كنت على سطح بيتنا وكانت السماء تمطر ولما مددت يدي أصبح على يدي نقاط الوان صفراء فادىكت ان السماء تمطر الوان
حلمت بأن الدنيا تمطر ولكن بدلا من نقاط الماء كانت نقاط الوان صفراء وخضراء وحمراء
ومن رأى أن مطراً ينزل من السماء ليس كهيئة المطر فإن كان نوعه محبوبا كان صلاحا وإن كان مكروها كان بلاء وفتنة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه