رايت كاني امشي في سوق وقد وقف لبعض الحاجات وكانت تقف وراء ظهري امرة عجوز وفجة شعرت بالم قوي وعندما التفت رأيت العجوز تمسك بكف يدي لا اتذكر اذا كانت تقرصني ام تعضني وحاولت ان اخلص كف يدي منها لكن استيقضت من النوم وانا اصرخ من الالم رايت كاني امشي في سوق وقد وقفت لبعض الحاجات وكانت تقف وراء ظهري امرأة عجوز وفجة شعرت بالم قوي وعندما التفت رأيت العجوز تمسك بكف يدي لا اتذكر اذا كانت تقرصني ام تعضني وحاولت ان اخلص كف يدي منها لكن استيقضت من النوم وانا اصرخ من الالم عجوز تقوم بقرصي من يدي وتضربني اذا ما بست ايدا
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير عجوز تقوم بقرصي من يدي من خلال أفضل إجابة
وإن كا عاملاَ بمعصية الله أو هاماً بها، كانت رؤياه له نذيراً. فإن رأى كأنّ القيامة قد قامت وهو واقف بين يدي الله عزّ وجلّ، كانت الرؤيا أثبت وأقوى، وظهور العدل أسرع وأوحى .
ومن رأى أنه يزاول عجوز او يعاطيها فإنه يكون طالب الدنيا ومحثا عليها ويناله منها بقدر مؤاتاته والعجوز المجهولة أقوى من العجوز المعروفة فإن كانت ذات هيئة حسنة وشيمة طاهرة على هيئة أهل التقى كانت دنيا حراما أو مكروها في الدين فإن كانت شعثاء مقشعرة قبيحة المنظر سيئة فلا دين ولا ديانة ولا زين.
كذلك لو رأى أنّ يده أو يديه جميعاً إلى عنقه ضمتا من غير طوق مطوّق في عنقه، وكان مع ذلك شيء يدل على أعمال البر، نحو مسجد أو في سبيل من سبل الله عزّ وجلّ، فإنّه كف عن المعاصي.
ن رأى أنه قائم بين يدي الله تعالى ناكسا رأسه يدل على أنه يصل إليه ظالم لقوله تعالى " ولو ترى إذ المجرمون ناكسو رءوسهم عند ربهم " .
وقال الكرماني من أعطاه الله تعالى شيئا في منامه سلط الله البلاء والمحنة على بدنه في الدنيا.
ومن رأى أن ملكا في يديه سوارا فإنه يؤول بظهور أمر قبيح على يديه في ذكر جميل وإن كانت الأساور من معدن من المعادن أو شيء من النباتات فإنه يؤول لكل منها على ما يظهر في أصول التعبير لذلك المعدن وقيل رؤيا السوار من حيث الجملة من أي معدن كان تؤول للنسوة بالرجال المنسوبة في الخاصة إلى ذلك المعدن وللرجال بنسوة كذلك.
فإن رأى أنّه موقوف بين يدي الله عزّ وجلّ: في ذلك اليوم، فهو كذلك، وأشد الأمر وأقواه. وكذلك لو رأى من أعلام القيامة شيئاً من نحو نشر من القبور أو بعث لأهلها، أو طلوع الشمس من مغربها، حتى يصير إلى فصل القضاء والثواب والعقاب.
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية عجوز تقوم بقرصي من يدي في المنام فيؤول إلى التالي