اني انا وابوي رحنا قصر الملك سلمان ابوي قابل محمد وانا قابلته بعدين ابوي قال لهم ابي اقابل الملك سلمان بس ما قابله م قال لهم ابي أقابل الملك قال ابي أقابل ابو سلطان اوشي زي كذا يقصد الملك قالوا لا مشغول وانا اطلع واتمشى وادخل في غرفة او مجلس صغير وفيه الملك ومعه ضيوف ٥ او٦ زي كذا واجي سلمت بعدين سكتوا قلت انا بطلع قام يحلف الملك اني اقعد وكنت قاعد قدّامه هي كراسي متقابلة المهم والملك ينادي واحد قال نعطيه ٥ الف ولا ٥٠ الف قال ٥ الف قال لا قال لا الملك قال هو ٥ اللاف واجد وزينة المهم عطونيها وطلعت انا بعدين طلعت رحت أتمشى بالقصر والقصر كانت في حضانة ومستشفى وبعدين طلعت من قسم القصر رحت للحضانة ابي ارجع وقفلوا الباب قلت ان اعرف الملك وزي كذا وكلم ريس المراسم قال خلاص ادخل ودخلت ورحت أتمشى انا كنت جاي بشماغ ويوم كنت أتمشى قبل فصختها واتمشى عادي كأنه بيتي بعدين رجعت لابوي كأنو داخل القصر حق الملك وشفت محمد بن سلمان وكان القصر حلو كان اغلبه ابيض وذهبي
وكان كل هذا بالقصر حق الملك
وحنا ما رحنا من بداية الكنّا هناك اني اصافح الملك سلمان وقد أعطاني مبلغ من المال
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير مقابلة الملك من خلال أفضل إجابة
سورة الملك قال ابن سيرين من قرأها فإن الله ينجيه من عذاب القبر.
وقال الكرماني يكون محمود العواقب وقيل نجاة من عذاب الله عند قبض روحه وبشرى وبركة وخير.
وقال جعفر الصادق يحصل له علو قدر وشأن.
سورة الملك
من قرأها أو قرئت عليه فإنه يعيش في خدمة ملك ينال منه فائدة. وقال نافع وابن كثير: يملك منه شيئا كثيرا، ويكون موحدا متفكرا في خلق الله عز وجل. وقيل: ينجو من عذاب الله تعالى عند قبض روحه، وينال بشرى وبركة وخيرا.
فإن رأى الإمام أنه يمشي فاستقبله بعض العامة فساره في أذنه مات فجأة، لما حكي أن شداد بن عاد ، لما سار إلى الجنة التي اتخذها، تلقاه ملك الموت في هيئة بعض العانة، فأسر إليه في أذنه وقبض روحه.
إكليل الملك
وهو دليل مال زائد وعلم وولد. والإكليل بالنسبة للمرأة رجل أعجمي. وإن رأى تاجر أنه وضع الإكليل على رأسه فإن ماله يذهب. فإن وضعه ذو سلطان أصابه خطا في دينه. وإن رأى الملك أن إكليله أو تاجه قد رفع عن رأسه زال ملكه.
حاجب الملك
إن رأى حجّابه قياما فيكم ينفذون أوامره. فإن رآهم قعوداً فإنهم يتوانون ويقصرون. وحاجب الملك بشارة. والحاجب رجل أديب يستشار ويستند إليه الرفيع والوضيع. وتدل رؤية الحاجب في المنام على تعذر الأسباب.
نادرة روى أنه كان بمدينة ملك يسمى يوسف وكان في لحيته ثلاث شعرات بيض وكان له نائب يسمى يوسف أيضا بجهة من الجهات فأخبر أن النائب قد شاب في لحيته ثلاث شعرات بيض كالملك فنام الملك تلك الليلة فرأى النائب المذكور قد حضر وجلس بمرتبة الملك والملك واقف بين يديه فانتبه مرعوبا ولم يقصص رؤياه على أحد واستدعى بالنائب المذكور ليأمر بقتله فلما تمثل بين يديه وأراد ان يأمر الجلاد بقتله استدعى بجليس له ذوق ومعرفة ويدعي علم التعبير فعرفه عما رآه وعما قصده في النائب المذكور في تلك الساعة فقال له حفظ مولانا الملك من الاسواء وحاشاه من قتل نفس من غير جريمة وتعبير ما رآه الملك قد ظهر على صيغته قال كيف ذلك فقال أما رآه الملك من جلوس النائب المذكور على مرتبته الشريفة فهو جلوس الملك بعينه لأنه سميه ومشابهه في المشيب وأما وقوف الملك بين يديه فهو وقوف النائب في هذه الحالة التي هو بها وقد خرجت الرؤيا.
كان بعض الملوك ظالماً جباراً، فرأى رجل من الصالحين هذا الملك قد قبح، ورد وجهه على دبره، وقد عرج وقطعت يداه ورجلاه، وسمع تالياً يتلو: " ألَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبكَ بِعَادٍ. إرَمَ ذَاتِ العِمَاد " . فقص رؤياه على معبر، فقال: إن الملك سيهلك، كما أهلك عاد. فبعد عشرين يوماً ذهب ملكه وماله، وأهلكه الله تعالى وكفى الناس شره.
حارس الملك
تدل رؤيته في المنام على ذكر اللّه تعالى وقيام الليل. وربما دلّت رؤيته على الشر واللغط في الكلام. وأما حارس السجون فإنه يدل على ظهور ما يخفى.
ورأى رجل كأنه يركل الملك برجله، فأصاب وهو يمشي ديناراً وعليه صورة الملك. وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأنّ على ساقي رجل شعراً كثيراً، فقال: يركبه دين ويموت في السجن. فقال لك رأيتها. فاسترجع ابن سيرين، ثم إنّه مات في السجن وعليه أربعون ألف درهم، فقضاها عنه بعد موته، ورأى رجل كأنه معوق الساق، فعبرها له معبر فقال: إنك تصير زانياً. فأخذ بعد ذلك مع امرأة. وأتى ابن سيرين رجل فقال: رأيت كأنّ اصبع رجلي على جمر، فإذا وضعته عليه طفىء، وإذا رفعتها عنه عاد كما كان، فقال: هذا صاحب هوى، فقال: ليس هو صاحب هوى ولكنه يتكلم في القدر. فقال: وأي شيء هو أشد من القدر؟. ورأت امرأة كأنّ إبهام رجلها قطعت، فقصت رؤياها على ابن سيرين فقال: تصلين قوماً قطعتيهم.