تعالى " محرمة عليهم أربعين سنة " .
وأما الخمسون فليس بمحمود، وقيل تمام عمر صاحب الرؤيا.
وأما الستون فليس بمحمود فإنه لزوم كفارة لقوله تعالى " أو إطعام ستين مسكينا " وقيل سفر لقوله تعالى " غدوها شهر ورواحها شهر " .
وأما السبعون فحصول حاجة بتأخير وحصول خوف من جهة السلطان.
وإن كان العدد شيئا مذروعا فإنه غير محمود لقوله تعالى " ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا " وقيل استغفار وتملق لمن لا خير فيه ويغفر الله له لقوله تعالى " إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم " .
وأما الثمانون فتهمة بزنا ويخاف عليه من جلده لقوله تعالى " فاجلدوهم ثمانين جلدة " وقيل اجتماع وبركة.
وأما التسعون فتدل على أن نسوة من الأكابر يخطبونه ويحصل له منهن منفعة، وإن كان من أهل الولاية يحصل له ذلك لقوله تعالى " تسع وتسعون نعجة " وقيل ضيق وعسر.
وأما الحادي عشر فهو حصول مراد لقوله تعالى " إني رأيت أحد عشر كوكبا " وقيل اخوان.
وأما الثاني عشر فإنه تأخير في حصول المقصود ثم يحصل فيما بعده لقوله تعالى " إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا " وقيل سنة مخصبة.
وأما الثالث عشر فليست بمحمودة لأنه أنحس أيام الأشهر وعقد الأشهر وعقد أيام مشكلة.
وأما الرابع عشر فإنه محمود وحصول مراد، وقيل فرج بعد شدة.
وأما الخامس عشر فإنه عدم تمام المقصود، وقيل خروج من شدة إلى قضاء وحصول خصب وانتصاف.
وأما السادس عشر فإنه يدل على حصول مراد بطول المدة، وقيل تمام أمر.
وأما السابع عشر فإنه يدل على رجوع ما خرج منه في فساد وعاقبته محمودة، وقيل حج واتمامه.
وأما الثمانية عشر فليست بمحمودة، وقيل اتصال بالملوك والعظماء.
وأما التاسع عشر فخصومة مع الناس لقوله تعالى " عليها تسعة عشر " وقيل أعوان سامعون مطيعون.
وقال ابن سيرين موت الولد أمان من عدو وحصول ميراث وموت البنت رجوع عن أمر فيه سرور وموت الوالد تحير بسبب معيشة وموت الوالدة عدم وصول إلى مقاصد وحصول هم وحزن.
نادرة روى أن رجل أتى معبر فقال إني رأيت طيرا طار من عبي ثم أتيت إلى أمي فأدخلتني جوفها فقال له المعبر إن صدقت رؤياك تموت وتدفن لأن طيران الطير من عبك خروج روحك من جسدك وأما دخولك جوف أمك فهي الأرض لقوله تعالى منها خلقناكم وفيها نعيدكم.
عربة موتى
إذا حلمت بعربة الموتى فإن هذا يعني علاقات غير لطيفة في البيت وفشلاً في استمرار العمل على نحو مرض. وتنبئ عربة الموتى أيضاً بموت شخص قريب منك أو بمرض وحزن. وإذا عبرت عربة الموتى طريقك فسوف تلقى عدواً قاسياً تتغلب عليه.
موت
إذا حلمت برؤية أي من معارفك ميتاً فهذا يحذرك من بلاء قادم أو حزن. وتعقب مثل هذه الأحلام دائماً خيبات أمل.
إذا سمعت أن صديقاً أو قريباً لك قد مات فسوف تصلك أخبار سيئة منه. وتضلل بل تربك الأحلام المتعلقة بالموت أو الاحتضار مفسر الأحلام المبتدئ عندما يحاول تأويلها.
