انا و صحبتي و بنتها الصغيره
كنا ف الطريق الي سوهاج
و احنا مشين لقينا عصبابه بتجرى و وراهم البوليس و الجيش
ففضلنا ماشين الي سوهاج قبلنا اهل صاحبتى ف سوهاج و همام ميتين بصو لصحبتي و هما زعلانين و كانو بيكنوسو البيت
و كان في اكل كتير اووى ف البيت و الشارع و قلولنا ان اللي بيتحوزو بنحطلهم اكل اكتر من كده و احنا ماشين ف الشارع الشارع كله كان عباره عن سيراميك صغير
رايت ابني المتوفي ينظف البيت معي ويساعدني
رايت أمي المتوفية تنظف بيتي وتقول لي لما انت تاركة بيتك متسخ هكذا
ومن رأى أنه يقبل ميتا فإنه يجري مجرى النكاح في التأويل.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه