كان هناك امرأة تقودنا في طريق طويل إلى السجن و كنت دومة وأبكي و أنا لا أعلم سبب دخولي إلى السجن و رأيت العديد من اصدقاء و أقرباء هناك وقبل الدخول تمكنت من الفرار و السبب وجود شاب من أصدقاء ..
لا اذكر من رأيت في المنام إلا صديقة واحدة اسمها رانية حدثتها عن ما حصل لي
حلمت أن اخي وابي واعمامي واولاد اعمامي هربو من السجن وهم بالفعل محبوسين على زمة قضيه ولكن لم يتم الحكم فيها بعد حلمت أن اخي وابي واعمامي واولاد اعمامي هربو من السجن وقفزو من فوق السور وهم بالفعل محبوسين على زمة قضيه ولكن لم يتم الحكم فيها بعد حلمت انني اهرب من السجن حلمت انني دخلت السجن و هربت منه يايتي اخي يهرب من السجن ويأتي لرؤيتي اخي مسجون وحلمت انه يهرب من السجن ويأتي لرؤيتي حبيبي اني اهرب من السجن واذهب الي الصحراء ولا يوجد احد معي رأيت السجن يحترق ورأيت ابن عمي يهرب من السجن عن طريق السباحه في النهر وصديقه في السجن يصيح الله اكبر لقد هربتوا من السجن بالسيارة وكان يقودوها أبي لقد هربت من السجن بالسيارة وكان يقودها ابي الهروب من السجن مع صديق و ضرب حارس سجن بالرصاص هربت إلى مدينة أخرى رأيت نفسي مسجونه و كانوا يعذوب المسجونين و لما خرج سجان انا شفت في شباك ف رت شباك و هربت من سجن كنت داخل السجن ونقلت من فوق صور السجن وهو عالي وهربت انا فتاة غير متزوجة ابلغ من العمر 23 سنة عاطلة عن العمل حلمت اني مسجونة في غرفة مخيفة لمدة طويلة واذا بي فجأة اجد باب الغرفة مفتوح فلما خرجت اكتشفت انه سجن به العديد من الغرف وفي كل غرفة هناك فتاة وبينما انا دومة سمعت صوتا مألوفا يأمر خصا ما بالامساك بي وعنما التفت اكتفت انها زوجة عمي من قامت بسجني فهربت وعندما خرجت حوصرت في حقل صغير فقام الشخص الذي ارسلته زوجة عمي باشعال النار فيه لقتلي لاكن جاء حصان لاول مرة ارى حصانا بذاك الجمال قام بحمايتي من النار وعند خمود النار اكتشفت ان ذالك الرجل مات بالنار التي اشعلها واعطاني الحصاني ضهره كي اصعد عليه تم ذهبنا وفي الطريق التقيت عمتي وقالت لي انها تعرف مكان السحر الذي عملته لي زوجة عمي كي تسجنني وانها ستساعدني كي اجده وذهبت معها وعند وصولنا اكتشفت انهما متفقتين وقامت بسجني مرة اخرى في صندوق من الزجاج السهل الر ويوجد اسفل ذلك الصندوق الهاوية ومعي فيه قطها الابيض وبعد ماة من البكاء والخوف ان ير ذلك الزجاج واسقط قام والدي بانقادي واخبرني ان لا أخاف وان كل شئ انتهى السجن ثم الهروب رأيت اخي المسافر يهرب من السجن حلمت بأني كنت في السجن وقد خططنا انا وشخصين للهروب من السجن لا اعرفهم الشخصين وقد هربت وكنت اركض بسرعه وقد افترقنا ولم اعد أرى الأشخاص الذين كانوا معي حلمت أنني في سجن بمدينة بعيدة عن مكان اقامتي في الواقع و لكن في نفس البلد و كنت في السجن مع صديق احبه و أعزه و قد وقد كنا نود الهرب عند أول فرصة هربنا و لما خرجنا من السجن أردنا الابتعاد قدر الامكان فقررنا الجري و لكن الطريق كانت وعرة و ضيقة وسط جبلين و بها مطبات كثيرة و شلالات و عندما بدأت أجري بكل طاقتي و في اللبل الحالك لم أر أمامي ما يوجد فصدمت وجهي بشدة كبيرة في أحد اللوحات الموصوعة في الطريق فسقطت و لكن عدت لأنهض و أكملت الجري أنا و صديقي حتى خرجنا الى الطريق الكبيرة أقصد وسط المدينة التي كان الناس بها يجرون و يرمون الحجارة و كانت فوضى عارمة في تلك المدينة و صديقي بدأ بإلقاء الحجارة مع المتظاهرين و التورط معهم في الضوضاء و لكن جدبته و قلت له أننا يجب أن ندهب من هنا في أسرع وقت و هدا الدي تفعله سيوقعنا في المشاكل و ستقبض علينا الشرطة و نعود الى السجن و أخدنا نبحث عن العودة الى مكان اقامتنا فقررنا أن نركب سيارة أجرة تأخدنا الى محطة الحافلات التي سنستقلها للدهاب الى مدينة اقامتنا و نحن في هلع من أن تكون الشرطة في أثرنا تبحث عنا اثر هروبنا من السجن و عند وصولنا الى محطة الحافلات طلبوا منا أن نملأ استمارة بأسائنا لكي نستطيع أن نركب الحافلة فقررت أن أغير اسمي خوفا من أن أكون محل بحث لدى الشرطة و صديقي لم يغير أسمه فركبنا الحافلة ووصلنا الى مكان اقامتنا و الخوف يملأني من أن تقبض علي الشرطة مرة أخرى و أدخل السجن من جديد و عندما وصلت البيت و دخلت رأيت أهلي و استقبلوني و لكن لم أخبرهم بأنني هربت من السجن و أضن أنهم لم يعلموا أصلا أنني كنت بالسجن و بعد فترة قصيرة أتفاجئ بأن الشرطة لا تبحث عني مطلقا لم أكن محل مطاردة لدى الشرطة و لكن صديقي بقي محل بحث و مطاردة من فبل الشرطة و الغريب أن أبي أيظا كانت تبحث عنه الشرطة فقد كان متورطا في أمور كنا جميعنا نجهلها و كانت مفاجاتا لنا حلمت أني هربت من لسجن ثم رجعت أليه بأرادتي
محاولات الهروب من السجن ابي محبوس وقد رايته في منامه في سجن مجهول وإنني قد هربته من السجن وكان هناك أصوات إنذار وشرطه رؤيه الهروب بصعوبة من السجن ولحاق بي من قبل الشرطة
حلمت انو أنا مسجونه وفجاء نفتح باب السجن وهربت منه محاولة الهروب من السجن كانت ناجحة مع شخصين ولكن ثم القبض على الهارب الثالث مباشرة بعد هروبه بواسطة الشرطة ووجد مختبءا وراء باب دخلت السجن في الثم هربت من السجن بسلام راني ولدي الصغيرفي الاني مسجونةفي غرفةومقيده وبقي يبحثوعني هوواخيه حتى عثروعلي وفكوقيودي واهربوني من هذه الغرفة مبدائيا انا صاحبى محبوس بقاله شهر والجلسة بتاعته بكرة وانا حلمت ان دخلت السجن وهربنا انا وهو وكام واحد تانى رايت نفسي فارا من السجن فشرعو للبحث عني
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الهروب من السجن من خلال أفضل إجابة
السجن: يدل على ما يدل عليه الحمام، وربما دل على المرض المانع من التصرف والنهوض، وربما دلت على العقلة عن السفر، وربما دل على القبر، وربما دل على جهنم، لأنّها سجن العصاة والكفرة، ولأن السجن دار العقوبة ومكان أهل الجرم والظلم. فمن رأى نفسه في سجن، فانظر في حاله وحال السجن، فإن كان مريضاً والسجن مجهولاً فذلك قبره يحبس فيه إلى القيامة، وإن كان السجن معروفاً طال مرضه ورجيت إفاقته وقيامه إلى الدنيا التي هيِ سجن لمثله، لما في الخبر أنّها سجن المؤمن وجنة الكافر، وإن كان المريض مجرماَ، فالسجن المجهول قبره والمعروف دالة على طول إقامته في علته، ولم ترج حياته إلا أن يتوب أو يسلم في مرضه. وإن رأى ميتاً في السجن، فإن كان كافراً فذاك دليل على جهنم، وإن كان مسلماً فهو محبوس عنِ الجنة بذنوب وتبعات بقيت عليه، وأما الحي السليم يرى نفسه في سجن، فانظر أيضاَ إلى ما هو فيه، فإن كان مسافراً في بر أو سفينة أصابته عقلة وعاقة بمطر أو ريح أو عدو أو حرب، أو أمر من سلطان. وإن لم يكن مسافراً دخل مكاناً يعصي الله فيه، كالكنيسة ودار الفكر والبدع أو دار زانية أو خمار، كل إنسان على قدره. وما في يقظته مما ينكشف عند المسألة، أو يعرف عنه بالشهرة أو بزيادة منامه من كلامه وأفعاله في أحلامه. وقال بعضهم من رأى أنّه اختار لنفسه، فإنّ امرأة تراوده عن نفسه، و الله يصرف عنه كيدها ويبلغه مناه، لقوله تعالى: " رَبِّ السِّجْنُ أَحَبّ إليَّ مِمّا يَدْعُونَني إلَيْهِ " . وحكي أنّ سابور بن أردشير في حياة والده، رأى كأنّه يبني السجون، ويأخذ الخنازير والقردة من الروم، فيدخلها فيه، وكان عليه أحد وثلاثون تاجاً، فسأل المعبر عنه فقال: تملك إحدى وثلاثين سنة، وأما بناء السجون فبعددها تبني مدائن وتأخذ الروم وتأسر منهم. فكان كذلك. كأنّه بعد موت أبيه أخذ ملك الروم، وبنى مدينة نيسابور ومدينة الأهواز ومدينة ساوران.
سجن
إذا رأيت سجناً في الحلم فإن هذا ينذر بالحظ السيئ في كل مجال. إذا رأيت أحداً يخرج من السجن أخيراً فسوف تتغلب على حظك السيئ.
إذا حلمت بأنك وفي سجن فسوف يمنعك تدخل أناس حاسدين من إكمال عمل مربح ولكنك إذا هربت من السجن فسوف تتمتع بفترة من العمل المناسب.
إذا رأيت آخرين في سجن فسوف تكون مطالباً بمنح امتيازات لأشخاص تعتقد أنهم غير جديرين بها. إذا رأيت زنوجاً في سجن فإن هذا يعني متاعب وخسارة بسبب إهمال الأعمال.
إذا حلمت فتاة أن حبيبها في السجن، فسوف تكون شخصية مخيبة لها، وسوف يثبت أنه غشاش.
وأما رؤيا كل من الفتيين فقد ذكرهما الله -تعالى- في قوله : ( ودخل معه السجن فتيان قال أحدهما إني أعصر خمرا وقال الأخر إني أراني أحمل فوق رأسي
خبزا تأكل الطير منه نبئنا بتأويله إنا نراك من المحسنين ) . سورة يوسف الأيام 41 .
ثم أخبرهما بتأويل كل منهما فقال ( ياصاحبي السجن أما أحدكما فيسقى ربه خمرا وأما الأخر فيصلب فتأكل الطبي من رأسه قضي الأمر الذي فيه تستفتيان )
سورة يوسف الأية 36 .
وقد وقع تأويل يوسف عليه السلام كما أخبر , فأحدهما صلب حتى أكلت الطير من رأسه , والأخر خرج من السجن وخدم الملك .
وقد روى ابن جرير والحاكم عن عبد الله بن مسعود -رضى الله عنه-قال :
(الفتيان اللذان أتيا يوسف -عليه الصلاة والسلام- في الرؤيا إنما كانا تكاذبا فلما أول رؤياهما قالا : إنا كنا نلعب
فقال يوسف : ( قصى الأمر الذي فيه تستفتيان ) .
قال الحاكم : صحيح على شرط الشيخين ووافقة الذهبي في تلخيصه, قال ابن كثير : وكذا فسره مجاهد وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم وغيرهم ,
وحاصله أن من تحلم بباطل وفسره فإنه يلزم بتأويله .
السجن
هو في المنام دال على لزوم الدين إن كان سجن الشرع، وإن كان سجن السلطان دلّ على الهم والنكد بسبب ذم أو نفاق. والسجن المجهول دال على الدنيا. والسجن يدل على الزوجة المناكدة أو على الصمت، وسجن اللسان عن الهذر، وربما دلّ على المكيدة من الأعداء وعلى التهم، وعلى القبر والدين، وعلى القعود عن الأسفار بسبب الأمراض، أو قصور الهمة، ويدل على الفقر وعدم الراحة، ودخول السجن دال على المعمر الطويل والاجتماع بالأحبة. والسجن هم وحزن. ومن أختار لنفسه سجناً عُصِم من ذنب. ومن رأى أنَه خرج من سجن نجا من مرض. وإذا رأى السجين أن أبواب السجن مفتوحة نجا. من سجنه، وكذلك إذا رأى فيه كوة والضوء داخل منها، أو رأى إن سقفه قد زال. والسجن عافية المسافر وموت المريض. ومن رأى أنَّه في سجن سلطان موثق فيصيبه أمر مكروه، أو أنه في غم يُرجَى فرجه، وإن رأى أنه خرج منه فإنه يخرج من ذلك الفم. وإن كان مسافراً فالسجن غفلته، وإن كان مريضاً فهو طول مرضه. وقيل: من رأى أنه في السجن فتلك دعوة مستجابة، وخروج من هم وغم لقصة يوسف عليه السلام. ومن رأى أنه في سجن مجهول و يخرج منه كان ذلك قبره. ومن رأى أنَه خرج من سجن مجهول أو من بيت ضيق إلى فضاء واسع دلّ ذلك على راحة وفرج. ومن رأى أنه موثق في بيته فيصيبه خير أو يراه في أهله. ومن رأى أنه يسُجِن في بيت لا يعرفه فإنَه يتزوج امرأة يستفيد منها مالاً وولداً. ومن رأى أنه موثق، وكان في شدة فإنه ينجو مما يخاف. ومن رأى أنه يبني سجناً فإنه يلقى رجلاً إماماً هارباً يرجع به أهل تلك المحلة إلى الطريقة المحمودة. والسجن يدل على الموت. وربما دلّ على المرض المانع من التصرف والنهوض، وربما دلّ على الغرور، أو على جهنم لأنها سجن العصاة والكافرين وإن رأى ميتاً في السجن وكان كافراً فذلك دليل على جهنم، وإن كان مسلما فهو سجين في جهنم بذنوب بقيت عليه. وإذا رأى المرء نفسه في السجن وكان مسافراً في بر أو سفينة فذلك أمر يعوقه من مطر أو ريح أو عدو أو أمر من السلطان، وإن لم يكن مسافراً دخل مكاناً يعصي اللّه تعالى فيه كدار الكفر والبدع أو دار زانية أو الخمارة. أما السجان في المنام فهو حفّار قبور.
وقال الكرماني من رأى أنه هارب ولا يدري ممن يهرب فإنه يرزق توبة لقوله تعالى " ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين " وإن عرف الأمر الذي يهرب منه فإنه يأمن من خوف لقوله تعالى " ففررت منكم لما خفتكم فوهب لي ربي حكما " وكل ما يهرب الإنسان منه مما لا يعاين طلبه فهو ظفر للمطلوب بالطالب.
ومن رأى أنه في سجن سلطان موثقا فإنه يصيب أمرا يكرهه ونهو في غم يرتجى فرجه، وإن كان مسافرا فهو غفلته، وإن كان مريضا فمرضه يطول، وإن خرج منه دم خرج من ذلك كله.
113 – كان موسي بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب كثير العبادة والمرؤة ،وقد استدعاء المهدى إلى بغداد فحبسه،فلما كان فى بعض الليالى رأى المهدى علي بن أبى طالب وهو يقول له : محمد :(فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا فى ألارض وتقطـٌعوا أرحامكم ) . سورة محمد ، الآية :22
فاستيقظ مذعوراً وأمر به فأخرج من السجن ليلاً فأجلسه معه وعانقه وأقبل عليه وأخذ عليه العهد أن لا يخرج عليه ولا على أحد من أولاده ، فقال : والله ما هذا من شأنى ولا حدثت فيه ، نفسى فقال :صدقت. وأمر له بثلاثه آلاف دينار ، وأمر به فرد إلى المدينة (1)
114 -عن أيوب قال : سأل رجل محمداً قال : أنى رأيت كأنى آكل خبيصاً فى الصلاة ، فقال : الخبيص حلال ولا يحل لك الأكل فى الصلاة ، فقال له : أتقبل امرأتك وأنت صائم؟ قال : نعم ،قال : فلا تفعل.
وأما السجن فمن رأى أنه دخل سجنا مجهولا فإنه يؤول بالقبر وإن كان معروفا فإنه غم ومضرة وإن كان مريضا فمرض يطول ومن رأى أنه موثق في بيت فإنه يصيب خيرا وإن رأت امرأة أنها في سجن فإنها تتزوج رجلا كبير القدر وإن كانت متزوجة فلابد لها من الخير ومن رأى أنه معوق في مكان لا يستطيع الخروج منه فإنه سعة وفضاء ونعمة خصوصا إذا كان من طلبة العلم ومن رأى أنه خرج من الاعتقال فإنه يخرج مما هو فيه من أمر مكروه في الدين والدنيا إلى الصلاح والخير ولا خير في ذلك للآمر ومن رأى أنه هرب من السجن فهو خلاصه أو موته ومن رأى أنه دخل السجن ثم خرج عاجلا فإنه ينال ما تمناه بتمامه