إن الإنسان الذي يفكر على نحو مكثف يملا الهالة التي تحيط به بالفكر أو بالصور الذاتية التي تتفاعل بحيوية مع العواطف التي أوجدتها. وبالتفكير أو العمل في مجالات أخرى قد يبدل الإنسان هذه الصور بصور أخرى ذات شكل وطبيعة مختلفين. وقد يرى هذه الصور تحتضر أو تموت، وبموتها أو دفنها قد يخطئ فيحسبها صور أصدقاء أو أعداء. في هذه الحالة قد يرى عندما يكون نائماً نفسه أو قريباً له يموت بينما يكون هذا في الواقع تحذيراً له أن فكرة أو عملاً شريرين سوف يحلان محل فكرة أو عمل خيرين.
للتوضيح: إذا كان يرى صديقاً أثيراً أو أحد أقربائه في سكرة الموت فإن في هذا تحذيراً ضد فكرة أو عمل لا أخلاقيين، أما إذا كان يرى عدواً أو شيئاً بغيضاً لحظة الاحتضار فقد يتغلب على أساليبه الشريرة وبذلك يعطي نفسه أو أصدقاءه سبباً للفرح.
غالباً ما تنبئ الأحلام التي هي على هذه الشاكلة بانتهاء أو ابتداء قلق شديد أو محنة.
ويتكرر حدوث هذه الأحلام أيضاً عندما تستحوذ على الإنسان حالات وهمية عن الخير والشر. والإنسان لا يكون في هذه الحالة هو نفسه. بل ما تصنعه به المؤثرات المهيمنة. قد يحذر من اقتراب أوضاع معينة أو تحرره من هذه الأوضاع.
تكون في أحلامنا أكثر اقتراباً من أنفسنا مما نحن عليه في حالة اليقظة. والأحداث البغية أو المبهجة في أحلامنا، مرئية كانت أو مسموعة، هي كلها من صنعنا نحن، إذ أنها تعكس حالة أرواحنا وأجسادنا في أرض الواقع، ولا نستطيع أن نتفاداها إلا إذا أبعدناها عن وجودنا وذلك عن طريق استخدام الأفكار الطيبة والأعمال المجيدة، أي عن طريق طاقة الروح الكامنة في داخلنا.
ومن رأى ميتا معروفا، مات مرة أخرى وبكوا عليه من غير صياح ولا نياحة فإنه يتزوج من عقبه إنسان، ويكون البكاء دليل الفرج فيما بينهم، وقيل من رأى ميتا مات موتا جديدا، فهو موت إنسان من عقب ذلك الميت وأهل بيته، حتى يصير ذلك الميت كأنه قد مات مرة ثانية.
وإن رأى ذلك شيخ كبير السن فإنه يفتقر، وإن كانت امرأة صغيرة فإنه طول حياة، وإن كانت عجوزة دل على موتها، وإن كانت عازبة بكرا فإنها تتزوج، وإن كانت طفلة فربما تموت.
والثلاثة ليست بمحمودة.
والأربعة مباركة وخير لقوله تعالى " ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم " .
ورؤيا الخمسة جيدة حميدة.
وأما الستة فهي فعل شيء فيه نتاج لقوله تعالى " خلق السموات والأرض في ستة أيام " وربما كان كلاما حسنا يقيمه صاحب الرؤيا أو اتمام أمر والفراغ من شيء.
وأما السبعة فليست بمحمودة لقوله تعالى " لها سبعة أبواب " وقيل زين أو حج، وربما دلت على الهم في تلك الأيام لحالها.
وقال بعض المعبرين ان رأت ذلك امرأة وهي حبلى فإنها تخلص لأن المطلقة إذا ولدت أقامت سبعة ايام.
وأما الثمانية فليست بمحمودة لقوله تعالى " سبع ليال وثمانية أيام حسوما " وقيل يتقرب من سلطان أو رجل كبير، وقال بعض المعبرين إن كان العدد على جماعة معينة وهم ممن يشك فيهم فانهم كذلك لقوله تعالى " سبعة وثامنهم كلبهم " .
وأما التسعة فليست بمحمودة لقوله تعالى " تسعة رهط يفسدون في الأرض " وقيل بيان وحجة على الأعداء لقوله تعالى " تسع آيات بينات " .
وقال بعضهم ان رأى ذلك من في دينه ضعف فربما دل على أن له ميلا إلى الرافضة.
وأما العشرة فإنها مباركة وحصول مراد ديني ودنيوي لقوله تعالى " وأممناها بعشر " وقوله تعالى " تلك عشرة كاملة " وقيل تمام وكمال في الأمور.
وأما المائة فظفر على الأعداء وحصول مراد لقوله تعالى " مائة صابرة يغلبوا مائتين " ، وربما دل على تهمة بزنا لقوله تعالى " فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة " .
ومن رأى أنه عقدت له مائة من الحبوب فحصول خير وبركة وراحة ومعيشة لقوله تعالى " في كل سنبلة مائة حبة " ، وقيل يقدم على جماعة.
وأما المائتان فإنه عدم ظفر على العدو لقوله تعالى " يغلبوا مائتين " .
وأما الثلاثمائة فحصول مقصود في مدة مديدة لقوله تعالى " ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين " .
أما الأربعمائة فظفر على الأعداء لقول النبي عليه السلام: خير السرايا أربعمائة وخير الجيوش أربعة آلاف.
وأما الخمسمائة فتوقف الأمور.
وأما الستمائة ففرح وحصول مراد.
وأما السبعمائة فصعوبة أمور ولكن يحصل في آخر عمره خير.
وأما الثمانمائة فتدل على حصول ظفر وقوة.
وأما التسعمائة فتدل على ظفر الأعداء عليه.
وأما الألف فحصول قوة وظفر ونصره لقوله تعالى " وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله " .
وأما الألفان فليسا بمحمودين.
وأما الثلاثة آلاف فإنها تدل على حصول ظفر وقوة لقوله تعالى " بثلاثة آلاف من الملائكة مسومين " .
وأما الأربعة آلاف فإنها تدل على حصول نصرة وظفر.
وأما الخمسة آلاف فإنها بركة وفرح لقوله تعالى " خمسة آلاف " .
وأما العشرون ألفا فإنه يغلب ويظفر على أعدائه.
وأما الثلاثون ألفا فإنه يدل على حصول ظفر بعد مدة طويلة.
وأما الأربعون ألفا فإنه يدل على النصرة.
وأما الخمسون ألفا فإنه يدل على تعب ومشقة وتوقف وعجز في التدبير لقوله تعالى " كان مقداره خمسين ألف سنة " .
نادرة جاء رجل إلى ابن سيرين وقال إني رأيت طائرا نزل من السماء فوقع على شجرة ياسمين فجعل يلتقط ما عليها من الياسمين فتغير وجهه وقال يدل على موت العلماء فكان كذلك.
وأما الستة آلاف فإنها تدل على الظفر وحصول المراد.
وأما السبعة آلاف فإنها تدل على توسط حاله من جهة المعيشة وقال بعضهم تعقد عليه أموره.
وأما الثمانية آلاف فإنها تدل على انتظامه.
وأما التسعة آلاف فمحمودة.
وأما العشرة آلاف فإنها تدل على حصول الظفر والنصرة.
وأما الستون ألفا فإنه يدل على حصول مراد بعد تعب.
وأما الثمانون ألفا فإنه يدل على الظفر والنصرة.
وأما التسعون ألفا فحصول الظفر لأعدائه.
أما المائة ألف وأكثر فحصول المآب لقوله تعالى " وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون " .
نادرة روى أن بعض الثقات رأى كأنه حج في سنة إحدى وثلاثين وثمانمائة وأخبر في المنام أنه يعيش بعد عوده مدة كذا فلم يزل يترقب هذه المدة إلى أن جاوزها فقال رأيت ما هو كيت وكيت وقص رؤياه متعجبا من خرم ما وعد به وقال لو لم أتجاوز المدة لما أخبرت أحدا بذلك فقيل له أما ما رأيت فخلل معك في الحساب أو أضغاث أحلام فتوجه إلى منزله فمات تلك الليلة.
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية موت عدد كبير من القطط في المنام فيؤول إلى التالي