كنت مع اخوتي الصغار ف المواصلات واسأل السائق كم بقي على الوصول وكأني نمت واستقيظت في مكان لا أعلمه وكنت احاول الهرب انا واخوتي ودخلت حشره تطير في اذني وانا لم أستطع فعل شئ سوى الصراخ واستقيظت من
ومن رأى أنه دخل دارا جديدة فتأويلها كما تقدم ان يكن يصلح لشيء من ذلك، وإلا خرجت الرؤيا لصاحبها سواء كان مالكا أو ساكنا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه