رأيت أن طليقي لديه زوجة متبرجة في حجابها ولديها ابناء منه واتت الي لتخبرني ان طليقي يريد رؤيتي ثم اتى هو وكان منظره محزن فكان يرتجف ونحيل جدا ويبدو مريض وجلس عندي واخذ يقبل كفاي ويبكي وانا كنت مندهشه من حاله ثم طلبت من اختي ان تساعدني لأجلس لاني كنت مضطجعه فأخذت أمسح دموعه وانا ابكي . انتهى
رأيت طليقي ضعيف البنية ويبكي بحضني ثم أخذته بين يدي وركضت به ابحث عن من يساعده
رايت ان طليقي جاء لمنزل اهلي لاكن رفض الدخول ولف ورا وطلعت له وقلت له شفيك وضمني وصار يبكي ويقول اومي مريضه وبتموت وانا مافرحتها وانا اهديه بعدين طلعنا من حوش اهلي وجلسنا برا نسولف وهو مبسوط ومبتسم
رأيت فى الاننى فى بيت غريب وكان هناك انا وأبي وعمتي وابنها وكان ابي جالس على كرسي كبير ذهبي ونحن أمامه ومن ثم دخل طليقي وبيده حديد يريد قتل ابي ومن ثم راني دخل يريد قتلي وفجأة بكاء دون دموع بكاء بحرقه وانا كنت أعرف أنهو يبكي بحرقه وكانت عيونه حمراء وكان يلومني علا كل شي وانا اقول له ابتعد عني دعني وشاني وكنت أريد الخروج وكان يمنعي ويلومني وأحيانا كان كلام لوم وغضب
اتصلت بطليقي في
مجرد قلت الو
رد الو وبعدها بكي بكاء شديييد بحرقه حتى راح الصوت وصحيت
صار العند تكبيرت العيد
حلمت طليقي عاتبته وبكاء
تحلمت انو زوجي السابق يقني ويبكي ويعاتبني واعاتبه
حلمت ان طليقي يبكي بشده وانا اضم راسه
حلمت اني رايحه ع بيتي اضب اواعيي وتطلعت ع طليقي وكان يبكي بلوحضني وبكى ونا حكيتلو هاي اخر مره رح شوفك فيها وانا كنت ابكي معو
حلمت أنه ينظر إلي ويبكي بشده ومعه صوره لي وانا حاليا متزوجه من اخر ولسه والده
رايت طليقي أتى بعد غياب طويل من سفره وكنت أمسك به وابكي واقول له ابقى هنا وبدأ هو أيضا بالبكاء وقال لي انني احبك كثيرا وسوف ابقى
ومن رأى أنه تدمع عيناه بغير بكاء فإنه يظفر بمراده.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه