حلمت ان امي المتوفيه ليست امي الحقيقة وصار معي اني كنت بالدوام وطلعت طلقة من سلاحي بالغلط اجو الشرطة العسكرية عندي عالبيت وكانت امي موجوده بس مش نفسها امي كانت جنونه علي وكويسة معي
رايت في الانني اكتشفت انا امي ليت امي الحقيقية واخبرتني ان انتظر حتى اعرف من امي الحقيقية وكنت ابكي كثيرا من شدة الصدمة وكنت اقول لا يمكن ان تكون امي ليست امي الحقيقية ان امي ليست امي الحقيقية في ال امي ليست امي الحقيقية
رايت امرأة تقول لي أن امي ليست امي الحقيقية وسالت امي في الوأجابت نعم حلمت انني كنت في البيت برا في الحوش او الحديقة وكان في امرأة مع ولدين صغار اتوقع وكانت تقولي انا امك الحقيقية حتى امي كانت تقول انا مش امك هي امك وكانت امي تبكي بس انا كنت اعيط وقلتلها حتى لو انك مو امي الحقيقية رح اضل معك وخلص حلمت ان امي ليست امي الحقيقية امي ليشت امي الحقيقه
حلمت ان اهلي اخفوا عني حقيقة انني لست ابنتهم الحقيقية و يوم التقيت بامي الحقيقية ماتت في ذلك اليوم و في الجنازة كنت ابكي عليها بحرقة كل احبائي يصبرونني حلمت أن أمي الحقيقية ليست أمي و عندما سألتها قالت لي اني لست ابنتها كنت ادور على امي الحقيقية في دكان واعرض شغلها لكي اعرف اين هي سمعت امي تقولها لصديقتها كان هناك شخصية من فلم مرعبة جدا و كانت تطاردنا و كنا نختبئ منها كانت سوداء و طويلة و متوحشة ثم أصبحنا في سيارة و كنت أمام امي ثم نسيت من قال لي ان امي ليست امي الحقيقية بل امي الحقيقية هي بنت خالتي الكبيرة و انّا امي الحقيقية اعطتني لأمي الغير حقيقية لأنها مازالت صغيرة وعندما كبرت ولدت بنت اسمها تسنيم و هي في الحقيقة بنت بنت عمتي فقلت لها لماذا لم ترجعيني عندك عندما ولدت تسنيم ثم تغير الحلم ان كانت الدنيا بالليل و انني أتمشى و اتت معلمتي و قالت لي تعالي يا كامل ف انا قلت لها ان انتي لست امي و قالت لي لا انا امك و أخبرتني ان امي ليست حقيقية و امي كانت واقفة لا تتحدث كنت في المطبخ واتت لي اختي تخبرني ان امي ليست امي الحقيقه وانها خالتي وان امي الحقيقه توفت منذ الصغر وربتني هيا
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير امي ليست امي الحقيقية من خلال أفضل إجابة
فائدة في معرفة حقيقة النوم قال الحكماء النوم يحصل من بخار معتدل تصاعد منه إلى الدماغ بعد أكل الطعام ويحصل منه منفعتان في البدن الأولى راحة الأعضاء والجوارح والثانية هضم الطعام.
قال الخطابي في غريب الحديث:
هو الغشية الثقيلة التي تهجم على القلب فتقْطعه من معرفة الأمور الظاهرة.
وقيل تعريف غريب وهو: أنه عبارة عن جريان الدم إلى الكبد واجتماعه فيه ليس إلا.
وقد ثبت عن النبي [صلى الله عليه وآله وسلم] أنه قال:
النوم أخو الموت، ولا ينام أهل الجنة. صححه الألباني في الصحيحة[1087]
ويوجد في الوقت الحاضر [ عدة نظريات ] حاولت أن تفسر النوم، ومنها:
النظرية الوعائية:وتفسر النوم بقلة ورود الدم على الدماغ.
النظرية الكيماوية: وتقول إن النوم عبارة عن ناتج عن أثر التفاعلات الكيماوية والأيض، فتتكون مواد سامة في الدم تكثر فتمر على الدماغ وتزداد فينام.
نظرية بافلوف: المتعلقة بالكف والإثارة.
نظرية راي ميديس: وهو أستاذ العلوم الإنسانية في جامعة لندن، وفسر النوم بالعادة، ويقول إن الإنسان اعتاد على النوم ولذا ينام، ولذا إذا عود نفسه على ترك النوم شيئا فشيئا لم ينم البتة، وظل مستيقظا.
وهذه الاضطرابات أو الحيرة في أمر النوم عند من لم يؤمن بالغيب، أما المسلم والمؤمن فيؤمن بما جاءه عن الله ورسوله، لأنه يعلم أن ذلك الخبر الصادق لتضمنه للعلم والصدق وكمال البيان، كما قال تعالى[ ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير]،،،، فيؤمن إيمانا مجملا بما أجمل، ومفصلا بما فصل، ويوكل العلم إلى عالمه، وسواء أدرك الكيفية أو لم يدركها، وسواء علم حكمة الأمر أو لم يعلمها، ويذعن لله ولحكمته وشرعه وشريعته، لسان حاله ما قالته الملائكة:[سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم].
واعلم أن النوم ابتداءً أمر محير في هجومه على الإنسان وسيطرته عليه وقطع علاقة هذا الإنسان بالعالم الخارجي، دون أدنى إرادة من الإنسان، والبعض ينتظر ساعات ولا يأتيه، وقد يأتيه في الوقت الذي لا يريده فيه، والبعض يهرب من الفراش ومن النوم خوفا مما تعود أن يصيبه فيه ويأتيه من الكوابيس أو الجاثوم .
قيل في الروح أقوال. كا لقول بأنها الدم أو النَّفْس أو النَّفَس.
أما القول بأنها الدم فباطل لأمور منها أن الإنسان بعد موته وصعود روحه يبقى فيه الدم.
وأما القول بأنها النفس[ بسكون الفاء] فبحاجة إلى دليل مع معرفة حقيقة النفس عنده. إذ النفس قد تطلق على الدم، ومنه قول الأوزاعي: ما لا نفس له سائلة.
وأما القول بأنها النفَس[ بفتح الفاء] فمن المعلوم بأنه أثر من آثارها.
والروح من الأمور المغيبة التي لا يجوز البحث في كيفيتها، وفي الصحيح أن بعض اليهود سألوا النبي [ص] عن الروح؟ فسكت النبي فأنزل الله[ ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا] الإسراء:85 .
.إن إدراك كيفية الشيء إما أن يكون بالمشاهدة، أو رؤية النظير المساوي له، أو الخبر الصادق. وما سوى ذاك فباطل.
ونحن لم نشاهد الروح، ولم ندرك النظير المساوي لها، و الخبر الصادق قد ورد لنا بعدم جواز البحث في كنهها، فنحن نثبتها مع جهلنا بكيفيتها.
وقد عني كثير من علماء المسلمين بها، وممن ألف فيه ابن القيم فألف كتابا مستقلا أسماه الروح.
ومن رأى أنه ليس له من الثياب سوى سراويل خاصة فإنه يدل على الفقر، ولبسه مقلوبا ارتكاب فاحشة من أهله، وبوله فيه دليل على حمل امرأته، وتغوطه فيه دليل على غضبه على امرأته.
النوم كما ورد في القامـوس : فترة راحة للبدن والعقل ، تغيب خلالها الإرادة والوعي جزئيا ، أو كليا ، وتتوقف فيها جزئيا الوظائف البدنية .
ويقال لكثير النوم :
نوْمان ، و : نُوَمُ . ويسمى النوم : المنام ؛ ولذا يقال : رأى في منامه كذا ، أي في نومه ،
قال تعالى [ يا ُبنَيّ إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى... ]
ومعنى أرى في المنام : أي في النوم . والنوم من صفات البشر ،
ولذلك نزه الله نفسه عنه بقوله : [ لا تأخذه ِسَنة ٌ ولا نوم ] ، والسنة هي النعاس ،
ولهذا قال : ولا نوم ، والنوم أقوى من السنة ،
وقد جاء في الصحيح عن أبي موسى الأشعري قال : قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : [ إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام ] .
وفي هذا المعنى يقول الله تعالى [ وهو الذي جعل لكم الليل لباسا . والنوم سباتا . وجعل النهار نشورا ] ،
والمعنى : أنه جعل النوم قاطعا للحركة ؛ لراحة الأبدان ، فبسكون الليل تسكن الحركات وتستريح فيحصل النوم المريح للروح والبدن .
النوم آية من آيات الله المعجزة الدالة على كمال قدرته وإحيائه للموتى، وقد جعله الله راحة للبدن وللروح معا، كما قال تعالى:
[ ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون] القصص73.
ويقول تعالى[ الله الذي جعل الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا] غافر61
ويقول سبحانه[ من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه..]القصص72
ويقول ممتنا بما خلق من آيات ومنها الليل [ فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا] الأنعام96
وقال تعالى [وحعلنا نومكم سباتا وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا] النبأ9 ــ11
إذا الله جعل في الليل آية تدل على قدرته ومن ثم عبادته والتوحيد له، وجعل في الليل السكينة والهدوء والأمن، كما تقدم وكما قال:[ إذ يغشيكم النعاس أمنة منه] الأنفال11