حلمت انا وكنت مع ابنة خالتي واختي في غرفه حيث سمعنا اصوات وضجيج وقيل لنا ان هذه حرب فلسطين فكنت خائفه جدا وابحث في غرفه عن ركن لاتخبأبه فتخبأت خلف السريرالذي كانن تجلس فيه بنت خالتي ثم قيل لنا انا اليهود سيهربون الي هنا فزاد خوفي فقمت فجلست جنب ابنة خالتي فقلت لها اذا اتو كيف اميينهم وبين الاخرين ودخل علينا اناس ولكنهم لم يرونا نسبة لظلمة الغرفه ثم صحوت لكني رأيت اننا في بلد الحبشه وليس ببلدنا
حلمت اني اري حرب فلسطين وإسرائيل وقد اختبقت ف مبني وقتلت بعض جنود إسرائيل حتي تم اسري
الحرب في فلسطين وانا وعائلتي تحت القصف لكن القصف لم يصيبنا و تحقيق الشرطة الفلسطينية مع خالتي
رأيت نفسي في فلسطين مختبئين في بيت وخائفين من اليهود أن يقتلونا انا وابي وكان استاذي هناك وقال لي هنا حيفا وكان اليهود يقتلون كل الابرياء المغادرين والهاربين منهم
هجوم صواريخ من اسرائل تدمر فلسطين و انا اهرب
انا من تونس و كنت دائما أتابع كل ما يخص فلسطين و أتمنى تحريرها و انتصارها في أقرب وقت ممكن و قد رأيت في الاني انتقلت من تونس الى فلسطين دون أي وسيلة نقل، و عندما وصلت ذهبت إلى احدى المدارس و كان هناك العديد من الأطفال، و اخبرتهم عن اسمي و عن بلدي و كانوا أطفال لطفاء و كونت صداقات مع ثلاثة او اربعة، و قد لفت انتباهي وجود علم تونس في هذه المدرسة، و في هذا اليوم نفسه لا اعلم ماذا حدث فلقد جاء جنود الاحتلال الصهيوني، و شرعوا في اطلاق النار و تعذيب الناس و لقد بدأنا نحن نحفر حفرا تحت البحر للاختباء و لكن مع ذلك لم نسلم، لقد وجدونا و حاولت الهروب مع اولئك الاطفال الذين اعرفهم و لكن بعد طول مسير أمسكوا بنا ، لقد حاولت انقذ اولئك الاطفال و ان انقذ نفسي و لكنهم قتلهوم بطريقة بشعة ، ثم انتقلوا لي و شرعوا في تعذيبي و ضربي برصاصة ثم قطعوا جسمي الى جزئين بالسكين، و انا الى الآن متأثرة بهذا الو حزينة كانه حقيقة و لقد حزنت على فلسطين و على اولئك الاطفال و انا خائفة على فلسطين الحبيبة،
انا ماسك سلاح وبحارب اسرائيل وقتلت الف جندي إسرائيلي
اطلاق فلسطين الصواريخ
حلمت انني رجل وبالحقيقه انا فتاة وفي المنام كنت بالحيش الفلسطيني لكن يوجد اسرائيلي كنت اكون صداقه معه ونهرب من الجيش للذهاب لشراء مشروبات مع بعض وبرجعه عندما كنت اهرب بسر مسكني القائد الذي كان يملك قصر كبير نوع من الذهب ولديه ضيوف لاخبره انني كنت في الاسطبل
الجنود الاسرائيلين ارادو يحبسوني وهربت وأتى داعش لفلسطين
كنت في بيت جدي و كانت توجد حرب ثم رأيت اطفال أتين من جهة الحرب و كانو خائفين ثم قالو الله يرحمو و بدأو بالبكاء فحضنتهم و بدأت ابكي معهم من ثم اردنا الهرب لكن كنا حافيت الارجل و بدأنا نبحث عن احذية لنرتديها و لا اذكر الكثير من التفاصيل لاكن كان هناك الكثير من النار و كانت الطائرات الارهابية لا تنفك عن الألقاء بالقنابل لكن لم يصب اي احد
حرباء
إذا حلت برؤية حبيبتك وهي تحمل حرباء موثقة بها فإن هذا يدل على أنها لن تخلص لك إذا كانت تستطيع أن تحسن حظها عن طريق التغيير.
ترمز الحرباء إلى الخداع وتعزيز الذات حتى ولو أدى ذلك إلى معاناة الآخرين.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه