حلمت أني في المطبخ في بيت جدي المتوفي و دخلت علينا اتنين من جاراتهم هن متوفيات و كن يردتينا تباب جميلة و نظيفة تياب أفراح كانت وحدة صامته لا تتكلم و اما الاخرى فكانت في قمة السعادة و ترغب في الذهاب معنا في موكب لبيت العروس لنعطيها جهازها ملابس و ذهب العروس المتوفيات واحدة اسمها ريا و الاخرى ام السعد ريا كانت سعيدة و ترتدي ملابس حرير برتقالية و تلبس أساور من ذهب و شعرها به حنة و مفتوح بدون غطاء اما ام السعد فكانت صامتة لا تتكلم و تردي ملابس صوف خضراء و كانت متحجبة و هي من كانت تقود ريا
ومن رأى أن ميتا يعطي جماعة مجهولين شيئا لا يفهمه فإنه أمر ينبهم عليه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه