حلمة اني امشي فوجدة راية للامام العباس واخذتها واناامشي وقعة مني لاكني رجعت واخذتها ولم اتركها مرميه وكنت اشعربالسعاده لاني احمل الرايه حلمت باني امشي ووجدت راية الامام العباس وانا امشي وقعت الرايه مني لاكني عدت واخذتها لم اتركها مرميه وكنت اشعربالسعاده لاني احمل راية الامام اخي انهووانا كنت فوق سطح المنزل ورأيت راية الامام العباس بلسماء لونهها اخظر وصاحت له ورأهاا معي كنت وامي اريد الذهاب للكوفه ومشينا مشيا و عندما وصلنا كانت عندي راية وسيارة بجوار الراية وضعتها مع مجموعه سيارات كانت وقف الامام العباس ورجعتثم نسيت اني لم أكتب كلمه وقف على السيارة وعدت خوفا عليهما الراية والسيارة وكان الطريق مملوء بالسعادة العلويين الذين يتحدثون عن مظلومية أهل البيت سيارتي الراية وقف للإمام العباس شخص اعطاني راية العباس ل ارفررف بها في مرقده عقدت راية مرسوم عليهه الامام العباس اجونا للبيت اهلي زوار ومن ضمنهم اجت مره لابسه اسود وحاطه ع كتفها راية لمام العباس وكالت اطلبي حاجتج منها واني اخذتها وطلب حلمت اني احمل راية الامام العباس عليه السلام
وارفرف بها امام جموع من الناس والضوضاء رات بانه خطيبي قد اتى الي بيتنا وكان في بيتنا راية الامام العباس عليه السلام فقمت باستخراجها لكي يشاهدها حلمت اني امسح وجهي براية الامام العباس لونها اخضر عاء حلمت برجل اسمه علي اتى الي براية وقال لي هذه راية الامام العباس وخديها فقلت له اشتريها فصاح شخص ثاني اسمه مهمد وقال لي تستهليها تفسير اعطاء راية الامام العباس للرجل المتزوج رأيت اني امسك براية الامام العباس عليه السلام ولم تكن راية واحدة بل هناك ثلاث رايات واحدة لي و واحدة لامي و واحدة لاخب كنت ذاهبة لزيارة الامام العباس ورأيت راية الامام وعقدتها لطلب حاجتي وفجأة انعقدت الراية على كف يدي اعطاني رجل ميت راية الامام العباس ع لكي اضعها على مقام السيدة صفية بنت الامام اين ع حلمت اني اعطيت الكثير من الدولارات واخذت جزء من راية الامام العباس ع لكي اطلب مرادي منه لأني اعرف ان من يمسك الراية ويطلب شيئ فهو يتحقق حلمت اني ورى زوار الامام العباس عليه السلام واني امشي مع الزوار وقبلي هنالك ناس يحملون ؤاية الامام العباس عليه السلام وانا امشي وراهم بعدها اتت الراية على يدي وقد شددتها وهنالك رجل معي وابنت عمي ولكن لم اعرف هذا الرجل فقط ملامحه ضاهرة وايضا هنالك مكان كأنه صخرة كبيرة بيها رسوم وقمت لالتقاط الصور فيها
كانت امي تخيط رايات للامام العباس لتضعها ع قبر ميت وانا اخذت واحده بيضاء كتب عليها زيارة الامام اين رأيت في المنام اني احمل راية خضراء للأمام العباس وقمت بشدها من الطرف لأني في الحقيقه لدي امر متعسر رأيت رجل له جناحان لونها ابيض يطير في الهواء وكان يبحث عني حاولت ان اهرب منه لم استطع فهبط على سلم من حديد دفعت السلم وقع منه على الارض ونزف دم من فمه وهربت وعندما عدت للمنزل لم اجده واذا به طائرا في الهواء فوق احد مواكب شهر محرم ويحمل راية بيده وينادي يا ابا الفضل العباس حلمت اني اطير راية الامام العباس رؤية الامام العباس في منام العزياء
حلمت اني عكدت راية العباس وطلبت امنيتي وفجأه انفتحت العكده كانت راية الامام العباس بيدي وكان شخص مريض وتعبان وقلت له ان الراية سوف تشفيك الراية بيدي وانا اهوس للامام وانشد فرحا بشجاعته وكانت امراة معي ايضا ننشد للامام كنت احمل الراية بيدي وانشد للامام انا ومعي امراة في بيتنا على ميز الطعام شاي و كعك و راية الامام العباس و نبات الياس
صديقتي حلمت بية اني ازور كربلاء واشتريت لها راية وشمرتها ب ضريح الامام العباس كنت بالقرب من حرم الامام العباس وكان يوم تبديل الراية فبدلو الرايه واعطو الرايه الى عجوز ومن بعدها انا اخذت الرايه حلمت اني بيتنه وحدي وجان تجي امي من برا هي وخواتي طالعين
فه كلتلي طيني ايشي اكله نفسي مكطوع بلحلم تعبانه جاية
لمهم كمت اني داسويلها اكل سويت طماطه جان تصير ع شكل مي يتها
وراها داسوي غير اكلة حطيتها ع نار جان اشغله بس طباخ كله اشتعل حته الفرن ولفرن مفتوح ماعرف منو فتحه
عاد اني تبخلت كلت عزه راح اموت راح ينفجر طباخ جان ينفتح الفرح والكة العلك ع طول الفرن راية الخضرة واحد كالي هاي راية العباس اني ظليت ابجي مدري صار بيه كلت حمدلله عينه عليه وبيومها بليل رحت نمت بضريح الامام العباس حلمت اني بيتنه وحدي وجان تجي امي من برا هي وخواتي طالعين
فه كلتلي طيني ايشي اكله نفسي مكطوع بلحلم تعبانه جاية
لمهم كمت اني داسويلها اكل سويت طماطه جان تصير ع شكل مي يتها
وراها داسوي غير اكلة حطيتها ع نار جان اشغله بس طباخ كله اشتعل حته الفرن ولفرن مفتوح ماعرف منو فتحه
عاد اني تخبلت كلت عزه راح اموت راح ينفجر طباخ جان ينفتح الفرح والكة العلك ع طول الفرن راية الخضرة واحد كالي هاي راية العباس اني ظليت ابجي مدري صار بيه كلت حمدلله عينه عليه وبيومها بليل رحت نمت بضريح الامام العباس رأيت في الحلم ان راية الامام العباس عليه السلام ترفرف قرب منزلي ثم قتربت راية من وجهي وشممت عطراً جميلا حلمت بقبة وراية الامام العباس حلمت انو رجعت اني وامي للبيت جنا طالعين برة البيت فا اكو موكب لاخوي للصغير بالباب وهو فعلا موجود بالحقيقة فا شفت راية الامام العباس عليه السلام وردت اعقدها بنية النجاح فا هيا الراية قريبا عليه بس من ردت اعقدها جانت عبالك بعيدة بس هيا قريبة واخر شيء عقدها بنية النجاح شنو تفسير هل حلم؟؟
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير راية الامام العباس من خلال أفضل إجابة
فإن رأى نفسه قائماً مع الإمام ليس بينهما حاجز، ثم قام الإمام وبقي هو نائماً، دل على أنّ الإمام يحقد عليه. وإن ثبتت بينهما المصاحبة يصير ماله للإمام، لأنّ النائم كالميت، ووجود الميت وجود مال.
من رأى أنّ إمام المسلمين ولاه أمره: حاضرة عقده، فهو يصيب شرفاً وذكراً عاجلاً في الدنيا والدين. فإن ولاه من أقاصي ثغور المسلمين نائباً عنه، فهو كذلك شرف وعز وسلطان فيه تأخير وبطء بقدر بعد ذلك الموضع عن الأمان. ومن رأى أنّه دخل دار الإمام واستقر فيها واطمأن، فهو يداخله في خواص أمره فإن رأى أنِّ الإمام أعطاه شيئاً، فهو يصيب فخراً ورفعة وسلطاناً بقدر ما تنسب تلك العطية إليه في التأويل وجوهره. فإن رأى أنّه يخاصم الإمام أو سلطاناً دونه بكلام حكمة وبر، فهو يظفر بحاجة لديه.
فإن رأى أنّه يختلف إلى باب الإمام: أو باب نائب من نوابه، فإنَّ أعداءه لا يقدرون على مضرة له. فإن رأى أنّه في لحاف مع الإمام في فراشه ليس بينهما سترة، فهو فرج من سلبه إليه ويصير ماله وما يملك في العاقبة للإمام تركة منه في حياته أو مماته.
فإن رأى أنّ الإمام مريض: فهو مرض الدين له ولرعيته لمكانه. فإن مات فهو فساد في الدين. ودخول الإمام العدل مكاناً تزول البركة والعدل فيه. فإن كان إماماً جائراً، فهو فساد ومصائب. وإن كان معتاداً للدخول إلى ذلك، فلا يضره. ومن أكل مع الإمام العدل على مائدته، فإنّه يصيب شرفاً وخيراً في دينه ودنياه بقدر ما نال من الطعام وكذلك الملك والسلطان مثل الإمام.
عن أبن عباس -رضي الله عنهما- قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام بنصف النهار أشتعث أغبر معه قارورة فيها دم
يلتقطه أو يتتبع فيها شيئا قال: قلت: يارسول الله ماهذا؟ قال: (دم الحسين وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم) .
قال عمار أحد رواة الحديث: فحفظنا ذلك اليوم فوجدناه قتل ذلك اليوم .
ومن رأى الإمام أو السلطان دخل داراً أو محلة أو موضعاً ينكر دخوله إليه، أو قرية، أصاب أهل ذلك المكان مصيبة عظيمة، وكل ما رأى في حال الإمام وهيئته من الحسن، فهو حسن حالة رعيته.
فإن رأى أن الإمام أو السلطان يتبع النبي صلى الله عليه وسلم، فإنّه يقفو أثره في سنته. فإن رأى أنّه عزل وولي مكانه شيخ، قوي أمره. وإن ولي مكانه شاب، ناله في ولايته مكروه من بعض أعدائه، وعزله الوالي في النوم، ولايته في اليقظة.
96 - يعقوب بن سفيان بن جوان الفسوى (2) المحدث الحافظ ، كان ممن جمع وصنف مع الورع والنسك والصلابة فى التمسك بالسنة ، وقال الحاكم : ((فأما سماعه ورجلته وأفراد حديثه فأكثر من أن يمكن ذكرها )) وقال أبو عبد الرحمن النهاوندي :سمعت يعقوب بن سفيانيول : ((كتبت عن ألف شيخ وكسر كلهم ثقات )) . وقال يعقوب ايضًا ((قمت فى الرحلة ثلاثين سنة )) وقال أبو زرعة الدمشقى : ((قدم علينا رجلان من نبلاء الناس أحدهما وأرحلهما يعقوب بن سفيان ، يعجز أهل العراق أن يروا مثله ))مات سنة سبع وسبعين ومائتين .
قال عبدان بن محمد المروزي :((رأيت يعقوب بن سفيان فى النوم فقلت : ما فعل الله تعالى بك ؟ قال : غفر لى وأمرنى أن أحدث فى السماء كما كنت أحدث فى الأرض )).
ومن عنايات الله بهذا الامام فى طلبه للحديث الذى أخبر به عن نفسه نسوقه عبرة لطلاب العلم
* قال محمد بن يزيد العطار سمعت يعقوب بن سفيان يقول : ((كنت فى رحلتى فَقَلَت نفقتى ، فكنت اُدمِنُ الكتابة ليلاً ،وأقرأ نهاراً ،فلما كان ذات ليلة كنت جالساً أنسخ فى السراج ، وكان شتاء ، فنزل الماء فى عينى فلم أبصر شيئاً ، فبكيت على نفسى لانقطاعى عن بلدى وعلى مافاتنى من العلم ، فغلبتنى عيناى فنمتُ فرأيت النبى -صلى الله عليه وسلم - ، فى النوم فناداتى : ((يا يعقوب لم أنت بكيت ؟ )) فقلت : يارسول الله ذهب بصرى فتحسرت على ما فاتني . فقال لي : ((أدنُ منى )) فدنوت منه فأمر يده على عينى كأنه يقرأ عليهها ، ثم أستيقظت فأبصرت ، فأخذت نسخى وقعدت أكتب (1) .
نافلة التعليم وفضلها
97 -اعلم أيها الإنسان المسلم أن الاشتغال بالنافلة من العلم أفضل من الاشتغال بالنافلة من العبادة وعلى ذلك الائمة الاربعة الأربعة قال الشافعى : طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة . وقال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله ورزقنا علمه - : ما صليت اليوم غير الفرض ، استأثرت بمذاكرة أبى زُرعة على نوافلى.
جاء فى ((ترتيب المدراك )) للقاضي عياض ، 3 : 234-235 ، 240 ، 261
في ترجمة الإمام المحدٌث الفقيه العابد الزاهد (عبدالله وهب القرشى المصرى )
صاحب الإمام ماللك اليث والثورى وغيرهم، المتوفى سنة 197 هــ رحمه الله تعالى ، جاء فيه أن سحنون قال : ((كان ابنُ وهب قد قسم دهره أثلاثاً ، ثلث في الرباط ، وثُلُث يعلم بمصر ، وثُلُث بالحج ، وذكر أنه حجٌ ستٌا وثلاثين حجة قال ابن أخيه :كنتُ معه بالإسكندرية مرابطاً ، فاجتمع الناس عليه يسألونه نشر العلم ، فقال لي : هذا بلدٌ عبادة ، وقلما أمهٌدُ لنفسى فيه مع شغل الناس ، فترك الجلوس لهم فى الأوقات التى كان يجلس ، وأقبل على العبادة والحراسة .
فبعد يومين أتاه إنسان فأخبره أنه رأى نفسه فى مسجد عظيم نحو المسجد الحرام ، والنبى - صلى الله عليه وسلم - ، فيه وأبو بكر عن يمينه ، وعمرو عن شماله ، وأنت بين يديه ، وفي المسجد قناديل تَزهرُ أحسن شيء وأشدها ضياء ، إذ خفت منها قنديل فانطفأ ، فقال لك رسول الله - صلى الله عليه وسلم -قم يا عبدالله أوقده فأوقدته ، ثم أخر كذلك ، ثم أقمت أياماً فرأيت القناديل كلها همت أن تطفأ ، فقال أبو بكر : يا رسول الله أترى هذه القناديل ؟ فقال - صلى الله عليه وسلم - هذا عمل عبدالله ، يريد يطفئها !
فبكى ابن وهب ، فقال له الرجل : جئت لأبشرك ،ولوعملتُ أنه يغٌمك لم آتك .فقال : خير ، هذه رؤيا وُعظتُ بها ، ظننت أن العبادة أفضلُ من نشر العلم ، فترك (وقتاً) كثيراً وعملَهُ للعلم ، وحبس نفسه لهم يقرأون عليه ويسألونه
* قال ابن وهب : كنتُ بين يدى ماللك أكتب ، فأقيمت الصلاه - وفى لفظ آخر فأذٌن المؤذن - وبين يديه كتب منشورة ، فبادرت إلى جمعها ، فقال لي ماللك : على رسُلك ، فليس ما تقوم إليه بأفضل مما أنت فيه .