رأيت طفلان ذات عينان زرقاوان حديثي الولادة مرميين على حافة الطريق فحملت احدهم واحتضنته بكل حنية وكأنة ولدي
اللقيط
هو في المنام دال على العدد، لقوله تعالى: (فالتقطه آل فرعون، ليكون لهم عدواً وحزناً). وربما دلّ اللقيط على عودة الأشياء إلى ما كانت عليه، وعلى ذهاب الهموم والأنكاد، لقوله تعالى: (فرددناه إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن). ثم قال: (فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن).
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه