أخى انه رأي جدي وهو ميتا فى الأصل انه مرت دى ملابس الحرام وأذهب إلا الحرم ودخلو الحرم وقبل أن يتوفى ري ان زمن الإفطار قد اتأ وهم فى مكان لا يجلس فيه إلى أصحاب الوظائف وجدى يحمل ورقه فى جيبه وفى الطريق قبل أن يده أو الحرم كان جدى برا أماكن خضرة وكان بوصفه أنها أماكن ابل
من رأى نفسه محرماً: فإن كان مريضاً مات وأجاب الداعي ولبى المنادي، وانتقل من ثياب الدنيا إلى ثياب الآخرة. وإن كان مذنباً تاب وتعرى مما كان فيه استجابة لله بالطاعة والعمل. وإن كان عليه نذر من صوم أو صلاة، أخذ في القضاء ما عليه. وإن رأى ذلك من له زوجة مريضة أو امرأة لها بعل مريض، مات العليل منها وفارقه صاحبها. وقد يدل على الطلاق إذا اجتمعا في المنام في الإحرام حتى يحرم بعضها على بعض، أو كان في اليقظة ما يؤيد ذلك، إلا أن يكون إحرامه في الحرير والمعصفر، فإنّه يتجرد إلى خدمة السلطان، أو يتزوج حراماً، أو يأتيه ويسارع إليه. فإن لبى غير الله، أو كان في تجرده أعمى البصر أو أسي الوجه، أو على غب المحجة، فإنه يخلع ربقة الإسلام من عنقه في عمل يقصده، أو سلطان يؤمه، لأن الحج القصد في اللغة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه