حلمت أنني في طريقي للمسجد لصلاة الفجر و إذا بنصفي السفلي مكشوف بلا سروال فقررة العودة للمنزل لستر ال الغليظة
حلمت كاني جالس مع والدتي واختي وكان احد اخوتي كشف عني عورتي فاخدت غطاء ووضعته علي عورتي وكنت لا اجد اين اخبي وجهي من هول الموقف
حلمت أن ي مكشوف وأنه كبير الحجم وان صرتي مكشوفة وكبيرة وتحتوي على شعر طويل
رئيتو انا عورتي مكشوفت علا أختي وهيا تنظرولي
رئيتو انا عورتي مكشوفت علا أختي وهيا تنظرولي
رأيت كإنا كشفت عورتي بدون قصد وتم سترها سريعاً
حلمت انه سلفتي كاشفه منطقه ال امام زوجي وشفت حتى زوجي كاشف منطقه ال ماهو تفسير
وأما العورة: فظهورها هتك الستر، وشماتة الأعداء، وهي ما بين السرة والركبة.فمن رأى أنّه أبداها أو كشفت عنها ثيابه أو بعضها، فإنّه يظهر منه بقدر ما بدا منها. وإذا كان عليه من الثياب شيء قليل قدر ما يسترها خاصة، فإنّه قد تجرد في أمر أمعن فيه. فإن كان ذلك الأمر يدل على دين، فهو يبلغ في الدين والصلاح مبلغاً يتجرد فيه. وإن كان ذلك في معصية، فإنّه يبلغ في معصيته مبلغاً يمعن فيها. فمن لم يعرف في منامه تجرده في دين ولا معصية، وكان الموضع الذي تجرد فيه مثل السوق أو وسط الملأ، والعورة بارزة يراها بعينه، كأنّه مستحي منها، وعليه بعض ثيابه، ولم ير مع ذلك شيئاً يدل على أعمال البر، فإنّه يهتك ستره، ولا خير فيه. وإن كان تجرده على ما وصفت، ولم ير العورة بارزة، ولم يصر على الاستحياء منها، ولم يكن عليه من ثيابه شيء، فإنّه يسلم من أمر هوِ به مكروب، إن كان مريضاً شفاه الله، وإن كان مديوناً قضى دينه، وإن كان خائفاً أمن، وإن لم يكن عليه من الثياب شيء، فهو يسقط من رجاء من كان يرجوه، أو يعزل من سلطان هو فيه، أو ينتقض عليه أمر هو مستمسك به.
وكل ذلك إذا كانت عورته بارزة ظاهرة، وهو كالمستحي منها. فإن لم تكن العورة ظاهرة، ولا هو مستحي منها، فإنّ تحويل حالته التي وصفت، يدل على حال السلامة، ولا يشمت به عدو إن شاء الله.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه