سافرت لمكان اخر داخل البلد لاسئل خطيبتي عن شخص هيا تعرفه جيدا وكان المكان مظلم فيه بعض الانارة الخفيفة وصلت ودخلت لغرفة نوم كانت تجلس فيها هيا على سريرين فوق بعضهم وكانت تجلس في الاعلى وسالتها وقالت لا اعرفه ولكن اعرف حياته ومشاكله وتهربت ثم غضبت انا ووجدت علبة سجائر فتحتها وكان فيها ثلاث سجائر فقط اخذت سيجارة وخرجت وجدت اختي ومعها رجل واخبرتها اني راحل ف اعطني جاكيت حتى يحميني من البرد والرجل اشار لي الى الشنطة على السرير لافتحها وفتحتها ووجدت فيها الكثير من المغناطيس المغلف على شكل علامات سيارات واشياء اخرى ذهلت واخبرته اختي الثانية انه ليس مغناطيس كامل من الخارج بل القليل من المغناطيس في الداخل وقال نعم اعرف وبعدها خرجت للطريق لاركب واعود جلست في محطة ع الطريق وكنت اتحدث مع احدهم لا اذكر من وانتهى حلمت اني ابتاعت مغناطيس وعلق به شيء ووصل الى صدري وكنت اتألم منه وبعدين قدرت اشيلو
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير مغناطيس من خلال أفضل إجابة
ما المراد بالتنويم المغناطيسي، وهل يحلم المنوَّم تنويماً مغناطيسياً؟
التنويم المغناطيسي: حالة شبيهة بالنوم الطبيعي، وليست نوماً طبيعياً ........ويمكن إحداث التنويم المغناطيسي لدى الشخص المسترخي بطرق، ومنها:
أ _ تكرار بعض الكلمات.
ب _ تكرار بعض الحركات.
ج _ التحديق في نقطة لا معة مما يؤدي إلى تعب عضلات العين.
والملاحظ أن المنوَّم بهذه الطريقة لا يفقد شعوره وانتباهه، بل يظل خاضعاً لإيحاءات المنوم وأوامره، بل قد يوجهه إلى الإيمان بفكرٍ، أو فكرةٍ ما، كما يلاحظ أنه لا يمكن تنويم شخص رغم أنفه.
ويوجد ما يسمى بالتنويم المسرحي؛ وهو بعيد كل البعد عن التنويم المغناطيسي، ويعتمد في مجمله على التمثيل المصطنع، للوصول إلى تسلية المشاهد للعروض هذه فقط، ولا يعتمد عليه، وليس ضمن ما يتكلم به الباحث هنا.
~.~.~.~.~.~.~
والخلاصة:
أن حالة المنوَّم بهذه الطريقة، سواء كان القصد به التنويم المسرحي، أم التنويم الطبي في العيادة، وتحت إشراف الطبيب المعالج، ليست حالة طبيعية يتولَّد معها الرؤيا الصادقة