حلمت طليقي يقبل اصبع قدمي الكبيره وامه بجانبه وكنت اخبرها بأنه لماذا بيتهم غير مرتب وكنت ارى بيت اهل زوجي غير مرتب والاغراض فيه مكركبه وكانت عمتي وطليقي بجانب سيارتي وكان مفتاح سيارتي مع طليقي وانا اطلب منه المفتاح ليعطيه لي فأعطاني وكنت اقول لعمتي شوفي كيف يقبل قدمي وهي كانت تشكي لي من زوجة طليقي الجديده
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير طليقي يقبل اصبع قدمي الكب من خلال أفضل إجابة
الكبد
هو في المنام موضع الشجاعة. فمن رأى أنه كبير الكبد فإنه رحيم شجاع. ومن رأى أن كبده قد جُرحت فيظهر له مال مدفون. والكبد موضع الغضب والرحمة. فمن نظر في كبده فرأى وجهه فيها فإنه يموت. ومن رأى أنه يأكل كبد إنسان فإنه يصيب مالاً مدخراً ويأكله. فإن كانت أكباداً كَثيرة فهي كنوز تُفتح له، وكذلك أكباد الشياه والبقر وغيرها. والكبد تدل على الأولاد وعلى الحياة. والكبد إذا كان عليه شحم فهو مال من النساء، ومن أكل كبداً نال قوة ومنفعة من ولده. ومن رأى كبده تؤلمه فقد أساء إلى ولده أو حبيبه أو ناله هم. والقرحة على الكبد فسق. ومن قطع كبده مات. والكبد طباخ الملك والأمير. وربما دلّ خروج الكبد من الجوف على الظلم، وليس بمحمود. والكبد مال باطل. ومن رأى أنه يأكل كبده فإنه يصيب مالاً ويأكله، أو يأكل من مال ولده.
الكبريت
هو في المنام رجل كذاب، لأنه إذا خالط الفضة غيّر لونها. وهو مال حرام لقبح رائحته. وإن اشتعل به سراج أو قنديل أو لأجل طبخ فهو هداية ومنفعة لسرعة اشتعاله. انظر أيضاً النفط.
هو في المنام رجل شريف منيع. وذبح الكبش لغير أكل قتل رجل عظيم شريف أو عدو. وإن رأى كباشاً مذبوحة في موضع فإنه يقتل هناك قوم في حرب. وإن ذبح كبشاً ظفر بعدو عظيم، وإن كان مريضاً شُفيَ. ومن رأى أنه يركب كبشاً ويصرّفه حيث يشاء فإنه يقهر رجلاً ضخماً. ومن رأى أنه كسر قرني كبش أو أحدهما فإنه يغيظ رجلاً كبيراً. ومن رأى أنه يقاتل كبشاً فإنه ينازع رجلاً ضخماً. ومن رأى كبشاً قد مات فإنه موت رجل عظيم. ومن رأى أن كبشاً ذبح وقُسّم لحمه فإنه يموت رجل كبير ويقسم ماله. وإن ذبح كبشاً للأكل فإن كان عبداً عتق، وإن كان أسيراً نجا، وإن كان خائفاً أمن، وإن كان مديناً قض دينه، وإن كان لم يحج حج، وإن كان مريضاً شفاه اللّه تعالى. ومن ذبح كبشاً وسلخه يأخذ مال عدوه، فإن أكل من لحمه فإنه يأكل من ماله. ومن رأى في بيته كبشاً مسلوخاً فإنه يموت بعض أقاربه. ومن رأى أنه يثسوي كبشاً فيصيبه من السلطان عذاب أو سجن، وقد يكون الكبش ولاية. ومن رأى أنه أتى برؤوس كباش فإنه بؤتى برؤوس أعدائه. وصوف الكباش مال. والكبش يدل على المؤذن أو الراعي. والكبش قائد الجيش. ومن رأى كبشاً يواثبه ناله من عدوه ما يكره، وإن نطحه أصابه أذى. ومن رأى نعجة صارت كبشاً فإن زوجته لا تحمل وإن لم تكن له زوجة نال قوة وعزاً ونصراً على عدوه. والأسود من الكباش ينسب إلى العرب، والأبيض إلى العجم.
والكبد: موضع الغضب والرحمة، وقيل الكبد تدل على الأولاد والحياة، وخروج الكبد من البطن ظهور مال مدفون. فإن رأى أنّه يأكل كبد إنسان أو أصابها، فإنّه يصيب مالاً مدفوناً ويأكله. فإن كانت أكباداً كثيرة مطبوخة ومشوية ونيئة، فهي كنوز تفتح له ويصيبها. وأكباد البهائم والآدميين سواء. وأكل كبد الإنسان المعروف أكل ماله، فإن نظر في كبده فرأى وجهه فيها كما يفعل بالمرآة فإنّه يموت.
الكباجة المطبوخة: بلحم الغنم إذا تمت أبازيرها، فإنّ أكلها يدل على طيب النفس وتمام العز والجاه عند سادات الناس. وإذا كانت بلحم البقر، دل أكلها على حياة طيبة ونيل مراد من جهة عمال. وإذا كانت بلحم العصافير، دل أكلها على ملك وقوة وصفاء عيش وصحة جسم. وإن كانت بلحم الطيور، فإنّه تجارة أو ولاية على قوم أغنياء مذكورين على قدر كثرة الدسم وقلته.
النهر الكبير: الغالب رجل منيع ذو سلطان، ودخول السلطان إليه وصفاء الماء عدل السلطان، ورجوع الماء إلى وراء عزل السلطان، وعلو الماء فوق المقدار علو من ذلك السلطان فوق مقداره، وصعوده السطح قهر السلطان رعيته، وإخلاله بالجذوع أسره للرجال، وذهاب الماء بالطعام إغارة السلطان على أموالهم، وذهابه بالفرش سبيه لنسائهم، وحفر النهر إصابة مال وكذلك الماء فيه، وكذلك رؤية الرجل الماء في بستانه رزق يساق إليه، لقوله تعالى: " نَسُوقُ المَاءَ إلى الأرْض الجُرزِ " .
فان رأى كأنّه وقع في ماء ثم خرج منه، فإنّه يقع في حزن ثم يخرج منه. فإن رأى كأنه وثب من النهر إلى شطه، فإنّه ينجو من شر السلطان وينال ظفراً على الأعداء، لقوله تعالى: " فَلَمّا جَاوَزَهُ هُوَ والذِينَ آمَنُوا مَعَهُ " .
ومن رأى أنه يقبل الأسد وهو ينظر إليه بنظر الشفقة أو الرأفة فإنه يدل على التوصل إلى السلطان وحصول المنفعة له وإن كان في خدمة السلطان فيعلو قدره.
ومن رأى بخلافه فتعبيره ضده.
الكبش: هو الرجل المنيع الضخم، كالسلطان والإمام والأمير وقائد الجيش والمقدم في العساكر. ويدل على المؤذن وعلى الراعي. والكبشِ الأجم هو الذليل أو الخصي لعدم قرنيه، لأن قوته على قدر قرنيه، ويدل أيضاً الأجم على المعزول المسلوب من سلطانه، وعلى الخذول المسلوب من سلاحه وأنصاره. فمن ذبح كبشاً لا يدري لِم ذبحه فهو رجل يظفر به على بغتة، أويشهد عليه بالحق، إن كان ذبحه علىِ السنة وإلى القبلة، وذكر الله تعالى على ذبحه، وإن كان على خلاف ذلك قتل رجلاً أو ظلمه أو عذبه. وإن كان ذبحه للحم فتأويله على ما تقدم في الإبل والبقر. وإن ذبحه لنسك تاب إن كان مذنباً، وإن كان مديوناً قضى دينه ووفى نذره وتقرب إلى الله بطاعة، إلا أن يكون خائفاً من القتل أو مسجوناً أو مريضاً أو مأسوراً، فإنّه ينجو لأنّ الله تعالى نجى به إسحاق عليه السلام، ونزل عليه الثناء الجميل وعلى أبيه وأبقاها سنة ونسكاً، وقربة إلى يوم الدين.
