رايت وكان ولداي فقدوا ثم صرخت بين الأحياء الضيقة على محمد ابني الأصغر حتى وجدت مجموعة من الشباب الذين دلوني عليهم وفي الأخير وحدتهم وأخبرني محمد أن شاباً اسمه عبد الجليل تحرش بهم فقال له اخوه لماذا اخبرتها فبدأت بالدعاء بأعلى صوتي يارب استر اولادي واكررها ولا اريد شيئا اخر
ومن رأى أنه يريد الدعاء ولا يستطيع فلا خير فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه