رايت حفيدتي المتوفي على اساس هلا ماتت وابكي عليها فنهضت وجطيت تمها على خدي وباستني وصارت ترش علي سكر شفت بنومي مجموعين بمكان لااعرفه انا ومرت اخي واختي واخويوفي اشخاص تانيين ماني متذكه مينبتجي اختي بتقول بدنا نطلع عل مزرعه منشان نشوي لانو ابن عمي باعت لحمة اضاحي لاخوي 4شقق بعدا بشوف ابوي التوفى رحمه الله وعمي الصغير بدو يقلي انو انا معي دهب واري كتييير فقبل مايكمل قلتلو انت بالذات بتسكت ومالك دخل معي شطييح دهب وابي قاعد مبتسم شو التفسير رايت في المنام وكاني تزوجت بإمراة واذا بي اجدهه زوجتي المتوفية وقد ضهر على وجهها حب مثل حب الشباب لونها احمر او وردي وقالت لي لا تقبلني فإن رائحة هذه الحبوب كريهة فما تقسير ذلك
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير بلا فقط من خلال أفضل إجابة
تدل رؤية نفسك بدون أسنان في الحلم على أنك غير قادر على دفع أعمالك إلى الأمام والنهوض بمشاغلك كما ستعاني من مشاكل صحية. وتدل رؤية الآخرين دون أسنان على أن الأعداء يعملون عبثاً على تقويض نجاحك وإفشالك.
وقال الكرماني من رأى أنه يقسم شيئا بلا رضا صاحبه فإن تأويله عن الخير والشر يؤول إليه والعض على الشيء فيه وجهان إذا كان على نحو حبل مما ليس فيه نتيجة فليس بمحمود وإذا كان مما يحصل نتيجة فلا بأس به.
هل يمكن لغير المسلم ؛ كاليهودي أو النصراني ، أن يعبر الرؤيا أو يفسرها ، أم أن هذا العلم خاص بالمسلمين فقط ....؟
جوابنا على هذا السؤال هو أننا يجب أن نعلم شيئا مهما ، وهو أن الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال في الصحيح : { لم يبق من النبوة إلا المبشرات . قالوا وما هي يا رسول الله ؟ قال الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو تُرا له . } ، فقد وضع الأصل للرؤيا ، وهو ديني في المقام الأول ؛ لأن من قال هذا الكلام ، ثبت أنه يعبر الرؤيا مستعينا بالقرآن الكريم ، والقرآن هو كلام الله المعجز في كل زمان ومكان ، ولذا غالبا ما يكون في بعض الرؤى بعضا من الأمور المغيبة ، التي إن استعنا بالقرآن في فك رموزها نرى الصدق والتحقق فيها .
وكذلك ثبت أنه يعبر الرؤيا من خلال الوحي الثاني ؛ وهو السنة المطهرة ، والتي صارت مرجعا للمعبرين بما حوته من الأمثال النبوية ، وصاحبها وصفه الله بقوله : [ إن هو إلا وحي يوحى. علمه شديد القوى ] . ومن يرجع في تعبيره إلى واحد من هذين المصدرين ، فإنه يبرع أيما براعة ، ولكن هناك تعبير باستخدام أمور أخرى أو بالاستعانة بأمور أخرى ، كالاستعانة بالفراسة ، أو بمعرفة حال الرائي عن قرب ، أو الاستعانة بمعرفة أحوال المجتمع ، وهذه يمكن لغير المسلم القيام بها ، ولكن لا أحبذ تسميته تعبيرا للرؤيا ، وإنما تحليلا للمجتمع أو الشخصية ، أو دراسة لها ، وهذا لكون التعبير فتوى وتسميتها لها منطلق قرآني ، أو ديني ، وينزه عنه غير المسلم ، كما لا يجوز التجرؤ عليها من غير المسلمين ، ولو مسمى فقط .
كما أنه لابد من معرفة الأدوات الرئيسية للتعبير ، وهما القرآن والسنة في المقام الأول ، وهذه قد لا تكون متوفرة لغير المسلم ، ولا يرجع لها غير المسلمين . وقد ذكرت بعض المراجع وأثبتت وجود بعض المعبرين من غير المسلمين وقسمتهم أقساما ، ومنها :
1/ المعبرون من الفلاسفة ، مثل : أفلاطون ، وبطليموس .
2 / المعبرون من الأطباء ، مثل : جالينوس ، وأبقراط .
3 / المعبرون من اليهود ، مثل : حيي بن أخطب ، وكعب بن الأشرف .
4 / المعبرون من النصارى ، مثل : حنين بن إسحاق ، وأبو مَخلد .
5 / المعبرون من المجوس ، مثل : كسرى أنو شر وان ، وكشمور ، وهرمز .
6 / المعبرون من مشركي العرب ، مثل : أبو جهل ، وأبو طالب ، وعبد الله بن أبي .
7 / المعبرون من الكهنة ، مثل : سطيح ، وأبو زرارة ، وعوسجة .
8 / المعبرون من السحرة ، مثل : عبد الله بن هلال ، وقرط بن زيد الأبلي .
ولكن يلاحظ من تتبع تعبيرات هؤلاء ، اعتمادهم على أمور لا علاقة لها بالقرآن أو السنة في التعبير ، بل تراهم يعتمدون على الكهانة ، أو الجن ، أو السحر بأنواعه ، وغيرها من طرق محاولة معرفة الغيب المحرمة .
أهل الملل السابقة هل يهتمون بالأحلام ؟
نعم جاء ما يدل على هذا ؛ ومن ذلك : جاء في سفر التكوين : إصحاح/8:40 ،ص:66 ما يلي: قال يوسف لصاحبي السجن :[ أليست لله التعابير قصا علي ] . وجاء في تعبير يوسف للملك قوله : [ أن الحلمين حلم واحد . وتكرر لأن الأمر مقرر من قبل الله ، والله مسرع ليصنعه]، سفر التكوين :إصحاح /32:41 ، ص:69 . وهناك غيرها كثير من النقول ولكن هذه نماذج ،، والله أعلم.
شيفونييرة " خزانة من أدراج فقط "
إذا رأيت أو فتشت في شيفونييرة فهذا يعني أنك سوف تمنى بتكهنات مخيبة للآمال.
إذا رأيت شيفونييرة مرتبة فإن هذا يشير إلى تسليات وأصدقاء مبهجين.
من رأى أنّه يأكل الخبز بلا أدم، فإنّه يمرض وحيداَ ويموت وحيداً. وقيل: الخبز الذي لم ينضج يدل على حمى شديدة، وذلك أنّه يستأنف إدخاله إلى النار ليستوي. وقيل الخبز الحواري الحار، يدل على الولد. وأكل خبز الرقاق سعة رزق. وقيل إنّ رقة الخبز قصر العمر. وقيل إنّ الرقاق من الخبز ربح قليل يتراءى كثيراً.
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأنّ في يدي رقاقتين آكل من هذه ومن هذه. فقال: أنت رجل تجمع بين الأختين.
هل يختلف تعبير الرؤيا تبعاً لاختلاف بلاد الرائي؟
ج:نعم، يختلف التعبير تبعاً لاختلاف حال الرائي وهيئته كما ذكرنا، ويدخل في هذا صناعته، ومكانته، وديانته، وعمره...
والسؤال هنا عن البلد ومعرفته مهم في التعبير،
فالبلاد الحارة تختلف عن البلاد الباردة، والبلد البترولي الذي يعتمد على البترول، يختلف عن البلد الزراعي، والبلد الذي يعتمد عى مياه البحر وصيده يختلف عن البلد الذي يقع في الصحراء ويعتمد على صيد البر، والبلد ذو الطبيعة الجبلية يختلف عن البلد ذي الطبيعة المستوية..
فالبلد الصحراوية مثلاً رؤية الثلج لهم تعْبر بالرزق أو الخصب أو قدوم المطر.
ورؤية المزارع الخضراء لأهل البلد الزاعي قد تدل على البيع الوفير للمحاصيل، وسلامة المحصول من الآفات، وهي لغير أهل هذا البلد قد لا تكون بمثل هذا التعبير الدقيق بما يتعلق بالمحاصيل الزراعية. وهكذا،
وعادات البلد مهمة فلو رأى إنسانٌ في بلد أنه يمارس عادة بلده وهي مستنكرةُ عند المعبر فعلى المعبّر ألا يعجل ويسأل الرائي عن عاداته في بلده فربما هي حميدة في الوقت الذي يراها المعبر مستنكرة،
والعادات مرجعها إلى العرف السائد، وهو يختلف من بلد إلى آخر.