تحلمت ان امي ساجنتني بغرفه مظلمه شوي وانا طول الوقت ابكي و اترجاها تطلعني و فكل مره تقول لي لا وتهددني ب ابوي انها بتعلمه ، انا كان ظهري و امي كانت بصحتها ومافيها اي شيء مادري كيف لقيت طريقه و طلعت رحت الحمام و هي ماعندها خبر اني طلعت من الغرفه مرت وشافتني وانا كان معي سكين ع اساس ان لو بترجعني الغرفه بح نفسي ، وماوقفت بكاء من بداية الوانا اترجاها ف شيء بدايته اني كنت ابيها تطلعني من الغرفه بس بعدين مدري ليش كنت اترجاها المهم جا اخوي اللي اكبر مني بسنتين و انا كنت عند المغسله نزل راسه قدامي و تفل فيها تفله زرقا مادري كيف شكلها وانا عصبت زياده و قمت ابكي اكثر و كنت اتصدا من امي بشيء عشان ماتضربني لان كان معها عصا وتبي تضربني على ظهري بس للعلم ان امي متوفيه من السرطان قبل ٨ شهور وانا بنتهاالصغيره عمري١٨
ومن رأى يوسف عليه السلام، فإنّه يصيبه ظلم وحبس وجفاء من أقربائه، ويرمى بالبهتان، ثم يؤتى ملكاً وتخضع له الأعداء. فقد قيل في التعبير أنّ الأخ عدو، وهذه دليل على كثرة صدقة صاحبها، لقوله تعالى: " وتَصَدّقْ عَلينا " .
وقد حكي أنّ بعض الناس رأى كأن يوسف عليه الْسلام ناوله إحدى خفيه فانتبه وقد صار معبراً. وحكي أنّ إبراهيِم بن عبد الله الكرماني، رأى كأنّ يوسف عليه السلام كلّمه، فقال له علمني مما علمك الله، فكساه قميص نفسه، فاستيقظ وهو أحد المعبرين.
وعن ابن سيرين قالت: رأيت في المنام كأني دخلت الجامع، فإذا أنا بمشايخ ثلاثة، وشاب حسن الوجه إلى جانبهم، فقلت للشاب: من أنت رحمك اللهّ؟ قال: أنا يوسف، قلت: فهؤلاء المشيخة؟ قال: آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب، فقلت علمني مما علّمك اللهّ، قال ففتح فاه وقال: انظر ماذا ترى، فقلت أرى لسانك، ثم فتح فاه فقال: انظر ماذا ترى، فقلت لهاتك، ثم فتح فاه فقال: انظر ماذا ترى، قلت أرى قلبك، فقال عبر ولا تخف، فأصبحت وما قصت علي رؤيا إلا وكأني أنظر إليها في كفّي.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه