رايت أن هناك امراة لا اعرفها جاءت عندي و اعطتني قرورة صغيرة الحجم على شكل انبوبة غاز صغيرة صفراء اللون قالت لي خبايها عندك رايت أن هناك امراة لا اعرفها جاءت عندي و اعطتني قرورة صغيرة الحجم على شكل انبوبة غاز صغيرة صفراء اللون قالت لي خبايها عن
دك
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير قرورة غاز صغيرة جدا صفراء من خلال أفضل إجابة
غاز
إذا حلمت بغاز فإن هذا يعني أنك سوف تضمر آراء مؤذية للآخرين مما سيدفعك إلى معاملتهم بظلم وسوف تعاني الندم من جراء ذلك.
إذا حلمت أنك اختنقت بغاز فإن هذا يعني أنك تواجه مشكلة سوف تتعرض لها دون مبرر بسبب استهتارك وإهمالك.
إذا حاولت أن تسوق الغاز إلى الخارج فإن هذا يعني أنك سوف تستضيف أعداء دون أن تدري وسوف يحطمونك إذا لم تكن حذراً.
إذا أخمدت غازاً فإن هذا يدل على أنك سوف تدمر سعادتك بطيش. إذا أشعلته فسوف تشق طريقك بسهولة خارج سوء الحظ المجحف.
كنيسة صغيرة
إذا حلمت بكنيسة صغيرة فإن هذا يشير إلى خلاف في دوائر اجتماعية وعمل مضطرب.
إذا كنت في كنيسة صغيرة فإن هذا يعني خيبة أمل وتبدلاً في العمل.
إذا حلم الشباب بدخول كنيسة صغيرة فإن هذا يتضمن عواطفاً زائفة وأعداء وقد يربكهم زواج فاشل.
وقيل من رأى أنه يحمل صغيرة فهو خير مما يحمل صغير أو قيل من رأى ذلك فإن كان مريضا أفاق وإن كان مهموما فرج الله همه وإن كان محبوسا أطلقه الله، وقيل رؤيا الصغيرة ما لم يكن فيها ما ينكر فهو خير على كل حال.
مصباح غاز
إذا رأيت مصباح غاز فإن هذا يعني تحسناً وبيئة سارة. إذا رأيت مصباح غاز ينفجر أو رأيته عاطلاً عن العمل فإن هذا ينبئ بأنك مهدد بمحنة في غير أوانها.
ومن رأى ضفادع كثيرة جدا نزلت بأرض فإنه يؤول بنزول عذاب الله في ذلك المكان وقيل رؤيا الضفادع إذا كانت كثيرة لا تصيح فإنها تؤول بإجتماع أقوام على فساد وإن صاحت وسمع أصواتها فإنه بلاء.
هل يعتد برؤية من نام لوقت قصير جدا ، كا الإنسان الذي ينام في النهار نومة قصيرة ، أو يضع يده على المكتب ، أثناء الدوام مثلا ، ومن ثم يغفو غفوة قصيرة جدا ، بل إن البعض قد يسترخي عند إشارة المرور ويغمض عينيه ، ويرى هذه اللحظة مناما ، أو رؤية ، فهل هذه الرؤى يعتد بها ، وهل تعبر ..... ؟
هذا سؤال يكثر طرحه من المهتمين بهذا الفن ، وإجابتي عليه أن الرؤى في مثل هذه الحالات يُعتد بها وتعبر ، بل إنها قد تكون أصدق من الرؤى التي تُرى مع النوم الطويل المُستغرق . ولذا تجد العلماء الذين يهتمون بهذا الفن يفضلون رؤى الأسحار ، أو القيلولة ؛ وهي نَومة نصف النهار ، على غيرها . وقد استدل البعض على كلامهم بحديث أبي سعيد [ أصدق الرؤيا بالأسحار] والذي أخرجه أحمد مرفوعا وصححه ابن حِبَّان .
وعنون ابن حجر في الفتح باب رؤيا الليل ، وقال شارحا لها : أي رؤيا الشخص في الليل هل تُساوي رؤياه بالنهار ، أو تتفاوتان ، وهل بين زمان كل منهما تفاوت ؟ وذكر أن نصر بن يعقوب الدينوري قال : أن الرؤيا أول الليل يُبطئ تأويلها ، ومن النصف الثاني يسرع بتفاوت أجزاء الليل ، وأن أسرعها تأويلا رؤى السحر ولا سيما عند طلوع الفجر . وعن جعفر الصادق : أن أسرعها تأويلا رؤيا القيلولة. وإذا كان كل هذا في تفضيل رؤيا النهار على رؤيا الليل ، فإننا نجد البعض يقول بالتساوي بينهما ، وأنَّ لا فرق بينهما ، ومما جاء من المنقول في هذا ما جاء في صحيح البخاري ، عن ابن سيرين قال : رؤيا النهار مثل رؤيا الليل . وقال القيرواني شارحا لها : أي لا فرق في حكم العَبارة بين رؤيا الليل والنهار وكذا رؤيا النساء والرجال
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية قرورة غاز صغيرة جدا صفراء في المنام فيؤول إلى التالي