ومن ذبح كبشاً وكان في حرب رزق الظفر بعظيم من الأعداء. والكباش المذبوحة في موضع، قوم مقتولون. ومنِ ابتاع كبشاً احتاج إليه رجل شريف، فينجو بسببه من مرض أو هلاك. ومن رأى كبشاً يوائبه، أصابه من عدوه ما يكره، فإن نطحه، أصابه من هؤلاء أذى أو شتيمة.
وأخذ قرن الكبش منعة، وصوفه إصابة مال من رجل شريف، وأخذ إليته ولاية أمر على بعض الأشراف ووراثة ماله أو تزوجه بابنته، لأنّ الإلية عقب الكبش. وأخذه ما في بطنِ الكبش استيلاؤه على خزانة رجل شريف ينسب إليه ذلك الكبش. ومن حمل كبشاً على ظهره تقلد مؤنة رجل شريف. ومن رأى كبشاً نطح فرج امرأة، فإنها تأخذ شعر فرجها بمقراض. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " رأيت كأني مردف كبشاً، فأولت أني أقتل كبش القوم. ورأيت كأنّه ضبة سيفي انكسرت، فأولت أنّه يقتل رجل من عشيرتي " . فقتل حمزة رضوان الله عليه. وقتل رسول الله صلى الله عليه وسلم طلحة صاحب لواء المشركين.
ومن سلخ كبشاً، فرق بين رجل عظيم. ومن ركبه استمكن منه. وشحوم الكباش والنعاج وألبانها وجلودها وأصوافها مال وخير ممن أصاب منه. ومن وهبت له أضحية أصاب ولداً مباركاً. ومن رأى أنّه يقاتل كبشاً فإنه يخاصم رجلاً ضخماً، فمن غلب منهما فهو الغالب، لأنّهما نوعان مختلفان. وأما النوعان المتفقان مثل الرجلين إذا تصارعا في المنام، فإنّ المغلوب هو الغالب.
ومن ركب شيئاً من الضأن أصاب خصباً، وكذلك من أكل لحمه مطبوخاً. ومن رأى في بيته مسلوخاً من الضأن مات هناك إنسان، وكذلك العضو من أعضاء البهيمة، وأكل اللحم نيئاً غيبة، وسمين اللحم أصلح من مهزوله.
ورأى إنسان كأنّه صار كبشاً يرتقي في شجرة ذات شعوب وأوراق كثيرة فقصها على معبر، فقال: تنال رياسة وذكراً في ظل رجل شريف، ذي مال وحاسب، وربما خدمت ملكاً من الملوك. فاستخدمه المأمون بالله.
ومن رأى أنه يقبل رجلاً أو يضاجعه أو يخالطه مخالطة بشهوة فإن تأويله كتأويل النكاح الا أنه دونه في القوة، وإن لم تكن القبلة بشهوة فإن الفاعل ينال من المفعول خيرا.
ومن رأى أن أحداً ممن يقبل قوله في اليقظة يخبره بأنه لا يموت أبدا فإنه يقتل في سبيل الله ويكون حيا بعد ذلك لقوله تعالى " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء " الآية.
وأما الكباج إذا كان بلحم الغنم والعسل النحل فإنه يدل على العز والجاه والعيش الهنيء وإذا كان بلحم البقر فإنه يدل على طول الحياة ونظام الأشغال وحصول مال وإن كان بغير لحم فهو محمود أيضا.
وأما الكبد فإنه مال وعلم وولد فمن رأى في ذلك ما يزينه أو يشينه فهو منسوب لما ذكر ومن رأى أنه يأكل من كبد أي شيء كان فإنه حصول مال فإن كان مطبوخا فإنه حلال وإن كان غير ذلك فمكروه ومن رأى أن كبده قطع فإن ولده يموت
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية طليقي يقبل اصبع قدمي الكب في المنام فيؤول إلى التالي