رأيت نفسي أساعد امي في تصفيف شعرها وقم نسيت آلة تصفيف الشعر في الكهرباء وعليها خصلة شعر لونها قريب من لون شعري، عدت الي الغرفة بعد خمس دقائق عندما تذكرت اني نسيت الآلة، حاولت الاقتراب ولكن اشتعلت حريق صغيرة وبدأت بالانتشار، ناديت ابي بسرعة وقلت له ان يطفئ النار وانطفئت، بعد ذلك قامو امي وابي وخطيبي بتوبيخي، امي قالت لأبي انني انا التي لم اسمع كلامها وقررت ان اصفف شعرها بدلاً من تركه على سجيته، فقمت بالبكاء وقلت لأمي ان ليس كل ماقالتله لأبي عني صحيح، دهبت من المنزل وكان معي خطيبي رأيت نفسي في مكان فيه طلاب من مدرستي ثم تركني خطيبي وراح يركد ويتسابق مع صديقه، ثم عاودت البكاء مرة أخرى وقمت بتناول موزة والمشي مسرعة وقلت في نفسي لاشيء يستحق البكاء اكملت طريقي الي طريق فيه شبه فتحة سقف كبيرة وتحتها مباشرة سكة قطار لم اكن منتبهة للفتحة وظننت اني اعبر ممر المشاة وقبل ان أقع بقليل وجدت نفسي ذهبت الى الطريق المفتوح على سكة القطار وقعت وتمسكت بشيء ولكني وقعت رغم ذلك في تلك الأثناء فكرت ان خطيبي قال لي مرة انتبهي من هذه الفتحة لأن القطارات تمر بكثرة، فات الأوان ووجدت نفسي ارتميت في وسط سكة القطار ولم استطع الوقوف قبل مجيء القطار تشاهدت عند سما صافرة القطار وهي تقترب، مر من فوقي القطار وبعد ذلك شعرت انني مت وروحي صعدت وسمعت أناس يقرأون القرآن شعرت وكأن هذا الكان حقيقة الي ان فتحت أعيني ووجدت نفسي في سريري
رؤيا دهستان كثرة أفكار وتردد خاطر واختلاف آراء.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه