كان في لديه بنت صغيره جميل ولاكن بنت ليس لي الى عمتي ولكني تعلقت بها وذهبت معا إلى مسبح كبير وأتت حورية بحر واخذتها ابنتي مني ولم تعد نام ابي ان اخاه الميت جاءه بالو طلب منه الزواج باختيهما المسماة حورية في بداية الحلم كانت العائلة مجتمع وناكل سوياً عن روح جدتي وكانت جدتي المتوفية ايضاً معنا توزع الاكل وفجأة اختفت جدتي من ثم تحولت الشمس عند مغيبها الى حورية عندما اقتربت مننا كانت حورية مرسلة من جدتي المتوفية كننا نسألها عن حال جدتي هل هي في حال جيد وتهز براسها فقط بنعم واخيرا قالت نعم انا مرسلة من جدتك وكانت الحورية جميلة حورية تحملة قلادة طويلة و ترقص
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير حورية من خلال أفضل إجابة
حورية
رؤية حورية تستحم في الحلم في ماء صاف تعني أن طموحاتك العاطفية ستلاقي طريقاً للتحقيق. ستفرح وتعيش أوقاتاً سعيدة.
إذا حلمت فتاة برؤية حورية تستحم فهذا يدل على أن نجمها في صعود وستسعد في مستقبلها.
وإذا حلمت أنها تخاطب حورية فهذا يعني أنها تستغل جاذبيتها للوصول إلى أغراضها الشخصية وبالتالي سوف تسعى لتدمير الرجال.
في الجنة وخزنتها وحورها وقصورها وأنهارها وثمارها
أخبرنا الوليد بن أحمد الواعظ، قال أخبرنا ابن أبي حاتم، قال حدثنا محمد بن يحيى الواسطي، قال حدثنا محمد بن الحسين البرجلاني، قال حدثنا بشر بن عمر الزهراني أبو محمد، قال حدثنا حماد بنِ زيد، عن هشام بن حسان، عن حفصة بنت راشد، قالت: كان مروان المحلمي جاراً لنا، وكان ناصباً مجتهداً فمات فوجدت عليه وجداً شديداً، فرأيته فيما يرى النائم، فقلت يا أبا عبد الله ما فعل بك ربك؟ قا أدخلني الجنة، قالت: قلت ثم ماذا؟ قال ثم رفعت إلى أصحاب اليمين، قالت: قلت ثم ماذا؟ قال ثم رفعت إلى المقربين، قلت فمن رأيت من إخوانك؟ قال رأيت الحسن وابن سيرين وميموناً. قال حماد، قال هشام بن حسان حدثتني أم عبد الله وكانت من خيار نساء أهل البصرة، قالت رأيت في منامي، كأني دخلت داراً حسنة، ثم دخلت بستاناً، فرأيت من حسنه ما شاء اللهّ، فإذا أنا برجل متكىء على سرير من ذهب وحوله وصائف بأيديهم الأكاريب، قالت فإنني متعجبة من حسن ما أرى، إذ أتي برجل، فقيل من هذا؟ قال هذا مروان المحلمي أقبل فاستوى على سريره جالساً، قالت فاستيقظت من منامي، فإذا جنازة مروان قد مرت عليّ تلك الساعة.
أخبرنا أبو الحسين عبد الوهاب بن جعفر الميداني بدمشق، قال أخبرنا علي بن أحمد البزار، قال سمعت إبراهيم بن السري المغلس يقول: سمعت أبي يقول: كنت في مسجدي ذات يوم وحدي بعدما صلّينا العصر، وكنت قد وضعت كوز ماء لأبرده لإفطاري في كوة المسجد، فغلب عيني النوم، فرأيت كأن جماعة من الحور العين قد دخلن المسجد وهن يصفقن بأيديهن، فقلت لواحدة منهن: لمن أنت؟ قالت لثابت البناني، فقلت للأخرى: وأنت؟ فقالت لعبد الرحمن بن زيد، وقلت للأخرى: وأنت فقالت لعتبة، وقلت للأخرى: وأنت؟ فقالت لفرقد، حتى بقيتَ واحدة، فقلت: لمن أنت؟ فقالت لمن لا يبرد الماء لإفطاره. فقلت لها فإن كنت صادقة فاكسري الكوز، فانقلب الكوز ووقع من الكوة، فانتبهت من منامي بكسر الكوز.