كنات ماشي انا او حبيبتي في سوق مليء بال علم فا كنو كال الناس تنصر لي وله ثما اتو لي اخذنا سعرت بي الخوف فا قلو له اسرعه بدهون يخدونا ما طلع من السوق او بس هيا اخدوه رجعات تاتور عليه فا اجو تا يخدوني فا هربت او صرت جراب دور على حادا يساعدني تا قدر جيبا من هودي الناس بس لقيت رفيقي اجا زلمي من يلي اخذو حبيبتي او قلي تركنه عترفت شو عمله بي حياتها قلي نو بتحكي اقله حلو او صارت تخبرن عن المعمول
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير العترف ولا خطف من خلال أفضل إجابة
فائدة ولا بأس بالمعبر إذا علم ما يختص بكل يوم من الأيام السبعة وسعودها ونحسها وساعاتها وما يختص بها وقص عليه رؤيا أن يتحرى ساعة سعد لتكون أحسن من ساعة نحس.
فإن رأى أنّه يقضي بين الناس، ولا يحسن أن يقضي ويجور في قضائه ولا يعدل، فإنّه إن كان والياً عزل، وإن كان مسافراً قطع عليه الطريق، وإلا تغيرت نعم الله عليه ببلية يبتلى بها.
من رأى أن يكتب ولا يظهر أثر كتابته فإنه إن كان صاحب منصب عزل عنه وقيل أمره لا ينفذ وقد رأى بعض الأعيان بيده أربعة أقلام فعبرت بأربعة وظائف وكان الأمر كذلك.
ومن رأى أنه يقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم فإنه يؤول بحصول المال والنعمة ويكون في حفظ الله وأمانه، وقال بعض المعبرين ربما يجد ذخيرة أو كنزاً لقوله صلى الله عليه وسلم: " لا حول ولا قوة إلا بالله كنز من كنوز الجنة " .
وقيل من رأى أنه على تل ولا يستطيع النزول من عليه فإنه موته، وقيل صعود التل زواج بامرأة شريفة القدر أو حصول أمل وهو على كل حال محمود ما لم يكن فيه ما ينكر مثله في اليقظة.
من رأى أنه أعطى خاتما على غير هيئة الخواتم وكان من ذهب وليس عليه نقش ولا عرف صياغته فإنه بمنزلة الذهب فيؤول على وجهين إذا لم يعرف نقشه وصياغته إما ذهاب شيء يملكه أو غضب من أميره عليه.
** رؤيا فيها ولاة الأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ومن الرؤيا التي راها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأولها بعض الصحابة -رضي الله عنهم- ماجاء في حديث جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم قال:(أرى الليلة رجل صالح أن أبا بكر نيط برسول الله صلى الله عليه وسلم ونيط عمر بأبي بكر ونيط بعمر) قال جابر: فلما قمنا من
عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قلنا: أما الرجل الصالح فرسول الله صلى الله عليه وسلم وأما ما ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم من نوط بعضهم ببعض
فهم ولاة هذا الأمر الذي بعث الله به نبيه صلى الله عليه وسلم .