اولا كنت في زفاف معلمتي وعندما انتهى الزفاف خرجت انا وامي فوجدنا شاب مرميا على الارض فأخذته معنا إلي المنزل فمات هناك فأصبحت أبكي عليه جدا
كنت اانني في موقف المواصلات وبالقرب من الموقف يوجد مدرسة طالبات المرحلة الإبتدائية وعندما ركبت الحافلة التفت الا الوراء فإذا بي أرى فتاة صغيرة من المدرسة اغمي عليها لم اكترث للموضوع كثيرا ركبت إلى الحافلة وكنت في انتظارها لتمتلئ وبعد قليل اجد بالقرب من الحافلة مجموعة هاائلة من الناس قالو ان الفتاة التي اغمي عليها قبل قليل من فور سقوطها ماتت
أرجو التفسير كنت ذاهبة لبيت صديقتي لمناسبة معينة انا لا اتذكرها و لكنها كانت مناسبة جميلة و مبهجة عندما دخلت المنزل سلمت علي اقاربها و عرفتهم بنفسي و قد كانوا يبتسمون و لكنهم كانوا لا يتكلمون لم يكن هناك شي غريب ، عندما نظرت حولي بحثا عن صديقتي او اختها لم اجدهم فدخلت اكثر حتي و جدت غرفتها و قد كانت قادمة منها بثياب سوداء اللون و كان هناك فتيان اعرفهم من مدرستنا و اقفين متجمعين عند الغرفة المجاورة مرتديين زي المدرسة فدخلت تلك الغرفة لاعرف ما الذي جاء بهم الي هنا فرايتهم لا يتكلمون و قد كان علي وجههم الحزن و قد رايت ايضا بعضا من زملاتي الفتيات و قد اجابتني و احدة منهم ان اياد قد مات وسطهم هم معنا في المدرسة لكن انا لا اعرفه ،كان نائم علي السرير و مغطي بالبطانية بدات ابكي بحزن شديد لسماع هذا الخبر لكن لم اصدر اي صوت و كذللك هم لم يصدروا صوت لكن الدموع كانت تملا المكان قال لي واخد منهم انهم يريدون عمل شئ خير له و فال اننا سنتواصل لنفعل ذللك مثل صدقة جارية او شئ يعود عليه بالنفع ناس بتموت فجاءه لا اعرفها وهم شباب ويكون هناك صياح ف الوزعل اهل البيت عليهم جدا على العلم انهم يعرفونهم لكن أنا لست اعرفهم اول شي بدايته مشوش الماتذكر بضبط كيف صار بس اتذكر ان عرفت هالشخص مات اغمى علي وقعدت كذا يوم بالمستشفى طلعت بعدها ويوم كنت بالبيت سألت فعلاً مات ؟ ولا تمزحون معي قالو اي مات وقتها قعدت ابكي وغيابي كان كثير بالمدرسه لدرجة يمر اسبوع وانا مادرست نفسيتي كانت ماش ابد كنت اقول بالانا بولا بعلم مستحيل يموت كنت اروح اقول انا احسني بلا مستحيل كانو يقولون اي من الصدمه والتعب تحسين كذا قمت من النوم وانا مرا مرا متضايقه موت شخص غير معروف
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير موت شخص لا اعرفه من خلال أفضل إجابة
ومن رأى ميتا معروفا، مات مرة أخرى وبكوا عليه من غير صياح ولا نياحة فإنه يتزوج من عقبه إنسان، ويكون البكاء دليل الفرج فيما بينهم، وقيل من رأى ميتا مات موتا جديدا، فهو موت إنسان من عقب ذلك الميت وأهل بيته، حتى يصير ذلك الميت كأنه قد مات مرة ثانية.
عربة موتى
إذا حلمت بعربة الموتى فإن هذا يعني علاقات غير لطيفة في البيت وفشلاً في استمرار العمل على نحو مرض. وتنبئ عربة الموتى أيضاً بموت شخص قريب منك أو بمرض وحزن. وإذا عبرت عربة الموتى طريقك فسوف تلقى عدواً قاسياً تتغلب عليه.
ومن رأى أنّه سلم على من ليس بينه وبينه عداوة، أصاب المسلم عليه من المسلم فرحاً. وإن كانت بينهما عداوة، فإنّه يظفر بالمسلم، ويأمن بوائقه. ومن رأى كأنّه سلم على شيخ لا يعرفه، فإنّ ذلك أمان من عذاب الله عزّ وجلّ.
نادرة رأى شخص سفل من أصحاب الجهل أنه سار سلطانا وهو جالس بتخت المملكة فقص ذلك على بعضهم ونسب الأمر إلى من يشبهه وهو بهذه الصفة ولم يعين نفسه فعبرها له أن يضرب ويشهر به وربما يكون حصول مصيبة فعن قليل حصل له ذلك بعينه.
موت
إذا حلمت برؤية أي من معارفك ميتاً فهذا يحذرك من بلاء قادم أو حزن. وتعقب مثل هذه الأحلام دائماً خيبات أمل.
إذا سمعت أن صديقاً أو قريباً لك قد مات فسوف تصلك أخبار سيئة منه. وتضلل بل تربك الأحلام المتعلقة بالموت أو الاحتضار مفسر الأحلام المبتدئ عندما يحاول تأويلها.
إن الإنسان الذي يفكر على نحو مكثف يملا الهالة التي تحيط به بالفكر أو بالصور الذاتية التي تتفاعل بحيوية مع العواطف التي أوجدتها. وبالتفكير أو العمل في مجالات أخرى قد يبدل الإنسان هذه الصور بصور أخرى ذات شكل وطبيعة مختلفين. وقد يرى هذه الصور تحتضر أو تموت، وبموتها أو دفنها قد يخطئ فيحسبها صور أصدقاء أو أعداء. في هذه الحالة قد يرى عندما يكون نائماً نفسه أو قريباً له يموت بينما يكون هذا في الواقع تحذيراً له أن فكرة أو عملاً شريرين سوف يحلان محل فكرة أو عمل خيرين.
للتوضيح: إذا كان يرى صديقاً أثيراً أو أحد أقربائه في سكرة الموت فإن في هذا تحذيراً ضد فكرة أو عمل لا أخلاقيين، أما إذا كان يرى عدواً أو شيئاً بغيضاً لحظة الاحتضار فقد يتغلب على أساليبه الشريرة وبذلك يعطي نفسه أو أصدقاءه سبباً للفرح.
غالباً ما تنبئ الأحلام التي هي على هذه الشاكلة بانتهاء أو ابتداء قلق شديد أو محنة.
ويتكرر حدوث هذه الأحلام أيضاً عندما تستحوذ على الإنسان حالات وهمية عن الخير والشر. والإنسان لا يكون في هذه الحالة هو نفسه. بل ما تصنعه به المؤثرات المهيمنة. قد يحذر من اقتراب أوضاع معينة أو تحرره من هذه الأوضاع.
تكون في أحلامنا أكثر اقتراباً من أنفسنا مما نحن عليه في حالة اليقظة. والأحداث البغية أو المبهجة في أحلامنا، مرئية كانت أو مسموعة، هي كلها من صنعنا نحن، إذ أنها تعكس حالة أرواحنا وأجسادنا في أرض الواقع، ولا نستطيع أن نتفاداها إلا إذا أبعدناها عن وجودنا وذلك عن طريق استخدام الأفكار الطيبة والأعمال المجيدة، أي عن طريق طاقة الروح الكامنة في داخلنا.
وقال ابن سيرين موت الولد أمان من عدو وحصول ميراث وموت البنت رجوع عن أمر فيه سرور وموت الوالد تحير بسبب معيشة وموت الوالدة عدم وصول إلى مقاصد وحصول هم وحزن.
نادرة جاء رجل إلى ابن سيرين وقال إني رأيت طائرا نزل من السماء فوقع على شجرة ياسمين فجعل يلتقط ما عليها من الياسمين فتغير وجهه وقال يدل على موت العلماء فكان كذلك.
نادرة روى أن رجل أتى معبر فقال إني رأيت طيرا طار من عبي ثم أتيت إلى أمي فأدخلتني جوفها فقال له المعبر إن صدقت رؤياك تموت وتدفن لأن طيران الطير من عبك خروج روحك من جسدك وأما دخولك جوف أمك فهي الأرض لقوله تعالى منها خلقناكم وفيها نعيدكم.
نادرة روى أن بعض الثقات رأى كأنه حج في سنة إحدى وثلاثين وثمانمائة وأخبر في المنام أنه يعيش بعد عوده مدة كذا فلم يزل يترقب هذه المدة إلى أن جاوزها فقال رأيت ما هو كيت وكيت وقص رؤياه متعجبا من خرم ما وعد به وقال لو لم أتجاوز المدة لما أخبرت أحدا بذلك فقيل له أما ما رأيت فخلل معك في الحساب أو أضغاث أحلام فتوجه إلى منزله فمات تلك الليلة.