انا ووالدي المتوفي طبخنا كبده مقليه وزوجتي والدي المتوفيه بالشقه الثانيه استوت الطبخه وجلسنا ناكل وخلص علينا الخبز وابوي قام يوقف وهو لابس نضاره شمسيه وعصا وقام يمشي يروح ويرجع بنفس الغرفه وانا وولدي قمت ادور خبز مالقيت مقفله المحلات والبقاله ما فيها خبز رحت واخذت من ابوي فلوس عشره ريال عشان اشتري خبز واعطاني ورحت انا وولدي ناخذ خبز وقمت من النوم وانا باقی ماشریت الخبز
ومن أصاب رغيفاً فهو عمر، والرغيف أربعون سنة. فما كان فيه نقصان فهو نقصان ذلك العمر، وصفاؤه صفاء الدنيا. وقيل الرغيف الواحد ألف درهم، وخصب وبركة ورزق حاضر، قد سعى له غيره وذهب عنه حزنه لقوله عزّ وجلّ: " وقالوا الحمدُ للّه الذي أذْهَبَ عَنّا الحُزْنَ " .قال المفسرون: الحزن الخبز، فإن رأى رغفاناً كثيرة من غير أن يأكلها، لقي إخواناً له عاجلاً. وإن رأى بيده رغيفاً خشكاراً، فهو عيش طيب ودين وسط. فإن كان شعيراً، فهو عيش نكد في تدبير وورع. فإن كان رغيفاً يابساً فإنّه قتر في معيشته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه