رايت انني في البيت بجانب الحمام البس فستان اسود طويل وجميل واتمايل بة ولكن كان هناك شاب لم تعجبه الفستان وكان هناك طفل طويل الشعر يلعب بالتراب وكان للفستان ربطة عند الخصر اردت ربطها للامام واهعنت النظر في مراة امام مخرج الحمام بدت عى عليها نقط سوداء وبام النظر رايت جمجمة صغيرة فخفت وركضت للذهاب
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير فستان اود طويل طفل ترا من خلال أفضل إجابة
طفل
إذا حلمت برؤية أطفال جميلين كثيرين فإن هذا يبشر بنجاح كبير وبركة.
إذا حلمت أم أن طفلها مريض مرضاً طفيفاً فإنها قد تراه وهو يتمتع بصحة قوية ولكن قد تزعجها توافه أخرى. إذا رأيت أطفالاً يعملون أو يدرسون فإن هذا يعني أوقاتاً هادئة ونجاحاً عاماً.
إذا حلمت أن طفلك مريض على نحو ميؤوس منه أو أنه ميت فثمة ما ينبغي أن يثير مخاوفك كثيراً، إذا أن صحته مهددة على نحو محزن.
إذا حلمت بطفلك الميت فإن هذا يدل على قلق وخيبة أمل في المستقبل القريب.
إذا حلمت برؤية أطفال حزانى فإن هذا يعني متاعب يسببها لك الأعداء ونذيراً يثير القلق بعمل مخادع صادر عن أناس يتظاهرون بالود لك.
إذا مرحت ولعبت مع أطفال فإن هذا يشير إلى أن جميع مشاريع الحب والمضاربات التجارية سوف تنتصر.
إن الحلم بأطفال يبكون يدل على صحة سيئة وإحباطات.
يدل الطفل النظيف اللامع على تعويض عن حب وأصدقاء دافئين كثر. إذا كان الطفل يمشي بمفرده فهذا دلالة أكيدة على الاستقلال والتجاهل الإجمالي للأشخاص الأصغر شأناً.
إذا حلمت امرأة أنها ترضع طفلاً فسوف يخدعها شخص تثق به أكثر من أي شخص آخر. وإذا حلمت أنك تأخذ طفلك وهو مريض بالحمى فهذا فأل سيئ. ستبتلى بأحزان في رغبتك.
إذا حلمت بميلاد طفل جديد فإن هذا يعني مفاجآت سارة قريبة منك. إذا حلمت فتاة أن لديها طفلاً فإن هذا ينبئ أنها ستكون متهمة بالتساهل في اللهو اللا أخلاقي.
إذا رأيت طفلاً يسبح فإن هذا ينبئ بنجاة محظوظة من شرك ما.
ومن رأى أنه أصاب دنانير في تراب فأخذها في يده فذابت فإنه يؤول بحصول هم من قبل الوالدة ثم يزول وقيل رؤيا الدينار الواحد تدل على رجل صالح لقول العرب: لفلان ولد كأنه دينار وإن كان من أهل الفساد فإنه يؤتمن على مال ويخون فيه لقوله تعالى ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما وربما دلت رؤية الدينار إذا كان منقوشا على حصول ما يكرهه من أهله أو ممن يهمه أمره.
طفل ملائكي
إذا حلمت برؤية أطفال ملائكيين فإن هذا ينبئ أنك سوف تحظى بفرح متميز سيترك لديك انطباعاً بدوام الخير على حياتك.
إذا رأيتهم في حالة حزن أو انكسار فإن هذا ينبئ أن مصيبة سوف تحل بك على نحو غير متوقع.
يشيع بين الناس في مثل هذه الأيام من كل سنة بعض الأخبار عن تحديد ليلة القدر، وأنها بليلة كذا أو ليلة كذا، وقد أشيع العام الماضي عني أني حددت ليلة القدر في ليلة خمس وعشرين، وإبراء للذمة أحب أن أوضح التالي:
سؤال / هل من المصلحة تحديد ليلة القدر ؟ وما حكم ما يفعله البعض من الإخبار بها أو تحديدها - بناءً على الرؤى - وبدعوى الحث على قيامها، أو الاجتهاد فيها ؟
أجيب على هذا السؤال من خلال النقاط التالية:
1/ تعبير الرؤى يقوم على الظن ولا يقوم على القطع، كما أني أحذر من إدخال الرؤى في جانب العبادات، فالدين قد كمل.
2/ أننا نقر بأن رؤيا المؤمن حق، وأنها جزء من أجزاء النبوة، ونحن أيضا مع التبشير بالخير بدليل: قول النبي[لم يبق من النبوة إلا المبشرات. قالوا: وما المبشرات ؟ قال الرؤيا الصالحة يراها المؤمن أو ترى له ] ولكن قد تكذب رؤيا المؤمن أيضا، ولا مرجع له العصمة اليوم يقطع بهذا أو بهذا.
3/ أن صدر هذه الأمة أفضل أقوالا وأفضل أعمالا من آخرها، وكانوا يحيون الشهر بأكمله، ولن تصلح هذه الأمة إلا بما صلح بت أولها.
4/ أن الرسول صلى الله عليه وسلم ، لم يُخبر الصحابة بليلة مُعينة ، وإنما أخبر أنها في العشر الأواخر ، أو السبع الأواخر ، وهذا قاله بعد أن علم بأن رجالا من أصحابه رضي الله عنهم أُروا ليلة القدر في المنام، فقال كما في الحديث الذي رواه البخاري في صحيحه :
[ أرى رؤياكم قد تواطأت – أي توافقت – في السبع الأواخر ، فمن كان مُتحِّريها فليتحرَّها في السبع الأواخر ] .
وهذه القضية كانت من الأمور المهمة التي اشتغل بها الصحابة رضي الله عنهم ، حتى ورد أنهم كانوا يعتكفون في العشر الأوسط طلباً لها، وهذا قبل أن يحددها النبي بالعشر الأواخر.
5/ أُري الرسول صلى الله عليه وسلم ليلة القدر ، وخرج ليخبر الصحابة بها ، ثم أُنسيها ، وأخبر أنه رأى في المنام أنه يسجد في ماء وطين ، فجاءت سحابة فمطرت حتى سال سقف المسجد – وكان من جريد النخل – وأقيمت الصلاة ، قال الراوي : فرأيت الرسول صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطين ، حتى رأيت أثر الطين في جبهته ، وهذا تصديق لرؤياه صلى الله عليه وسلم ، فانصرف من صلاة الصبح ووجهه مُمتلئ طينا وماءً.
6/ جاء في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: [ خرجت لأخبركم بليلة القدر، فتلاحى – أي تخاصم وتجادل – فلان وفلان، فرُفِعَتْ، وعسى أن يكون خيرا لكم.......] الحديث.
وقد استنبط السبكي الكبير من هذه القصة ، كما جاء في فتح الباري/ 4/286 : استحباب كتمان ليلة القدر لمن رآها. وذلك أن الله قدَّر لنبيه أنه لم يخبر بها . والخير كله فيما قُدِّر له ، فيستحب اتباعه في ذلك .
7/ معنى قوله صلى الله عليه وسلم: [ عسى أن يكون خيرا لكم ]: أن ليلة القدر لو عُيّنت في ليلة بعينها حصل الاقتصار عليها ففاتت العبادة في غيرها، وهذا حصل ويحصل من كثير من الناس، حتى أن هناك بعضا يقوم الليلة التي يشاع أنها ليلة القدر، ويترك ما سواها، وهذا خطأ كبير - كما بيناه سابقا - .
8/ من الأفضل للمسلمين عدم تناقل مثل هذه الأخبار عن تحديد ليلة القدر ، أو نشر بعض أقوال المعبرين عنها، على أنها ليلة كذا وكذا من الشهر، لما ثبت من النقول الصحيحة، من أن إخفاءها كان لحكمة وفيه خير للأمة ، والخير في اتباع ما جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
9/ المطلوب من المسلمين بعامة الاجتهاد والعبادة والعمل في هذا الشهر كله ، والعشر الأخير منه بخاصة ، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم كما جاء في حديث عائشة : [ إذا دخل العشر شدَّ مِئْزرهُ ، وأحيا ليله ، وأيقظ أهله ] ، وفي هذا إشارة إلى الحث على تجويد الخاتمة ، ختم الله لنا بخير ، آمين يا رب العالمين .. والله أعلم .
هل هناك ما يسمي بالرؤي طويلة الأجل ؟ أو ذات المراحل ؟
الرؤى طويلة المدى، أو ذات المراحل
من خلال تأملي في النصوص الكثيرة التي تتناول الرؤي في القران أو السنة
الرؤى طويلة المدى، أو ذات المراحل:
من خلال تأملي في النصوص الكثيرة التي تتناول الرؤى، في القرآن أو السنة، يمكن تصنيفها من حيث سرعة الوقوع أو تأخره إلى قسمين أساسيين:
1/ رؤى سريعة الوقوع أو التحقق ، وقد تحدثنا عنها مرارا وتكرارا ، وذكرنا أن من أعظم الأمور التي تسهم في سرعة الوقوع : صدق اللهجة والحديث من صاحب الرؤيا ، أو إذا ما رآها قبيل أو بعيد الفجر، وذكرنا دليلا على هذا الكلام قوله صلى الله عليه وسلم : أصدق الرؤى ما كان في الأسحار، وحديث [ أصدقكم رؤيا أصدقكم حديثا] .
2/ رؤى بعيدة الأجل، أو يمكن تسميتها ب: ذات المراحل؛ وهي عنوان مقالتي هذه ، وهي ما قصدت الحديث عنه اليوم؛ وهي تلك الرؤى التي تستمر لمدة طويلة وهي تتحقق ويتحقق تعبيرها، ويعيشها صاحبها، ويعيش أحداثها فترات طويلة من عمره، وتختلف عن الرؤيا التي وقعت فجأة وبعد يأس وطول انتظار ؛ بأن ما أتحدث عنه الآن يتحقق بعضه وباستمرار طيلة حياة صاحبه أو في جزء طويل من عمره، أما ما تحقق فجأة وكان صاحبه قد بشر به ، ولم يقع ، ومن ثم وقع فجأة ، فهذا النوع لا يقع أبدا منه شيء قبل الوقوع الكامل أو الجزئي له.
سأضرب لكم مثلا؛ بقصة يوسف عليه الصلاة والسلام ورؤيته التي جاءت في القرآن، فقد رأى الشمس والقمر وأحد عشر كوكبا له ساجدين، وهذه الرؤيا تحققت له على مدى أربعين سنة من مراحل عمره المختلفة، وعاش فصول تحققها طفلا وشابا وكهلا.