حلمت ان اخوايا تعبان مع العلم انه مسجون ومن زمان محدش شافه حلمت اننااناوامي في مكان في ناس كتيروانه نايم علي سريرفي مستشفي وبيندهواعالينا تعالواحالته خطيره وفقد الذاكره روحت ليه وبكيت وقولتيله انت مش عارفني انااختك ودي ماماقام وابتسم ومشي مابس هومش عارفناممكن التفسير حلمت ان اخوايا تعبان مع العلم انه مسجون ومن زمان محدش شافه حلمت اننااناوامي في مكان في ناس كتيروانه نايم علي سريرفي مستشفي وبيندغهواعالينا تعالواحالته خطيره وفقد الذاكره روحت ليه وبكيت وقولتيله انت مش عارفني انااختك ودي ماماقام وابتسم ومشي مابس هومش عارفناممكن التفسير
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير اخوايا مسجون ظلم من خلال أفضل إجابة
فإن رأى أنّه يبني مسجداً، فإنّه يصل رحمه ويجمعِ الناس على خير. وبناء المسجد يدل على الغلبة على الأعداء، لقوله تعالى: " قَال الّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أمرهم لَنَتَخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجداً " .
وقال بعض المعبرين من رأى أنه ظلم من سيده فهو حصول منفعة وربما يعتق، وإن رأى أنه هو الظالم فحصول هم وغم وندامة وإن كان المظلوم من رفقته فحصول مضرة من سيده ومشقة، وقال بعض المعبرين اني أكره في المنام رؤيا الظالم المشهور بالظلم والظلمة ولو تأول المنام على أي وجه كان.
فإن رأى أنّ الشمس طلعت خاصة من بين ظلمة: على موضع خاص ينكر ذلك لها وليس لها نور كنورها المعروف، فإنَّ ذلك بلية تنزله في ذلك الموضع، من حرب أو حريق أو طاعون أو برسام أو نحوه. فإن رأى أنها طلعت خاصاً أو عاماً بنورها تاماً وهيئتها ليس معها ظلمة تخالطها، ولا شاهد يشهد بالمكروه فيها فإنَ ذلك مطالعة الملك الأعظم أهل ذلك الموضع بخير وإفضال عليهم وصلاح لأمرهم، أو إذا غلب الماء وطمى وتموج، كان تأويله عذاباً. وكذلك النار متاع للخلق ومنافع لهم. فإن لم تغلب وتتأجج وكانت مطيعة، فهي خادمه. فإذا غلبت وأكلت ما أتت عليه وخرجت من الطاعة، فتأويلها الحرب والقتل والطاعون والبرسام والعذاب. وكذلك الريح إذا هبت ساكنة لينة، فهي تستريح الخلق إليها وتلقح النبات لهم، وتنبت الأشجار، وفيها المنافع، فإذا هي عصفت وعفت كان تأويلها عذاباً على أهل ذلك الموضع. وكذلك البرق والرعد.
قال الأستاذ أبو سعد: من رأى في منامه مسجداً محكماً عامراً، فإن المسجد رجل عالم يجتمعٍ الناس عنده في صلاحه وخير وذكر الله تعالى لقوله عزّ وجلّ: " يذكر فِيها اسمُ الله كَثِيراً " .
ومن رأى كأنه يدعو ربه في ظلمة فإنه ينجو من غم لقوله تعالى " فنادي في الظلمات " الآية وحسن الدعاء دليل على النصر لقوله تعالى " وذكروا الله كثيراً وانتصروا " الآية.