حلمت في منامي ان امي تقول لي قصي اظافرك قص شعرى حلمت ان فلانه قصت نص شعرها قص الملابس الداخلية للعاء لونها ابيض و زهري
قص الشعر للمتوفي قمت بقص سجادة من النصف
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير القص من خلال أفضل إجابة
سورة القصص
من قرأها أو قرئت عليه فكما قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: ابتلي من الله بشيء من الأرض في البرية. وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه يكون ذلك في مدينة. وقال بعض العلماء: يعطيه الله تعالى حكما وخيرا من قراءة التوراة وإلا نجيل، ويرزق كنوز قارون حلالا. وقيل: يصيب علما وفهما.
القصر
هو في المنام للفاسق سحب وضيق ونقص مال وجاه. وللمستور رفعة أمر وقضاء دين. وإذا رأيته من بعيد فهو ملك. والقصر رجل مستور صاحب ديانة وورع. ومَن رأى أنه دخل قصراً فإنه يصير إلى سلطان كبير ويحسن دينه. والقصر في المنام عمل صالح لأهل الدين. ومَن دخل قصراً فإنه يتزوج. وقيل: إن رؤية القصر تدل على ثمانية أوجه: نعمة ومال وولاية ومرتبة ورياسة وسلطنة وحصول مراد وسرور. ومَن رأى أنه في قصر من قصور الجنة نال رياسة، وظفراً بعدوه، أو تزوج جارية جميلة. انظر أيضاً البيت، وانظر الصرح.
القصّاب
هو في المنام ملك الموت. فمَن رآه وأخذ منه سكيناً فإنه يمرض ويشفى. ومَن رأى أنه ذبح أباه فإنه برّ وصلة، ما لم يرَ دماً. فإن رأى ملكاً ذبح رعيته فإنه يظلمهم. ورؤيا القصابين الذين يبيعون اللحم في الأسواق تدل على شدة ومضرّة، ويدلون في المرضى على سرعة موتهم، ويدلون في الأغنياء على مضرة تصيبهم، ويدلون في أصحاب الفزع على شدة فزعهم، وفي المدين على قضاء الدين. وقيل: إن القصاب هو السفّاك، وقيل: هو صاحب السيف. ورؤيا القصاب للمهموم والسجين دليل خير وفرح. ومَن قتل قصاباً نجا من المرض. ويدل القصاب على صاحب السفينة، وعلى قاسم المال بين الورثة والأيتام. انظر أيضاً الجزار.
القصب
هو في المنام أراذل الناس. ومن رأى أن بيده قصبة وهو متّكئ عليها فإنه قد بقي من عمره أقله، ويفتقر ويموت فقيراً، والقصب إنسان مقتصد لا دين له ولا وفاء، وتدل رؤية القصب الفارسي على التشبيه والمحاكمات والرياء في الأعمال، وربما دلّ على المال الخسيس وتحصيله بالشرور والنكد. فإن صار القصب قضبان فضة أو ذهب أو زمر، كان دليلاً على الأعمال الصالحة الموجبة للجنة، والحلول في قصورها، والجلوس تحت قبابها مع ما يناله من الأزواج الطاهرات. والقصب قوم منافقون، وإن سمعت له صوتاً فهو خصومة. وقصب السكر يدل على الرزق المتعب، وربما دلّ على الغوغاء، وربّما دلّ على الشرف في النسب الطيّب أو العلم الجليل. وربما دلّ القصب إذا كان مزروعاً في غير موضعه على خراب المكان وكشف حال أهله. وتدل رؤيته مقشراً على خلاص السجين وفك الأسير من الرباط، وسلامة المرضى ونبش الموتى من قبورهم.
القصعة
إذا كانت القصعة من الخشب فهي دنيا ومال يحصل له من سفر. والقصاع والطاسات تدل على الحال في تدبير معاش الإنسان. ومَن رأى أن يلعق قصعة، فإن رزقه قد نفد، وأجله قد حضر. والقصعة امرأة أو خادم. انظر أيضاً الجفنة، وانظر الصحفة.
القصد
في الأمور هو الاقتصاد على ما يناسب الرائي ويليق به. فرؤية ذلك في المنام للعازب زوجة مناسبة أو معيشته أو ملّة أو مذهب يتمذهب به. ومَن رأى أنه يقتصد في مشيه فإنه يتواضع لله تعالى.
القصعة: المتخذة من خشب، تدلت على إصابة مال في سفر، والخزفية تدل على إصابته في حضر. وأواني الفضة كلها خدم في التجارة، والدار، وخصوصاً السكرجات. وقيل القصاع والطاسات تدل على الجمال في تدبير معاش الإنسان.
القصاب: ملك الموت، فمن رأى كأنّه أخذ من قصاب سكيناً أصابه مرض ثم يبرأ، ويصيب في حياته قوة، فإن رأى كأنّه ذبح ما لا يحل ذبحه من البهائم فهو دليل ظلمه والتباسِ عمله فيما بينه وبين الله تعالى. فإن رأى كأنّه ذبح أباه، فإنّه يبره ويصله إذا لم ير دماً، فإن رأى دماً لم تحمد رؤياه، وقيل أنّ القصاب دليل الشدة في جميع الأحوال، إلا في الحالين، حال الدين فإنّه يدل على قضائه، وحال القيد فإنّه يدل على فكه. والقصاب المنسوب إلى ملك الموت هو المجهول، وأما المعروف فهو قاسم الأموال بين الأيتام والورثة. وقيل هو السفاك، وقيل هو صاحب السيف. ومن رأى أنّه يقسم اللحوم فإنّه يمشي بين الناس بالنميمة. ومن رأى كأنّه يقسم لحم بقر بين أقربائه، فإن كان من أهل الخير والصلاح، فإنّه يصل رحمه ويقسم ماله بين ورثته بالعدل في حياته، ويزوج أولاده.
القصر: للفاسق سجن وضيق ونقص مال، وللمستور جاه ورفعة أمر وقضاء دين.
وإذا رآه من بعيد فهو ملك. والقصر رجل صاحب ديانة وورع. فمن رأى أنّه دخل قصراً فإنّه يصير إلى سلطان كبير ويحسن دينه، ويصير إلى خير كثير، لقوله تعالى: " تَبَارَكَ الذيِ إنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذَلِكَ جَنّاتٍ تَجّري منْ تحْتِهَا الأنْهَارُ ويَجْعَل لكَ قُصوراً " . ومن رأى كأنّه قائم على قصر وكان القصر له، فإنّه يصيب رفعة عظيمة وجلالة وقدرة. إن كان القصر لغيره، فإنّه يصيب من صاحبه منفعة وخيراً.
القصب: فمن رأى بيده قصبة متوكئاً عليها، فإنه قد بقي من عمره أقله ويفتقر ويموت في الفقر. وكل شيء مجوف لا بقاء له. والقصبة قصب الناس ونميمه، والقصب إنسان معتقل لا دين له ولا وفاء، وقيل هو أوباش الناس وكلام سوء.
وأما قصب السكر، فمن رأى أنه يمصه فإنه يصير إلى أمر يكثر فيه الكلام ويردده، إلاّ أن كلامه يستحيل فيه. ومن رأى أنه يعصره، فإنه يملك من ملكه خصباً ما لم تمسه النار، ويؤخذ بالعصير ويترك ما سواه، لأن ذكر العصير ومنافعه تغلب على ما سواه من أمره.
القصاص
هو في المنام عمر طويل، لقوله تعالى: (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب)، وربما دلّ القصاص على الإكراه على ما يطهّر الإنسان من الذنوب كالإجبار على الصلاة والصيام والزكاة.
قال ابن سيرين من قرأها فانها تدل على كنز أو مال يظهر ويظفر به ويكون ذاكرا لله تعالى.
وقال الكرماني يدل على الاجتهاد والسعي في ذكر الله تعالى والشكر لنعمائه وصلاح الأمور وقيل حصول صواب في الرائي.
وقال جعفر الصادق يدل على وفور الخير وكثرة الرزق.
وقال أبو سعيد الواعظ من رأى في يده قصبة وهو متكيء عليها فإنه قد بقي من عمره قليل ويكون موته في فقر والأصل فيه إن كان مجوف لا بقاء له وقيل أنه يدل على النميمة وقيل ما عمل من القصب من آلات فإنها تؤول بالخدم.
أتى رجل إلى عابر فقال إني خطبت امرأة فرأيتها سوداء قصيرة فقال له إذهب فتزوجها فإن سوادها مالها وقصرها قلة حياتها فتزوجها فلم يلبت إلا قليلا حتى ماتت وورث منها مالا كثيرا
القصعة: فدالة على المرأة والخادم، وعلى المكان الذي يتعيش فيه وتأتي الأرزاق إليه. فمن رأى جمعاً من الناس على قصعة كبيرة أو جفنة عظيمة، فإن كان من أهل البادية كانت أرضهم وفدادينهم، وإن كانوا أهل حرب داروا إليها بالمنافقة، وحركوا أيديهم حولها بالمجالدة على قدر طعامها وجوهرها، وإن كانوا أهل علم تألفوا عليه إن كان طعامها حلواً ونحوه، وإن كانوا فساقاً أو كان طعامها سمكة أو لحماً منتناً تألفوا على زانية.
القصر يؤول على أوجه فمن رأى أنه دخل قصرا فإنه يدل على حصول النعمة والمال خصوصا إذا كان القصر مبنيا من لبن وطوب وأن كان من جص وحجر فإنه يدل على حصول المال والفساد في الدين وحصول الغم من جهة الملك.
تدل رؤيته في المنام على ذهاب الهموم والأنكاد، وزوال غشّ الصدور. أو ربما دلّت رؤيته على الغناء والطرب أو الزواج. والقصّار يعبر بالواعظ. وقيل: القصّار رجل تجري. عليه صدقات أو يفرج الكرب.