رأيت ابن عمتي يناديني باسم مريم، اسمي ليس مريم، وكان في الجهة المقابلة للطريق، فقطعت الطريق وذهبت إليه وكان يحمل تمرا وكنت أنا أحمل لبنا فأعطاني التمر وأعطيتهه اللبن
سورة مريم
من قرأها أو قرئت عليه فكما قالت عائشة وجعفر الصادق رضي الله عنهما يفرج الله عنه. وقيل: يكون مع الأنبياء الذين ذكرهم الله تعالى في هذه السورة في زمرة محمد صلى الله عليه وسلم. وقيل: إنه يحيي سنن الأنبياء عليهم السلام، ويرزقه الله تعالى محبة الصالحين، وينال مالا بقوة. وقيل: يتيه ثم يهتدي.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه