رأيت فالان آخت طليقي المتوافاه انجبت طفلا وتوفيت وكان اسم الطفل احمد وكان الطفل عند ام طليقي وكانت فرحه جداً وانا كنت اسكن ف منزل طليقي ولاكن اخواتي معي فالمنزل ذهب اللى الجامعه معى سائق وحين العوده عدت اللى منزلي سيراً على الأقدام وكنت لا عرف الطريق جيداً وانا امشي قابلتني مجموعه بيوت وكنت امشي في وسطها وكان مكان ضيق مررت به بين حوشين يشبه حرف اللى الوصلت اللى طريق مسددودثم عدتت وحين رجعت اللى المكان الضيق شكيت ان لم امر من نفس المكان وريت علامات ف الحوش مرت على وانا ادخل ثم خرجت ومشيت على الرصيف اللى ان وصلت اللى بيت العماره ريت طليقي واقف أمام الشقه السفليه كان يرتدي ملابس داخليه ولم يتحرك سوى عينه كانت تتبعني اللى ان دخلت اللى بيت طليقي وكانو اخواتي بالداخل ونزلت اللى امه وكانت تحمل الطفل وكانت فرحه فسالتها من يرضع الطفل فأجابت رحمه ونزلت كعادتي وكان الرضع طبيعي جداً
رأيت فالان آخت طليقي المتوافاه انجبت طفلا وتوفيت وكان اسم الطفل احمد وكان الطفل عند ام طليقي وكانت فرحه جداً وانا كنت اسكن ف منزل طليقي ولاكن اخواتي معي فالمنزل ذهب اللى الجامعه معى سائق وحين العوده عدت اللى منزلي سيراً على الأقدام وكنت لا عرف الطريق جيداً وانا امشي قابلتني مجموعه بيوت وكنت امشي في وسطها وكان مكان ضيق مررت به بين حوشين يشبه حرف اللى الوصلت اللى طريق مسددودثم عدتت وحين رجعت اللى المكان الضيق شكيت ان لم امر من نفس المكان وريت علامات ف الحوش مرت على وانا ادخل ثم خرجت ومشيت على الرصيف اللى ان وصلت اللى بيت العماره ريت طليقي واقف أمام الشقه السفليه كان يرتدي ملابس داخليه ولم يتحرك سوى عينه كانت تتبعني اللى ان دخلت اللى بيت طليقي وكانو اخواتي بالداخل ونزلت اللى امه وكانت تحمل الطفل وكانت فرحه فسالتها من يرضع الطفل فأجابت رحمه ونزلت كعادتي وكان الرضع طبيعي جداً
رأيت فالان آخت طليقي المتوافاه انجبت طفلا وتوفيت وكان اسم الطفل احمد وكان الطفل عند ام طليقي وكانت فرحه جداً وانا كنت اسكن ف منزل طليقي ولاكن اخواتي معي فالمنزل ذهب اللى الجامعه معى سائق وحين العوده عدت اللى منزلي سيراً على الأقدام وكنت لا عرف الطريق جيداً وانا امشي قابلتني مجموعه بيوت وكنت امشي في وسطها وكان مكان ضيق مررت به بين حوشين يشبه حرف اللى الوصلت اللى طريق مسددودثم عدتت وحين رجعت اللى المكان الضيق شكيت ان لم امر من نفس المكان وريت علامات ف الحوش مرت على وانا ادخل ثم خرجت ومشيت على الرصيف اللى ان وصلت اللى بيت العماره ريت طليقي واقف أمام الشقه السفليه كان يرتدي ملابس داخليه ولم يتحرك سوى عينه كانت تتبعني اللى ان دخلت اللى بيت طليقي وكانو اخواتي بالداخل ونزلت اللى امه وكانت تحمل الطفل وكانت فرحه فسالتها من يرضع الطفل فأجابت رحمه ونزلت كعادتي وكان الرضع طبيعي جداً
ومن رأى أنه قد ابتلعته الأرض فإنه يقع في بلاء وعناء وهم وغم ومصيبة أو يتلف ماله من قبل امرأة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه