كنت في غابة اهرب من العسكر و بعدها اختبأت في بيت و رايت شيخين او صيتهم على ابنائي لقمان و تقوى و بعدها او صيتهم على ابني لقمان و كنت ابكي بكاء شديد
رايت مجموعة من العساكر يلحقونا ونجحت بلهرب ولم يمسكونا
وقال الكرماني من رأى أنه هارب ولا يدري ممن يهرب فإنه يرزق توبة لقوله تعالى " ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين " وإن عرف الأمر الذي يهرب منه فإنه يأمن من خوف لقوله تعالى " ففررت منكم لما خفتكم فوهب لي ربي حكما " وكل ما يهرب الإنسان منه مما لا يعاين طلبه فهو ظفر للمطلوب بالطالب.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه