حلمت برجل أسمر اعتقد باني اعرفه لا أدري وجهه كان بيضاوي نحيف لقد كان بغرفة الضيوف في بيتي القديم كنت اجلس هناك كثيرا وكأنها غرفتي كان زعلان مني اقتربت له وقبلت خده كان ناعم طري لكن اصبح الحلم مخيف عندما خرجت من الغرفه لينام وانا رجعت له لأرى اذا نام او لا لانني ارتبك قليلا واستحي عندما يكون مستيقظ لذا اخر راحتي اكثر عندما دخلت رايته نايم تاملت قليلا ثم خرجت وبعد ربع ساعه تقريبا اتى لكن قد كان مختلف بأسلوبه كان مش زعلان سلس ولطيف وكانه رضى يتاملني ويكلمني وكذا لكن عندما ذهبت للغرفه رايته في الفراشكان خائف ويتعرق وغاضب وانا انظر للغرفه وقلته له مسكونه هذا الذي اتذكره واتذكر بان هذا الرجل في منه نسختين النسخه الشريره كنه مبسوط اما الحقيقي كان نايم وعجبتني النسختين بصراحه ،،، مشاعري كانت بالحلم خوف وفرح واستغراب مره مشاعري كانت ملخبطه
ورأى رجل كأنه يركل الملك برجله، فأصاب وهو يمشي ديناراً وعليه صورة الملك. وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأنّ على ساقي رجل شعراً كثيراً، فقال: يركبه دين ويموت في السجن. فقال لك رأيتها. فاسترجع ابن سيرين، ثم إنّه مات في السجن وعليه أربعون ألف درهم، فقضاها عنه بعد موته، ورأى رجل كأنه معوق الساق، فعبرها له معبر فقال: إنك تصير زانياً. فأخذ بعد ذلك مع امرأة. وأتى ابن سيرين رجل فقال: رأيت كأنّ اصبع رجلي على جمر، فإذا وضعته عليه طفىء، وإذا رفعتها عنه عاد كما كان، فقال: هذا صاحب هوى، فقال: ليس هو صاحب هوى ولكنه يتكلم في القدر. فقال: وأي شيء هو أشد من القدر؟. ورأت امرأة كأنّ إبهام رجلها قطعت، فقصت رؤياها على ابن سيرين فقال: تصلين قوماً قطعتيهم.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه