حلمت اح اخوتي انه يشرب زقارة حشيش وكان في يده ساعه ذهبية جميله رايت ان لي اثنان اصحاب الاول جالس ويضحك والثاني اخذ منه نبتة الحشيش وكانت مربعة ملفوفة بالنايلون واعطاني اياها ففرحت بداخلي وكان الاول جالس على ما يشبه الطبة مرفوعة عن الارض
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الحشيش المخدر من خلال أفضل إجابة
ستؤدي تنقلات استراتيجية إلى النجاح في الدوائر التجارية. ستجد النساء منافسات في المجتمع وستبذل جهود عقيمة وعبثية من أجل أماكن في عواطف الرجال.
أما تناولها فيدل على التعاسة والإخفاق في إيفاء ديون ماضية.
خشخاش " نبات مخدر "
تدل رؤية الخشخاش في الحلم على اقتراب فصل الأفراح والملذات المغرية وتراخي الأعمال ولكن ذلك يدوم فترة معينة فقط.
إذا تنشقت رائحة الخشخاش فستصبح عبداً للأوهام وتحلق عالياً بعيداً عن الواقع. رائحة الخشخاش تخدر الإنسان وترفعه إلى عالم فوقي بعيد وغريب وبعيداً عن المادة والعالم فتحلم النفس في هذه الرؤى كما هو الحال في الحلم العادي.
هو في المنام صلاح في الدين. وإن رأى الحشيش ينبت على ظهر كفه فإنه يموت، وينبت الحشيش على قبره. وإن رأى الحشيش ينبت في غير محله كالمسجد والبيت، فإنه يدل على مصاهرة. ومَن نبت عليه الحشيش نال خصباً وخيراً. وإذا رأى الحشيش في أيدي الناس فهو خصب في ذلك العام. ونبات الحشيش على الجسم إفادة غنى، وإن نبت فيما يضربه نباته فمكروه، إلاّ أن يكون مريضاً فيدل على موته. والحشيش معاش، والدواب والأنعام كأموال الدنيا التي ينال فيها كل إنسان ما قَسم له ربه وجعله رزقه. ومَن رأى كأنه في حشيش يجمعه أو يأكله وكان فقيراً فإنه يستغني، وإن كان غنياً ازداد غنى، وإن كان زاهداً في الدنيا راغباً عنها، عاد إليها وافتتن بها. والحشيش المباح أرزاق خبيثة وعيشة حقيرة. وتدل رؤية الحشّاش في المنام على تفريج الهموم والأنكاد، وربما دلّ على الشرطي. انظر أيضاً المرج.
الحشيش: معايش للدواب والأنعام، وهو كأموال الدنيا التيِ ينال منها كل إنسان ما قسم له ربه وجعله رزقه، لأنه يعود لحماً ولبناً وزبداً وسمناً وعسلاً وصوفاً وشعراً ووبراً، فهو كالمال الذي به قوام الأنام. وربما دل المرج على كل مكان تكسب الدنيا وتنال منه وتعرف به وتنسب إليه، كبيت المال والسوق. وقد تدل النواوير خاصة على سوق الصرف والصاغة وأماكن الذهب. وقد روي أن النبي صلى الله عليه وسلم تأول المرج بالدنيا وغضارتها، وأنه عليه السلام قال: الدنيا خضرة حلوة، فالحلوة الكلأ وكل ما حلا على أفواه الإبل دل على الحلال، وكل حامض فيه يدل على الحرام وعلى كل ما ينال بالهم والنصب والمرارة. وما كان من النبت دواء يتعالج به، فهو خارج عن الأموال والأرزاق، ودال على العلوم والحكم والمواعظ، وقد يدل على المال الحلال المحض. وإن كانت حامضة الطعم، فإنه تعود حموضتها على ما ينال من الهم والخصومة في نيلها والتعب.
وما كان منه سمائم قاتلة، فدال على الغصب من الحرام، وأخذ الدنيا بالدين، وأبواب الربا، وعلى البدع والأهواء، وكل ما يخرج من الأفواه ويدخلها من الأسواء. وأما إذا رأى الهندبا: وأمثالها كالكزبرة: ونحوها من ذوات المرارة والحرارة، فهموم وأحزان وأموال حرام. وقد قيل إن آدم حين هبط إلى الأرض ووقع بالهند، علقت رائحته بشجرة في حين حزنه وبكائه على نفسه. وقد تدل على همومه على الآخرة، والثواب بجواهر الجنة، المضاف إليها دون الكزبرة والكرويا وأمثالها. وما كان من نبت الأرض مما جاء فيه نهي في الكتاب أو السنة، أو سبب مذموم في القديم، فهو دال على المقدور في الكلام والرزق، كالشبث والحطب والثوم والقثاء والعدس والبصل، وما كان له من النبات اسم يغلب عليه في اشتقاقه، لمعنى أقوى من طبعه، أو مؤيد لجوهره حمل عليه، مثل النعنع يشتق منه النعاة والنعي، مع أنه من البقول. وكذلك الجزر وهي الأسفنار به أسف ونار. وما كان من النبات ينبت بلا بذر وليس له في الأرض أصل، مثل الكماة والفطر، فدال في الناس على اللقيط والحمل وولد الزنا، ومن لا يعرف نسبه، وتدل من الأموال على اللقطة والهبة والصدقة ونحو ذلك. فمن رأى كأنه في مرج أو حشيش يجمعه أو يأكله، نظرت في حاله، فإن كان فقيراً استغنى، وإن كان غنياً ازداد غنى، وإن كان زاهداً في الدنيا راغباً عنها، عاد إليها وافتتن بها. وإن انتقل من مرج إلى مرج، سافر في طلب الدنيا وانتقل من سوق إلى آخر ومن صناعة إلى غيرها.
ومن رأى أنه يبيع حشيشا أو يسحقه فإنه يؤول على ثلاثة أوجه جنون وارتكاب أمر مهول وضعف في العزم، والأفيون هم وغم وأكله يؤول بالاصرار على المعصية، وربما دل الحشيش والأفيون على مال حرام لا أصل له ولا بقاء.