دخلت على طليقتى تحمل بين يديها طفل لم احدد ان كان ذكر او انثى وتلقفته منها اختى الكبرى وقبلت طليقتى وابنى يقف خلف امه طليقتى ويشاور لى بيده اهدأ اما انا فكنت اجلس على مقعد فى مواجهة الباب وعيناى حائره اريد امن انظر الى عين طليقتى ولكنى رأيت وجهها بصفه عامه فيه شى لم اعرفه
ومن رأى أن ميتا دخل معه في لحافه فإنه يمرض أو يصيبه هم ثم ينجو من ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه