حلمت اننا في قاعة افراح انا والعائلة وبعد انتهاء الفرح خرج العرسان واختفيا من أمامى هم وباقى افراد عائلتى وتبقت معى أمى المتوفيه وخرجنا من مكان يشبه المطعم وكان له باب زجاج واشارت امى الى اتجاه يخرجنا من هذا الباب ولكنى اخذت بها من اتجاه اخر وخرجنا من هذا الباب وسيرنا فى شارع معروف لدينا فهو مكان للتسوق حيث تباع فيه الملابس وغيرها ووجدنا عرايس حوالى خمس يسرن فى هذا الشارع وتوقفنا حتى مروا والعروس الاخيره كانت جالسه على كرسي متحرك ويمشى بها شاب وبعد سيرنا أنا وامى راينها تشرب من كولدير باحدى محلات هذا الشارع ثم كملنا سيرنا وكانت امى ترتدي عبايه سمراء وايشارب ابيض كانت رابطه أطرافه من الخلف وفكت الأطراف من بعضها وقالت إنها نخنقها وقالت إنها ربطتها مثل زوجة خالى وهى من الاحياء ولكن هذه الربطه تضايقها واكملنا السير حتى وصلنا إلى بدايه شارع صغير المفروض ان فيه البيت بتاعنا بس هو فى الحقيقه مش الشارع اللى فيه بيتنا وكانت امى تسير على رصيف على وانا أسير بجوارها ولكن في الشارع مش على الرصيف وأرادت امى النزول من على الرصيف وكان هناك درجات تنزل عليها ولكن حينما وصلت للدرجه الاخيره فلتت قدمها وتمددت امام المنزل اللى المفروض فيه باقى عائلتى وكنت أسمع صوتهم بالفعل داخل المنزل وفى داخلى قلت سوف أدق على الباب واستنجد بهم ليحملوها وذهبت مسرعه اليها ورفعت بنصفها الاعلى واقعدتها وقالت لى انا ماليش خروج ثانى بعد النهارده فصعبت عليا وغانقتها وقتنى بحنيه ثم قلت لها يعنى سبتى كل الشارع وجيتى تقعى هنا فادارت رأسها ونظرت وراءها فهو جدار المنزل ولكن بعض الناس يقومون بالتبول والتبرز فيه وضحكنا بشده انا وهى على هذا واستيقظت من نومى
من رأى أن ميتا قد عاش فإنه حصول خير وسرور وخصوصا ان كان الميت بشوشا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه